التعليمـــات |
التقويم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
|
||||
|
||||
اذاً فيه بصيص امل لبقائهم على قيد الحياه لكن السؤال الذي يطرح نفسه أين خبأ الطائره؟؟؟!!!
|
#82
|
||||
|
||||
|
#83
|
||||
|
||||
16 جمادى الأولى 1435-2014-03-1711:43 AM
|
#84
|
||||
|
||||
|
#85
|
||||
|
||||
|
#86
|
||||
|
||||
مساعدة من السماء لتحديد موقع "الرحلة 370" لماذا أعلن الماليزيون بـثقة أن الطائرة واصلت التحليق بعد فقدان الاتصال بها المصدر:
التاريخ: 17 مارس 2014 هناك سبب لقناعة المسؤولين الماليزيين بأن الرحلة 370" واصلت بعث إشارت إلى قمر صناعي بعد ساعات من اختفائها من شاشة الرادار، عقب اقلاعها من مطار كوالالمبور في 8 مارس الجاري، فلقد سبق وأن علمت CNN، إن الشارات التي تبعثها هذه الطائرات التجارية إلى أقمار "إنمارسات" الصناعية، دائما ما تتضمن شفرات تكشف هوية الطائرة. وقال مسؤول من شركة "إنمارسات" Inmarsat، رفض الخوض في تفاصيل الطائرة الماليزية المفقودة، للشبكة بأن أنظمة الأقمار الصناعية موثوق بها للغاية، لافتا إلى أن كل إشارة تبعث بها تستجيب لها الطائرة بشارة مماثلة ، تتضمن شفرة تحدد هويتها، مضيفا: "من المستحيل تغير شفرة هوية طائرة، أو الخلط بين طائرة وأخرى"، علاوة على ذلك، فأنه بمجرد تأسيس الاتصال بين الأقمار الصناعية والطائرة، في مستهل الرحلة، يجري "فحص" دوري تلقائي، بين الجانبين، حتى نهاية الرحلة، لمساعدة المحققين في تحديد مدة الرحلة، إن لم يكن موقعها. وهذه هي تحديدا الأسباب التي دفعت بالمسؤولين الماليزيين لإعلان بـ"ثقة كاملة" ان الطائرة المختفية واصلت التحليق بعد فقدان الرادار الأرضي الاتصال بها. ويرجح المسؤولون بأن الطائرة تابعت التحليق لقرابة سبع ساعات حتى الساعة 08:11 صباحا، منذ اختفائها الساعة 01:21 فجر السبت. وبالاستناد إلى معلومات الأقمار الصناعية، لم يُكشف عنها، أعلنت السلطات الماليزية، عن إعادة النظر في مناطق البحث الجارية، والتركيز غربا، عكس المسار المقرر للرحلة، وسط تأكيد بأن "شخصا ما" تعمد وقف أجهزة الاتصالات بالطائرة في محاولة لإخفاء موقعها، من بينها نظام "آكرز" ACRAS الرقمي، الذي يستخدم الأقمار الصناعية لبعث رسائل إلى أبراج المراقبة. وفي حال إيقاف تشغيل "آكرز" يدويا، يظل النظام يعمل عبر الهوائي بتلقي وبعث شارات دورية كل ساعة للمحطة الأرضية عن طريق الأقمار الصناعية. وتمتلك شركة الاتصالات "إنمارسات" ومقرها لندن، بجانب أخرى تشرف على تشغيلها، 10 أقمار صناعية جميعها في المدار الأرضي، يبلغ ارتفاع بعضها أكثر من 22 ألف ميلا فوق خط الاستواء، وتوفر الشركة خدمات الاتصالات لأجهزة "آكارز" التي تربط بين الطائرات وابراج المراقبة الأرضية ومراكز العمليات التابعة لشركة الطيران. ويستخدم نظام "آكارز" في بعث رسائل وبيانات من كافة الأنواع، بما في ذلك رسائل نصية ، أو