التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() جميل جدا فارس الغربية قدرتك القوية على قراءة الموضوع
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
أولا كما قلت البراكين والأعاصير والفيضانات في الغالب يتم التنبؤ بها ولكن هل عاش الناس بالطبع لا دائما يموتون الناس في أي حاله كارثيه سواء تنبؤ أم لم يتنبؤ ألم ترى أن إعصار كترينا بقي في خليج المكسيك قرابة اليوم وكل الشعب الأمريكي يعلم بذلك ولكن للأسف بعض الأحيان يكون الأمل قاتل كان عندهم أمل أنهم سوف يستطيعون النجاه فبقوا ولم يذهبوا فكان الضحايا أكثر من 10000 ضحيه وغيرها كثير التنبؤ يختلف من شيء لآخر هو ليس كتنبؤ الأمطار بأن يقال لك غدا سوف يضرب زلزال المدينه الفلانيه هذا شبه مستحيل ولكن يعطيك فتره زمنيه إما طويله أو قصيره مثلا : في تركيا يتدربون ويتخذون التدابير اللازمه حيث أنهم يتوقعون حدوث زلزال خلال الخمسين سنه القادمه وهو جدا عنيف في اليابان نفس الشيء أما ما ذكرته بخصوص عدم تنبؤهم بالهزات الأوليه للعيص فهذا طبيعي والسبب عدم وجود مراقبه عليه وعدم دراسته بشكل كافي من قبل المختصين مع ملاحظة أنه قبل أي نشاط له ذكر أنه سوف يكون هناك نشاط للبراكين في المنطقه الغربيه وعندما حدثت الهزات لفت الأمر أنظار المختصين وغيرهم فقام بدراسته و وضعوا الأجهزه لرصده فكان جهدهم جبار ونجحوا في رصده بشكل دقيق حيث توقعوا ارتفاع قوة الهزات وحددو كل درجه وقالوا لن يتجاز ال6 درجات وحددوا آخر ضربه له أليس هذا يعني أنهم تنبؤ به بشكل دقيق وهذه معلومه منقوله قد تفيد من موقع التربيه والتعليم بالمدينه المنوره : مكنت الخبرات و التجارب التي اكتسبها علماء الزلازل من التنبؤ بوقوع عدد من الهزات الأرضية ، بعضها أصاب و أغلبها خاب . أنجح التنبؤات كانت في الصين عام 1973 ، فقد تجمعت في أحد مراكز الرصد معلومات نقلها السكان و المختصون في علم الجيوفيزياء ، تشير كلها إلى حدوث ظواهر فير عادية ، كتبدل مستويات الماء في الآبار و مد و جزر غير عاديين على شواطء شبه جزيرة ( ليا ) و حدوث ذبذبات غريبة في المجال المغناطيسي ، و في منتصف اليوم الرابع من شهر شبا / فبراير لوحظ ظهور أعداد كبيرة من الثعابين تخرج من جحورها فوق حقول يغمرها الثلج . و اعتبر مركز الرصد أن هذه الظواهر كافية فأعلن حالة الطوارئ ،و قد أخليت البيوت و أطلق سراح الحيوانات ، و مرت بضع ساعات ثقيلة في انتظار المجهول ، و في الساعة السابعة و النصف مساء ، ضرب الزلزال المنطقة بقوة سبع درجات و ثلاثة أعشار ، فهدم 90% من المنازل و السدود و الجسور و لكن دون خسائر بشرية . و من حالات التنبؤ الفاشلة : فقد أخفق علماء الزلازل بالتبؤ بزلزال تموز/ يوليو سنة 1976 بقوة سبع درجات ، حيث تسبب بمقتل أعداد كبيرة من البشر . و في روسيا تنبأ العلماء بحدوث زلزال في وادي ( فرغانه ) و لكنه حدث على بعد 40 كيلومتر ، و كذلك حدث نفس الشيء في اليمن ، فخرج الناس من بيوتهم في صنعاء و لكن الزلزال لم يحدث أبدا . وهذا يثبت أنهم يستطيعون التنبؤ قديما فما بالك بالوضع الآن مع وجود التقنيات العالية التطور وشكرا
|
![]() |
|
|