التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#111
|
|||
|
|||
![]() يعني لازم التحدي ليه
|
#112
|
||||
|
||||
![]()
الوايلي المره هذي ( ملخبط) أنت وين علمك ههههههه والعلم عند الله أكيد بس نبي رآآآآآآآيك
|
#113
|
||||
|
||||
![]()
|
#114
|
|||
|
|||
![]() أوضح الدكتور علي بن محمد الشكري المتخصص في الفيزياء الفلكية بقسم الفيزياء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بان يوم الأربعاء الموافق 31 أغسطس (آب) 2011 م غرة شهر شوال وهو أول أيام عيد الفطر المبارك لهذا العام .
|
#115
|
||||
|
||||
![]() العجيري: الثلاثاء أول أيام عيد الفطر فلكياً أعلن العالم الفلكي د.صالح العجيري ان أول أيام عيد الفطر السعيد وفق الحسابات الفلكية سيكون الثلاثاء المقبل، موضحا انه في يوم الثلاثاء الموافق 30 أغسطس الجاري يهل شهر شوال المبارك لعام 1432هـ الهجري وهو أول أيام عيد الفطر السعيد بعد صيام 29 يوما من شهر رمضان ونقصانه وعدم اكتمال عدته، وقال العجيري: ويولد هلال شهر شوال هذا العام صباح يوم الاثنين 29/8/2011 الساعة 6 والدقيقة 4 بتوقيت الكويت ويغرب قبيل غروب الشمس يوم الاثنين في أفق الكويت بقدر 2 دقيقة وبذلك تتعذر مشاهدته فيها، ويغرب القمر في معظم البلدان الإسلامية قبل غروب الشمس بمدد تتراوح ما بين 1-10 دقائق، الا ان للقمر مكثا في مكة المكرمة قدره 3 دقائق، واكبر مكث للهلال في البلدان الإسلامية 18 دقيقة كما في لاجوس واوسطه 9 دقائق كما في عدن والخرطوم وجاكرتا، اما في البلدان غير الإسلامية التي نشترك معهم في ليلة واحدة مثل كيب تاون وبرازيليا وسانتاجو وليما فالمكث من 38 الى 56 دقيقة وبذلك يتعين ان يبدأ عيد الفطر يوم الثلاثاء 30/8/2011.
|
#116
|
||||
|
||||
![]()
ماحسبوها زين أهل الفلك الحمد لله على كل حال وإن شاء الله أهل الرؤيا وأهل تتبع سنة المصطفى يثبتون لهم حساباتهم كما أثبتو العام ماقبل الماضي والله الموفق والهادي الى سواء السبيل
|
#117
|
||||
|
||||
![]()
حكم الاعتماد على الحساب الفلكي الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين . أما بعد : فقد كثر الكلام حول العمل بالحساب الفلكي في دخول شهر رمضان وخروجه وتحديد الأعياد فرأيت إيضاح الحكم وبيانه لعامة الناس في هذه البلاد وغيرها ، ليكونوا على بصيرة في عبادتهم لربهم ، فأقول وبالله التوفيق : إن الله سبحانه وتعالى علق بالهلال أحكاماً كثيرة كالصوم والحج والأعياد والعدد والإيلاء وغيرها ؛ لأن الهلال مشهود مرئي بالأبصار ومن أصح المعلومات ما شوهد بالأبصار ، ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الحكم بالهلال معلقاً على الرؤية وحدها ؛ لأنها الأمر الطبيعي الظاهر الذي يستطيعه عامة الناس فلا يحصل لبس على أحد في أمر دينه ، كما قال صلى الله عليه وسلم : (( إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب ، الشهر هكذا وهكذا وهكذا )) ، يعني مرة تسعة وعشرين ومرة ثلاثين[1] ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( لا تصوموا حتى تروا الهلال ولا تفطروا حتى تروه فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين ))[2] . ومن