التعليمـــات |
التقويم |
#41
|
||||
|
||||
أوصيتني قبل رحيلك ألا أقلق ، لأن الحياة مستمرة ، والشوارع مديدة ، وفصول السنة ستبقى على حالها ، وهذا ما حدث ، حاولت ألا أقلق ، بمعنى : أسير مع الحياة مع السائرين ، أطالع الشوارع ، وأنحني نحو مطعم ، وآكل ، أو أشرب ، وأردد : إن الحياة مستمرة والشوارع فسيحة .. !
|
#42
|
||||
|
||||
|
#43
|
||||
|
||||
|
#44
|
||||
|
||||
|
#45
|
||||
|
||||
لو كان الأمر بيدي
|
#46
|
||||
|
||||
|
#47
|
||||
|
||||
اللهم لا تعلق قلبي الا بمن يريد قربي ..
|
#48
|
||||
|
||||
أللهم يامن لاتراه العيون
|
#49
|
||||
|
||||
(العزاء في الفقير بارد) كم تأثرت لهذه العبارة، وهي تشير إلى أن الفقير يولد ويعيش ثم يموت دون أن يهتم له أحد، مسألة الموت بالذات تهزني، لا يحضر معزون بأعداد مناسبة على ذوي الفقير المصطفين في العادة وقوفاً أمام خيمة العزاء. حضرت مرات عديدة مناسبات عزاء لفقراء في بلدتي، شيء ما أحسه يقلص عضلات جسمي ثم يفرج عنها ثم يعيد الكرة.. وأنا أطالع أهل الفقير وهم يتلفتون في وجوه بعضهم من شدة الحزن وقلة البشر الذين من المناسب أن لا ينقطعوا في مثل هذه المناسبات. العزاء في الفقير ما كان يجب أن يكون هكذا.
|
#50
|
||||
|
||||
قادر كما كنتُ
|
|
|