التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#2711
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
وفيك بارك الله أخي الغالي جزاك الله خيرا ورحم الله والديك
|
#2712
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
الغالي ابو عبدالمجيد جزاك الله خيرا ورحم الله والديك رحمة واسعة واصلح لك النية والذرية,, آمين على بيان ما التبس علينا وعلى الاخوه والاخوات الافاضل امس العصر ع الجوال كنت اكلم جدتي في مدينة جــدة وسبحان الله كنت ابغى اقولها جمعة مباركة مثل ما اسمعها من الناس لكن قلت يارجل يمكن تكون بدعة ولايجوز وعدلت عن النطق بها والآن انت بارك فيك وفي عمرك اتيت بالخبر اليقين جزاء الله مشايخنا وولاة آمرنا الشرعيين خير الجزاء وجعلها في ميزان حسناتك وحسناتهم,, آمين دمت بود ومحبه ياغالي
|
#2713
|
|||
|
|||
![]()
الله آمين اللهم آمين اللهم آمين والملك يقول ولك بمثل أخي الفاضل والحبيب الغالي " الشايب " أبوحمد جزاك الله خيرا ورحم الله والديك
|
#2714
|
|||
|
|||
![]()
|
#2715
|
|||
|
|||
![]()
|
#2716
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
الله أكبر , سبحانك ربي , لا إله إلا أنت العزيز الحكيم آيات وعبر في هذا الكون الواسع اليوم بأمر الله عكس الأمس تماما بالرغم من أن الرياح شمالية خفيفة فجرا إلا أن درجة الحرارة كما رأيتم تسجل " 17 " درجة مئوية فجرا وكأننا في الربيع والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والله أعلم وأحكم وصلى الله على محمد وآله وصحبه
|
#2717
|
|||
|
|||
![]()
خطبة تسطر بماء الذهب للشيخ / سعود الشريم عن الصفح والعفووالتسامح خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة لفضيلة الشيخ : سعود الشريم بتاريخ : 20- 3-1426هـ وهي بعنوان : خلق العفو والصفح الحمد لله القوي الحليم، يقبل التوبة عن عبادة ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، يُطاع فيشكر، ويُعصى فيغفر، له الحمد في الأولى والآخرة، وله الحكم وإليه ترجعون، وأشهد أن محمدًا عبد الله ورسوله، وصفيه وخليله، تركنا على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى أصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أمّا بعد: فإنَّ أصدق الحديث كتاب الله، وخيرَ الهُدَى هديُ محمّد ![]() ألا فاتَّقوا الله عبادَ الله، واعلموا أنَّما هذه الحياة الدنيا متاع، وأنَّ الآخرة هي دار القرار، ![]() ![]() أيّها الناس، سلامة صدرِ المرء من الغشَش وخُلوّ نفسِه من نزعةِ الانتصار للنَّفس والتشَفِّي لحظوظِها لهي سِمَة المؤمن الصالح الهيّن اللَّيِّن الذي لا غلَّ فيه ولا حسَد، يؤثر حقَّ الآخرين على حقِّه، ويعلم أنَّ الحياةَ دارُ ممرٍّ وليسَت دار مَقرٍّ؛ إذ ما حاجةُ الدنيا في مفهومه إن لم تكُن موصِلَةً إلى الآخرة؛ بل ما قيمةُ عيشِ المرء على هذه البسيطة وهو يَكنِزُ في قلبه حبَّ الذات والغِلظة والفَظاظَة و يُفرِزُ بين الحين والآخر ما يؤكِّد من خلالِه قَسوَةَ قلبِه وضيق عَطَنه؟! ما أكثَرَ الذين يبحَثون عن مصادرِ العزِّة وسبُلها والتنقيب عنها يمنةً ويَسرةً والتطلُّع إلى الاصطباغِ بها أو بشيءٍ منها مهما بلَغ الجَهدُ في تحصيلها، مع كثرَتِها وتنوُّع ضُروبها، غيرَ أنَّ ثمَّةَ مصدرًا عظيمًا من مصادرِ العزَّة يغفل عنه جلُّ النّاس مع سهولَتِه وقلَّة المؤونةِ في تحصيله دون إجلابٍ عليه بخيلٍ ولا رَجلٍ؛ إنما مفتاحُه شيءٌ من قوَّةِ الإرادة وزمِّ النفسِ عن استِتمامِ حظوظها واستيفاءِ كلِّ حقوقِها، يتمثَّل هذا المفتاحُ في تصفِيَة القلب من شواغلِ حظوظ الذّات وحبِّ الأخذ دون الإعطاءِ. هذه العزّةُ برمَّتها يمكِن تحصيلُها في ولوجِ المرء بابَ العفو والصَّفح والتسامح والمغفرة، فطِيبُ النفس وحسنُ الظنّ بالآخرين وقَبول الاعتذار وإقالةُ العثرة وكَظم الغيظ والعفوُ عن الناس كلُّ ذلك يعَدّ من أهمِّ ما حضَّ عليه الإسلام في تعامُل المسلمين مع بعضِهم البعض. ومَن كانت هذه صفَته فهو خليقٌ بأن يكونَ من أهل العزَّة والرفعة؛ لأنَّ النبيَّ ![]() إنها رِفعة وعِزّة في الدنيا والآخرة، كيف لا وقد وعد الله المتَّصفِين بها بقولِه: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() العفو ـ عبادَ الله ـ شِعار الصالحين الأنقِيَاء ذوِي الحِلم والأناة والنّفس الرضيّة؛ لأنَّ التنازلَ عن الحقِّ نوعُ إيثارٍ للآجلِ على العاجل وبسطٍ لخُلُقٍ نقيٍّ تقيٍّ ينفُذ بقوّةٍ إلى شِغاف قلوب الآخرين، فلا يملِكون أمامه إلا إبداءَ نظرةِ إجلالٍ وإكبار لمن هذه صفتُه وهذا ديدَنُه. إنَّ العفو عن الآخرين ليس بالأمرِ الهيِّن؛ إذ له في النّفسِ ثِقلٌ لا يتِمّ التغلُّب عليه إلاّ بمصارعةِ حبِّ الانتصار والانتقامِ للنفس، ولا يكون ذلك إلا للأقوياءِ الذين استعصَوا على حظوظ النّفس ورغباتها وإن كانت حقًّا لهم يجوزُ لهم إمضاؤُه لقوله تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() أيّها المسلمون، إنَّ شريعتَنا الغرّاء يوم حضَّت المسلمِين على التخلُّق بخلقِ العفو والتجاوُز لم تقصِر هذا الحضّ في نطاقٍ ضيق أو دائرة مغلَقَة، بل جعلتِ الأمرَ فيه موسَّعًا ليشمَلَ جوانبَ كثيرةً من شؤونِ التّعامُل العَامّ والخاصّ، فلقد جاء الحضُّ من الشارع الحكيم للقيادة الكُبرى وأهلِ الولاية العظمى بذلك؛ لأنَّ تمثُّل القيادَةِ بسيما العفوِ والتسامُح أمارةٌ من أمارات القائدِ الناجحِ كما أمرَ الله نبيَّه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ولقد تعدَّى الحضُّ أيضًا إلى أبوابِ الدِّماء والقِصاص كما في قولِه تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبعدُ يا رعاكم الله: فإنّ العفو والتجاوز لا يقتضِي الذّلَّةَ والضعف، بل إنه قمَّة الشجاعة والامتنانِ وغلَبَة الهوى، لا سيَّما إذا كان العفوُ عند المقدِرَة على الانتصار، فقد بوَّب البخاريّ رحمه الله في صحيحه بابًا عن الانتصارِ من الظالم لقوله تعالى: ![]() ![]() ثم إنَّ بعض الناس ـ عباد الله ـ قد بلغ من القسوةِ ما لا يمكن معها أن يعفوَ لأحد أو يتجاوَز عنه، لا ترونَ في حياته إلاّ الانتقام والتشفِّي، ليس إلا. ترونَه وترونَ أمثالَه كمثَل سماءٍ إذا تغيَّم لم يُرجَ صَحوُه، وإذا قَدر لا يُنتَظَر عفوه، يغضِبُه الجرمُ الخفيّ، ولا يرضيه العذرُ الجليّ، حتى إنّه ليرَى الذنبَ وهو أضيقُ من ظلِّ الرمح، ويعمَى عن العذرِ وهو أبيَنُ من وضَح النهار. ترونَه ذا أُذنين يسمَع بإحداهما القولَ فيشتطّ ويضطرب، ويحجبُ عن الأخرَى العذرَ ولو كان له حجّةٌ وبرهان. ومَن هذه حالُه فهو عدوُّ عقلِه، وقد استولى عليه سلطان الهوَى فصرفَه عن الحسنِ بالعفوِ إلى القبيح بالتَّشفِّي، تقول عائشة رضي الله تعالى عنها: ما ضرب رسول الله ![]() ألا إنَّ الانتصارَ للنفس من الظلمِ لحقّ، ولكنَّ العفوَ هو الكمالُ والتّقوى، ![]() ![]() باركَ الله لي ولكم في القرآنِ العظيم، ونفعني وإيّاكم بما فيه من الآيات والذّكر الحكيم، قد قلت ما قلت، إن صوابًا فمن الله، وإن خطأً فمن نفسي والشيطان، وأستغفر الله إنّه كان غفّارًا. الخطبة الثانية: الحمد لله وحدَه، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده. وبعد: فاتَّّقوا الله أيها المسلمون، واعلَموا أنَّ تحضيضَ الشريعة على العفوِ والتجاوُز لم يكن مقتصِرًا على العفو في الظاهرِ دون الباطن، بل إنَّ التحضيضَ عمَّ الظاهر والباطنَ معًا، فأطلق على الظاهر لفظَ العفو، وأطلق على الباطنِ لفظ الصَّفح، والعفوُ والصفح بينهما تقارُبٌ في الجملة، إلاَّ أنَّ الصفحَ أبلغ من العفو؛ لأنَّ الصفح تجاوزٌ عن الذنبِ بالكلية واعتباره كأن لم يكن، أمّا العفو فإنّه يقتضي إسقاطَ اللوم الظاهر دونَ الباطن، ولذا أمَر الله نبيَّه ![]() ![]() ![]() وقد جاءتِ الآيات متضَافِرةً في ذكرِ الصفح والجمعِ بينه وبين العفو كما في قولِه تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() العفو والصّفح ـ عباد الله ـ هما خلُقُ النبيّ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هذا وصلّوا ـ رحمكم الله ـ على خير البريّة وأزكى البشريّة محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صاحبِ الحوض والشفاعة، فقد أمركم الله بأمرٍ بدأ فيه بنفسه، وثنَّى بملائكته المسبِّحة بقدسه، وأيّه بكم أيها المؤمنون، فقال جل وعلا: ![]() ![]() اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمّد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم...
|
#2718
|
|||
|
|||
![]()
من أخي الفاضل " أبوصقر العنزي " جزاه الله خيرا ورحم الله والديه من فضل الله تعالى أمطار خفيفة بين الفينة والأخرى على طريف من قبل الفجر وحتى الآن " 8,30 " صباحا وأمطار خفيفة ليلة البارحة على حزم الجلاميد وعلى أجزاء من عرعر اللهم زد وباك اللهم أغثنا يا مغيث
|
#2719
|
|||
|
|||
![]()
هذا اليوم هو اليوم السادس عشر من برج الدلو ثاني بروج فصل الشتاء لهذا العام بمعنى أننا نعيش في منتصف فصل الشتاء لهذا العام " وذروة وشدة البرد " عادة في مثل هذه الأيام بمشيئة الله تعالى كما ذكرنا سابقا عن نجم " البلدة " أنه يجمد فيه الماء ويشتد كلب الشتاء وتقول العرب : إذا طلعت البلدة حممت الجعدة وأُكلت القدِّة وأخذت الشيخ الرعدة ، وقيل للبرد اهده ومع ذلك ولله الحمد ننعم كما ترون بالدفأ وكأننا في فصل الربيع فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى وللفائدة فإن خواص " برج الدلو " برج الدلو هو البرج الثاني من بروج فصل الشتاء فيه تستمر زيادة النهار ونقص الليل فيزيد النهار من أول البرج إلى آخره ثماني درجات 32 دقيقة بمعدل أكثر من دقيقة واحدة لليوم الواحد . له سبعة أيام من منزلة النعايم وثلاثة عشر يوماً من منزلة البلدة وعشرة أيام من منزلة سعد الذابح والمجموع ثلاثون يوماً وظل الزوال ستة أقدام ويبتدئ من 21 يناير (كانون الثاني) إلى 19 فبراير (شباط) . والثلاثة أيام الأخيرة من البلدة " شباط الثاني " والثلاثة أيام الأولى من سعد الذابح " العقرب الأولى " يطلق عليها اسم (الست) وهي صالحة لزراعة الكوسة ولجميع الأشجار وقد جرب فيها الغرس فصلح . وتكثر الكمأة إذا تقدمها مطر في نجوم الوسم التي هي العواء والسماك والغفر والزبانا ولو كان المطر قليل . وتقلم الكروم ويلاحظ عند غرس الأشجار دائمة الخضرة وهي التي لا تسقط أوراقها في الشتاء أن يكون غرسها بعروقها وترابها مثل النخيل والأترج وما هو من فصيلته كالبرتقال واليوسف أفندي والليمون . أما الأشجار التي تلقي أوراقها شتاء كالعنب والرمان والتين والمشمش والخوخ فتؤخذ أغصانها الرطبة بدون تربة . وأما الأغصان اليابسة فغير صالحة للغرس " المصدر : تقويم أم القرى " والله أعلم وأحكم وصلى الله على محمد وآله وصحبه
|
#2720
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك ورحم الله والديك اخوي ابو عبد المجيد .
|
![]() |
|
|