تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديـات البراري الرئيسيــة > منتدى الأحوال الجوية والفلكية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 2010-08-31, 06:03 PM
الصورة الرمزية Al-KHUSHAIBY
Al-KHUSHAIBY Al-KHUSHAIBY غير متواجد حالياً
عضو متميـز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: للمتابعه تويتر R_A_A30@
المشاركات: 41,251
جنس العضو: ذكر
Al-KHUSHAIBY is on a distinguished road
افتراضي

الله يعطيك العافيه

التوقيع:
للمتابعة عبر صفحتي بتويتر
alharby84@
  #12  
قديم 2010-08-31, 10:01 PM
الصورة الرمزية ريح المطر
ريح المطر ريح المطر غير متواجد حالياً
مراسل البراري في رأس تنورة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الشرقية - رأس تنورة - حائل
المشاركات: 1,883
جنس العضو: ذكر
ريح المطر is on a distinguished road
افتراضي

لاحول ولا قوة الا بالله موضوع شيق ومميز وخطير في نفس الوقت

صراحه شي يهوول الله يرحمنا برحمته يارب

مشكور اخوي على هالمعلومه والنقل

تحياتي لك

  #13  
قديم 2010-09-01, 04:47 AM
الصورة الرمزية خاطف الأضواء
خاطف الأضواء خاطف الأضواء غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: ينبع البحر
المشاركات: 1,893
جنس العضو: ذكر
خاطف الأضواء is on a distinguished road
افتراضي

يالله رحمتك

التوقيع:
  #14  
قديم 2010-09-01, 12:53 PM
ZAMAN1 ZAMAN1 غير متواجد حالياً
عـضـو نـشـيـط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: نجد العذيه
المشاركات: 300
جنس العضو: غير محدد
ZAMAN1 is on a distinguished road
افتراضي

تمنيت أنك ذكرت الآية في مقدمة الموضوع حتى لو أنك نقلته

ولا غرابة في ذلك وقد ذكر ذلك في القرآن الكريم

قال تعالى:
أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ .



واقتباس من تفسير السعدي :



وهذا المثل مضروب لمن عمل عملا لوجه الله تعالى من صدقة أو غيرها ثم عمل أعمالا تفسده، فمثله كمثل صاحب هذا البستان الذي فيه من كل الثمرات، وخص منها النخل والعنب لفضلهما وكثرة منافعهما، لكونهما غذاء وقوتا وفاكهة وحلوى، وتلك الجنة فيها الأنهار الجارية التي تسقيها من غير مؤنة، وكان صاحبها قد اغتبط بها وسرته، ثم إنه أصابه الكبر فضعف عن العمل وزاد حرصه، وكان له ذرية ضعفاء ما فيهم معاونة له، بل هم كل عليه، ونفقته ونفقتهم من تلك الجنة، فبينما هو كذلك إذ أصاب تلك الجنة إعصار وهو الريح القوية التي تستدير ثم ترتفع في الجو، وفي ذلك الإعصار نار فاحترقت تلك الجنة، فلا تسأل عما لقي ذلك الذي أصابه الكبر من الهم والغم والحزن، فلو قدر أن الحزن يقتل صاحبه لقتله الحزن، كذلك من عمل عملا لوجه الله فإن أعماله بمنزلة البذر للزروع والثمار، ولا يزال كذلك حتى يحصل له من عمله جنة موصوفة بغاية الحسن والبهاء، وتلك المفسدات التي تفسد الأعمال بمنزلة الإعصار الذي فيه نار، والعبد أحوج ما يكون لعمله إذا مات وكان بحالة لا يقدر معها على العمل، فيجد عمله الذي يؤمل نفعه هباء منثورا، ووجد الله عنده فوفاه حسابه.
والله سريع الحساب فلو علم الإنسان وتصور هذه الحال وكان له أدنى مسكة من عقل لم يقدم على ما فيه مضرته ونهاية حسرته ولكن ضعف الإيمان والعقل وقلة البصيرة يصير صاحبه إلى هذه الحالة التي لو صدرت من مجنون لا يعقل لكان ذلك عظيما وخطره جسيما، فلهذا أمر تعالى بالتفكر وحثَّ عليه، فقال:
(266) ( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) .






اشكرك اخي الكريم على نقل الخبر

موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 05:13 PM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010