الاولى
فرحتي بسماع صوت الطيب هادي ’
لأنه ارسل لي رسالة وقلت مين هذا مع هالصباح يقلي تصفح الجزيرة
توقعت وضائف جديدة والا شيء
وعندما اتصلت طلع صاحب الاخلاق الرائعة هادي
الثانية
هالعلوم الطيبة المنشورة بالجريدة
رغم اني ما اتابع هالجرايد وما اشتريها لتوجهها السيء