أخرى تصدر أوتوماتيكيا تحوي ببيانات حول الحالة التشغيلية للطائرة، وعندما تحلق الطائرة فوق البر، يبعث النظام بشاراته على نظام "راديو VHF ، وينتقل تلقائيا عبر الأقمار الصناعية دخول الطائرة مناطق نائية أو الطيران في البحار. وعادة ما ترسل الطائرات شارات تلقائية إلى شبكة اتصالات، وبدورها ترسل أبراج المراقبة بأخرى للأقمار الصناعية لإيصالها إلى الطائرة، وعندما تستجيب لها الطائرة تعرف هذه الشارة بـ"المصافحة"، Handshakes وعادة لا تتضمن الشارة عن كثير من المعلومات، لكنها تحوي شفرة فريدة لتحديد هوية الطائرة. والغرض من شارة "المصافحة "، وتبعث تلقائيا كل ساعة، هو السماح للقمر الصناعي بتحديد الموقع التقريبي للطائرة بحيث يمكنه ترحيل أية رسائل بكفاءة، و لهذا ، يتعين على الأقمار الصناعية تحديد زاوية الطائرة، فعادة ما تكون الطائرة تحت القمر الصناعي مباشرة في زاوية 90 درجة، وكانت الطائرة عند زاوية 40 درجة عندما بعثت بآخر شارة لها،، وهذا ما يعمل الخبراء عليه لتحديد موقع الطائرة المختفية. وتشير "المصافحة" إلى أن الطائرة كانت بحالة تشغيلية إذ أنها بحاجة للطاقة الكهربائية للاستجابة .
|
#87
|
||||
|
||||
الرياض نت قائدا الطائرة الماليزية المفقودة محور التحقيق حالياً كوالالمبور – أ ف ب : 2014-03-17 17:01:45 يركز التحقيق حول اختفاء الطائرة الماليزية على الطيارين اللذين يبدوان عاديين للوهلة الأولى: قائد الطائرة ناشط في المعارضة التقدمية ويحب الأعمال اليدوية كما انه طاه ممتاز، ومساعده الشاب يستعد للزواج. وكشف تحليل إجراءات القيادة التي اتخذت من قمرة الطيار في البوينغ منذ إقلاعها في كوالالمبور السبت في 8 مارس في 00,41 عن سلسلة أفعال متتالية "متعمدة" آدت إلى اختفاء الطائرة، بحسب ماليزيا، وأكدت السلطات الماليزية التحقيق في جميع ركاب الرحلة ام اتش 370 وعناصر طاقمها، لكن صعوبة الدخول إلى قمرة القيادة والحرفية التقنية اللازمة لإجراء بعض إجراءات القيادة قادت المحققين إلى تركيز التحقيق على القائد ومساعده. بعد أسبوع على اختفاء الطائرة تمت السبت 15 مارس مداهمة منزلي الربان ظاهري احمد شاه البالغ 53 عاما ومساعده فريق عبد الحميد البالغ 27 عاما، لكن لا التحقيق في ماضي الرجلين ولا الاستماع إلى إفادات أقاربهما أدى إلى إثباتات على تورطهما، وتركز اهتمام الإعلام بداية على ظاهري العضو في حزب معارض ماليزي برئاسة السياسي الكاريزمي أنور إبراهيم. وأدين نائب رئيس الوزراء السابق أنور إبراهيم في 7 مارس بتهمة المثلية الجنسية المحظورة في ماليزيا في استئناف محاكمته بالرغم من نفيه المتكرر للاتهام، قبل ساعات على انطلاق الرحلة أم اتش 370، ورفض أقارب الطيار معلومات صحافية مفادها أن هذه الإدانة بعد حكم براءة عام 2012 أخرجته عن طوره. وأكد سيفاراسا راسياه نائب المعارضة في الدائرة التي يقيم فيها قائد الطائرة قرب كوالالمبور أن احمد شاه ناشط مثل سائر الناشطين، ملتزم لكنه معتدل وصرح "كان ناشطا من بين المئات وحتى آلاف (المناصرين) الذين ساعدوا في أثناء الحملة الانتخابية في مايو (2013) ولم يكن يعرف أنور شخصيا" واهتم الاعلام بجهاز لمحاكاة الطيران بناه ظاهري بنفسه وصادره المحققون من منزله لتحليل بياناته. ويؤكد الخبراء انه ليس نادرا أن يملك طيارون هذا النوع من الأجهزة. ويصفه أقاربه وزملاؤه وأصدقاؤه بأنه قائد طائرة يحظى باحترام ورجل لطيف يهوى الطهو والإعمال اليديوية والكاراوكيه أحيانا، على موقع يوتيوب يقدم الربان النصائح لتصليح مكيف هواء ونوافذ، أما مساعده فلفت الأنظار عندما دعا شابة من جنوب أفريقيا إلى قمرة القيادة في رحلة من تايلاند إلى كوالالمبور في 2011 ما يشكل انتهاكا للقواعد السارية في الطيران المدني منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة. لكن هنا أيضا، أكد كل من يعرف من قريب أو بعيد هذا الشاب ابن الموظف الرفيع، بأنه رجل بلا مشاكل، ومهذب ومخطوب إلى شابة من عمره التقاها في مدرسة الطيران قبل 9 سنوات، وأفادت وسائل الإعلام الماليزية أن الشابة هي نادرة رملي البالغة 26 عاما وهي قائدة طائرة لدى شركة اير اسيا، وهي الفرع القليل الكلفة لشركة الطيران الماليزية، وابنة طيار مخضرم لدى الشركة، وكان فريق يرتاد مسجد حيه بانتظام في إحدى ضواحي كوالالمبور لأداء الصلاة ومتابعة دروس دينية بحسب الإمام احمد شرفي علي اشرف الذي اعتبره "شابا صالحا".
|
#88
|
||||
|
||||
قال هشام الدين حسين وزير النقل والدفاع الماليزي اليوم (الأحد 16 مارس / آذار 2014) إن "عدد الدول المشاركة في عمليات البحث والإنقاذ ارتفع من 14 إلى 25". وأضاف "هذا الأمر ينطوي على تحديات جديدة في مجالات التنسيق والدبلوماسية لجهود الإغاثة".
|
#89
|
||||
|
||||
|
#90
|
||||
|
||||
الطائرة الماليزية: كيف يمكن تتتَبع طائرة مختفية؟ آخر تحديث: الاثنين، 17 مارس/ آذار، 2014، 10:31 GMT تعتمد أغلب أنظمة التتبع الحالية على أجهزة وموجات الرادار لا تبدو السلطات الماليزية قريبة من تحديد مصير الرحلة رقم MH370 وعلى متنها 239 راكبا التابعة للخطوط الجوية الماليزية يوم السبت قبل الماضي. ويعد الحادث واحدا من أكثر حوادث الطيران المحيرة في السنوات الأخيرة، إذ لفت الانتباه إلى كيفية تتبع مسار الطائرات، وإمكانية اختفاء طائرات الركاب دون أن تترك أي أثر. واختفت الطائرة الماليزية، وهي من طراز بوينغ 777، من على شاشات المراقبة الجوية في الساعة الواحدة والعشرين دقيقة تقريبا من فجر السبت الماضي بالتوقيت المحلي في ماليزيا، بعد نحو ساعة من إقلاعها من مطار كولالامبور متجهة إلى العاصمة الصينية بكين. مجرد تكهنات وتتنوع التفسيرات التي يتم تداولها بشأن الحادث، من تعرضها للاختطاف أو عمل تخريبي، إلى حدوث انخفاض تدريجي في الضغط الجوي داخل الطائرة، الأمر الذي سبب فقدان التوازن لكل من طاقم الطائرة والركاب، لكن حتى الآن لا تزال الأسباب الحقيقية المؤكدة غامضة. وتتصل الطائرات عادة، بمراكز المراقبة الجوية على الأرض باستخدام عدد من أنظمة الاتصال، لكن يبدو في هذه الحالة أنها جميعا قد فشلت. لكن كيف يتم تتبُع الطائرات عادة؟ يعرِف نظام تحديد المواقع الطيارين موقعهم على الخريطة تراقب مراكز المراقبة الجوية كل الطائرات باستخدام جهاز رادار ثانوي، ويجمع هذا الجهاز موجات الرادار التي تحدد موقع الطائرة، ويعيد إرسالها عبر جهاز إرسال في الطائرة لتحديد موقعها. وتزود كل الطائرات التجارية بأجهزة الإرسال هذه، التي تنقل أتوماتيكيا كودا مميزا من أربعة أرقام عندما تستقبل إشارات الإرسال القادمة من جهاز الرادار. وبينما يعُرِف هذا الكود هوية الطائرة، تُقَدر محطات الرادار سرعة واتجاه الطائرة عن طريق مراقبة عمليات الإرسال الناجحة. وهكذا تنتقل بيانات الرحلة إلى مراكز المراقبة الجوية. ويستطيع جهاز الرادر الرئيسي، الذي يقوم على أول شكل من أشكال الرادار الذي اخترع في الثلاثينيات من القرن الماضي ويستخدم الآن تقريبا كأداة تجميع، يستطيع فقط أن يعرض موقع الطائرة في الجو لكن دون أن يحدد هويتها. ولكن بمجرد أن تبتعد الطائرة لأكثر من 240 كيلو مترا عن شاطئ البحر، تنتهي عادة تغطية أجهزة الرادار، ويستمر طاقم الطائرة في الاتصال بغرف المراقبة الجوية والطائرات الأخرى عن طريق جهاز إرسال عال التردد. الرسالة الأخيرة واختفت الرحلة MH370 من على شاشات المراقبة الجوية حينما توقفت إشارات جهاز الإرسال الموجود بالطائرة. وكانت أخر صور للطائرة على أجهزة الرادار قد حددت موقعها، حيث كانت تطير باتجاه الشمال الشرقي فوق خليج تايلاند. وكانت أخر رسالة قد تلقتها مراكز المراقبة الجوية من الطائرة تقول: "حسنا، على ما يرام"، الأمر الذي يشير إلى أن كل شيئ كان طبيعيا على متن الطائرة. في حال سقوط الطائرات في البحر يصعب استعادة الصندوقين الأسودين لكن أليست الطائرات مزودة بنظام تحديد المواقع العالمي "جي بي إس"؟ نعم، ولكن بالرغم من أن نظام تحديد المواقع يعد من علامات حياتنا اليوم، لا تزال شبكات المراقبة الجوية تعتمد بشكل كامل تقريبا على أجهزة الرادار. وتستخدم الطائرات نظام تحديد المواقع لكي يعرف الطيارون موقعهم على الخريطة، لكنهم عادة لا يتشاركون هذه البيانات مع مراكز المراقبة الجوية. وتستطيع بعض الطائرات الحديثة أن تربط البيانات المتوفرة عبر نظام تحديد المواقع بخدمات التتبع عبر الأقمار الصناعية. لكن التعامل مع كميات ضخمة من بيانات الرحلات الجوية يكون مكلفا، كما أن مثل هذه الأنظمة عادة ما تستخدم فقط في المناطق النائية التي لا تغطيها موجات الرادر. أنظمة تتبعُ أخرى ويتوقع أن تتحول أنظمة المراقبة الجوية إلى استخدام منظومة البث التلقائي للرصد "ADS-B" خلال العقد القادم، والذي سيشهد قيام الطائرات بتحديد