هذا يتبين أن المعول عليه في إثبات الصوم والفطر وسائر الشهور هو الرؤية أو إكمال العدة ، ولا عبرة شرعاً بمجرد ولادة القمر في إثبات الشهر القمري بدءاً وانتهاء بإجماع أهل العلم المعتد بهم ما لم تثبت رؤيته شرعاً . وهذا بالنسبة لتوقيت العبادات ، ومن خالف في ذلك من المعاصرين فمسبوق بإجماع من قبله وقوله مردود ؛ لأنه لا كلام لأحد مع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا مع إجماع السلف . أما حساب سير الشمس والقمر فلا يعتبر في هذا المقام لما ذكرنا آنفاً ولما يأتي : أ- أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بالصوم لرؤية الهلال والإفطار لها في قوله : (( صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ))[3] وحصر ذلك فيها بقوله : (( لا تصوموا حتى تروا الهلال ولا تفطروا حتى تروه ))[4] وأمر المسلمين إذا كان غيم ليلة الثلاثين أن يكملوا العدة ، ولم يأمر بالرجوع إلى علماء النجوم . ولو كان قولهم هو الأصل وحده ، أو أصلاً آخر مع الرؤية في إثبات الشهر لبين ذلك . فلما لم ينقل ذلك بل نقل ما يخالفه دل ذلك على أنه لا اعتبار شرعاً لما سوى الرؤية ، أو إكمال العدة ثلاثين في إثبات الشهر ، وأن هذا شرع مستمر إلى يوم القيامة . قال الله تعالى : وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً [5] . ودعوى أن الرؤية في الحديث يراد بها العلم ، أو غلبة الظن بوجود الهلال ، أو إمكان رؤيته لا التعبد بنفس الرؤية مردودة ؛ لأن الرؤية في الحديث متعدية إلى مفعول واحد فكانت بصرية لا علمية ، ولأن الصحابة فهموا أنها رؤية بالعين ، وهم أعلم باللغة ومقاصد الشريعة من غيرهم . وجرى العمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعهدهم على ذلك ، لم يرجعوا إلى علماء النجوم في التوقيت . ولا يصح أيضاً أن يقال : إن النبي صلى الله عليه وسلم حين قال : (( فإن غم عليكم فاقدروا له ))[6] أراد أمرنا بتقدير منازل القمر لنعلم بالحساب بدء الشهر ونهايته ؛ لأن هذه الرواية فسرتها رواية : (( فاقدروا له ثلاثين ))[7] وما في معناها . ومع ذلك فالذين يدعون إلى توحيد أوائل الشهور يقولون بالاعتماد على حساب المنازل في الصحو والغيم والحديث قيد القدر له بحالة الغيم . ب- أن تعليق إثبات الشهر القمري بالرؤية يتفق مع مقاصد الشريعة السمحة ؛ لأن رؤية الهلال أمرها عام يتيسر لأكثر الناس من العامة والخاصة في الصحاري والبنيان بخلاف ما لو علق الحكم بالحساب فإنه يحصل به الحرج ويتنافى مع مقاصد الشريعة ، لأن أغلب الأمة لا يعرف الحساب ، ودعوى زوال وصف الأمية بعلم النجوم عن الأمة غير مسلمة ، ولو سلمت فذلك لا يغير حكم الله ؛ لأن التشريع عام للأمة في جميع الأزمنة . ج- أن علماء الأمة في صدر الإسلام قد اجمعوا على اعتبار الرؤية في إثبات الشهور القمرية دون الحساب فلم يعرف أن أحداً منهم رجع إليه في ذلك عند الغيم ونحوه ، أما عند الصحو فمن باب أولى . د- تقدير المدة التي يمكن معها رؤية الهلال بعد غروب الشمس لولا المانع من الأمور الاعتبارية الاجتهادية التي تختلف فيها أنظار أهل الحساب ، وكذا تقدير المانع ، فالاعتماد على ذلك في توقيت العبادات لا يحقق الوحدة المنشودة . ولهذا جاء الشرع باعتبار الرؤية فقط دون الحساب رحمة للأمة وحسماً لمادة الاختلاف ورداً لهم إلى أمر يعرفونه جميعاً أينما كانوا . هذا وينبغي الانتباه إلى أن اختلاف المطالع من المسائل التي حصل فيها الاختلاف بين أهل العلم ، وقد درستها هيئة كبار العلماء في إحدى دوراتها السابقة واتخذت قراراً بالأكثرية مضمونه : أن الأرجح قول من قال : إن لكل بلد رؤيته وعليهم أن يرجعوا إلى علمائهم في ذلك عملاً بما رواه مسلم في صحيحه من حديث كريب عن ابن عباس ونصه : عن كريب أن أم الفضل بنت الحارث بعثته إلى معاوية في الشام ، قال : فقدمت الشام فقضيت حاجتها ، واستهل علي رمضان وأنا بالشام فرأيت الهلال ليلة الجمعة ثم قدمت المدينة آخر الشهر فسألني عبد الله بن عباس ، ثم ذكر الهلال فقال متى رأيتم الهلال فقلت : رأيناه ليلة الجمعة . فقال : أنت رأيته . فقلت : نعم ، ورآه الناس وصاموا وصام معاوية ، فقال : لكنا رأيناه ليلة السبت فلا نزال نصوم حتى نكمل الثلاثين أو نراه ، فقلت : أو لا تكتفي برؤية معاوية ؟ فقال : لا ، (( هكذا أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ))[8] . أ . هـ . فأما قول من قال إنه ينبغي أن يكون المعتبر رؤية هلال مكة خاصة ، فلا أصل له ولا دليل عليه ، ويلزم منه أن لا يجب الصوم على من ثبتت رؤية الهلال عندهم من سكان جهات أخرى إذا لم ير الهلال بمكة . وختاماً أسأل الله أن يمن على المسلمين بالفقه في دينه والعمل بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وأن يعيذهم من مضلات الفتن ، وأن يولي عليهم خيارهم إنه سميع قريب ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين . رابط الموقع https://www.binbaz.org.sa/mat/8411
|
#118
|
|||
|
|||
![]()
![]()
|
#119
|
||||
|
||||
![]() أذكر في 1428 هـــــــــ ،كان أصحاب الفلك المراصد الفلكيه يتوقون إكتمال رمضان ثلاثين يوم ،لدرجة أنهم دعوا إلى "عدم التحري" في الصحف فسبحــــــــــــــآن الله تم رؤية هلال شوال مساء الخميس (( ليلة الجمعه)) حتى أن القنوات الخليجيه تأخرت عن إعلان دخول الشهر من عدمه وقام تلفزيون دبي بإعلان : عدم ثبوت رؤية الهلال: فبعد إعلان التلفزيون السعودي :ثبوت رؤية هلال شوال: وطبعا إعلان التلفزيون السعودي كان بعد صلاة العشااااااء وللأول مره تصير إن التلفزيون يتأخر كل هذا التأخير قامت قناة دبي وأعادت الإعلان مجددا وقالت : تم رؤية هلال شوال: فهذا يعني أن المحاكم الشرعيه لرؤية الأهله بالدول المجاوره تنتظر السعوديه بالإعلان والتحري ...يعني شوفو لنفترض مشينا على رأي الفلك في ذلك اليوم ( ولا تحرينا الهلال) مثل عمان ها السنه وتفاجئنا إن الشهر دخل من في يوم الرؤية ؟؟؟؟؟؟؟؟ والله ياعالم إنهم الفلكيين نآس لا تفكر تفكيرا منطقيا ولا تضع إحتمال الرؤية مطلقــا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماخذين علم الفلك العلم الذي لا يخطــأ ولا تشوبه شائبه // لكن هذه السنه سيتبين علم الفلك صدقه من كذبه // ولكن مهما صدقوا ( وكذبوا المنجمون ولو صدقوا ) لن تتخلى حكومتنا الله يحفظها من الرؤية الشرعيه
|
#120
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
|
|