موقعها بنفسها من خلال استخدام نظام تحديد المواقع العالمي، ومن ثم نقل البيانات إلى مراكز المراقبة والطائرات الأخرى. لكن كما هو الحال في أنظمة الرادار الثانوي الحالية، فإن نطاق التغطية الخاص بـ"ADS-B" لا يشمل مسارات التحليق فوق المحيطات. وتستخدم مواقع إلكترونية لتتبع مسارات الرحلات الجوية نظام "ADS-B"، لكن الطائرة الماليزية اختفت من هذه المواقع في الوقت الذي اختفت فيه أيضا من شاشات المراقبة الجوية. وأثار اختفاء الرحلة MH370 السؤال حول إذا كان من الضروري تحسين أنظمة تتبع الرحلات. تشارك دول عديدة في عمليات البحث عن الطائرة الماليزية هل من المفيد الاستعانة بنظام "ACARS" لإرسال البيانات؟ عندما تحطمت رحلة الخطوط الفرنسية 447 وسط المحيط الأطلسي عام 2009، وفر نظام توجيه وتبليغ المعلومات "ACARS" للمحققين معلومات أولية حيوية بشأن ما حدث خلال الرحلة. ونظام "ACARS" هو خدمة بيانات تسمح بشكل أساسي لأجهزة الكمبيوتر على متن الطائرة "بالاتصال" بنظيراتها على الأرض، لتنقل المعلومات على متن الرحلة حول سلامة أنظمتها. وتبث الرسائل إما عن طريق إشارات إذاعية أو رقمية من خلال الأقمار الصناعية، ويمكن أن تغطي أي شيء بداية من وضع محركات الطائرة إلى وجود خلل في دورة المياه. ويوفر هذا النظام معلومات تشخيصية حيوية للأطقم الموجودة على الأرض، وهو ما يسهم في القيام بعمليات صيانة بشكل أسرع. في حالة رحلة الخطوط الفرنسية 447، أظهر نظام "ACARS" قراءات خاطئة حول سرعة الرحلة، جعلت طاقم الرحلة ينحرف عن المسار الصحيح. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن المحققين الأمريكيين يعتقدون أن شركة بوينغ المصنعة للطائرة تلقت معلومات محدثة من نظام "ACARS" لمدة تصل إلى نحو أربع ساعات بعد اختفاء الرحلة MH370. لكن السلطات الماليزية تنفي ذلك، معتبرة أن آخر بث للبيانات من نظام "ACARS" جاء خلال أقل من نصف ساعة بعد الإقلاع. ماذا عن "الصناديق السوداء"؟ ربما يمكن فك لغز الرحلة MH370، إذا أصبح ذلك ممكنا على الإطلاق، في حال العثور على أنظمة تسجيل بيانات الرحلة المعروفة بـ"الصندوق الأسود". لكن حينما يكون من المرجح حدوث تحطم لطائرة في البحر، فإن استعادة الصندوق الأسود تكون مهمة صعبة. وفي حالة رحلة الخطوط الفرنسية 447، استغرق الأمر ما يقرب من عامين حتى تم إستعادة الصندوق الأسود. وإذا سقطت الطائرة في البحر، فإن الصندوقين الأسودين يبعثان بإشارات فوق صوتية، لكن هذه الإشارات محدودة المدى، وربما لا يمكن لأطقم البحث الكشف عنها إلا إذا كانوا على مقربة من موقع التحطم الفعلي. والصندوقان الأسودان، اللذين وصفهما محرر شؤون الطيران ستيفن ترمبل في صحيفة الغارديان بأنهما "واحدة من مفارقات تكنولوجيا الطيران الحديث الأكثر إثارة للإزعاج"، غير مزودين حاليا بأي شكل من أشكال أنظمة البث التي تعمل بنظام تحديد المواقع العالمي.
|
|
|