التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
وفيما يتعلق بفكرة جلب المياه من نهر النيل أو دجلة أو غيرهما علمياً وفنياً لا يوجد ما يمنع ... ولكن تبقى تحلية مياه البحر الأكثر أماناً للدولة والأرخص مقارنة بجلب مياه أنهار بعيدة ولأماكن مختلفة في التضاريس والميول والله أعلم ... واسلم لمحبك.
|
#32
|
|||
|
|||
![]() هناك طريقة لجلب مياه البحر الى الربع الغالي وهي جلبها الى واحة يبرين حيث ان مستوى الواحة منخفض عن سطح البحر ومع صعوبة ذلك ولما سوف يسببه من نزوح اهل هذه الواحة وكذلك صعوبة شق الرمال الانها تبقى فكرة ومنها ان البحر يكون قريب من الخرج وكذلك اذا كان له تأثير على المناخ والرطوبة ويكون قريب لعمل محطات تحلية علية سؤالي هل يمكن عمل ذلك وهل تمت دراسة مثل هذه الحالة او عملها في احد الدول حيث شاهدنا شق النهر في ليبيا وهل يوجد تشابه بينه وبين هذا الاقتراح وهل سوف يؤثر دخول المياه المالحة على المياه الجوفية واخير اشكر الدكتور عبدلله المسند على بحوثة وهتمامه 0
|
#33
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك يأبن العم ونفع بعلمك أطروحه رائعه وحلول جميله ومن يتذكر عيون الخرج وعيون الاحساء أين ذهبت وكيف أذهبت سؤال يحتاج ألى أجابه وأجابه شافيه وأن لم تتضافر الجهود سوف تتفاقم المشكله ويصعب الحل شكرآ لك جهدك المبارك يالغالي
|
#34
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
كلنا نتذكر العقد ما قبل الماضي اغلبه سيول متواصله بما فيها عام 18 اين ذهبت اتوقع والله اعلم السبب السدود
|
#35
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
أسأل الله أن يكتب لك العون والتوفيق يا دكتور -------- هل ترى امكانية التوسع في إفادة المناطق الداخلية من مشاريع تحلية مياه البحر على غرار ما تم في الرياض وعسير وغيرها ؟ وهل ترى في الحد من الزراعة الواسعة كزراعة الحبوب أثرا في توفير المياه الجوفية السطحية التي يعتمد عليها كثيرا بعد الله في عدة مناطق 00 لأنه حسب علمي أن المشاريع الزراعية الكبيرة تستهلك المياه الجوفية العميقة وليست السطحية أم أن هناك علاقة بين القسمين ؟ وما أشهر الأحواض أو التكوينات المائية العميقة ( الآمنة حاليا بإذن الله ) في بلادنا ؟ وجزاك الله خيرا على ما تقدمه لنا من إفادات ومعلومات واطروحات مميزة
|
#36
|
||||
|
||||
![]()
24 أيار , 2009 الها غراندي-البرازيل-سانا ذكرت وكالة رويترز أن المناخ الغريب في البرازيل وزحف الكثبان الرملية لعشرات السنين الى مناطق سكنية في البلاد اثار مخاوف كبيرة من التاثيرات الخطرة للتغيرات المناخية. وأشارت الوكالة في تقرير لها اليوم إلى أن الكثبان الرملية ابتلعت 13 منزلاً في جزيرة الها غراندي في دلتا نهر بارنايبا شمال شرق البرازيل وألقى خبراء البيئة باللوم في ظهور الكثبان الرملية الضخمة التي تزحف بواقع 25 متراً سنوياً إلى عاملين أساسيين هما عامل البيئة والنشاط البشري. وأوضح الخبراء إن إزالة الغابات وارتفاع عدد السكان يهدد بمحو بلدة تقطنها 8500 نسمة من على الخريطة فيما تلعب الرياح التي زادت قوة والطقس الذي أصبح أكثر جفافاً في السنوات الأخيرة دوراً في المشكلة. وقال لويس روبرتو ديل بوغيتو خبير المحيطات إن قوة الريح بدأت بالتزايد فهي القوة المحركة لهذه العملية كما أشعلت موجة من الطقس المتطرف جدلا بشأن مدى تأثير التغير المناخي على البرازيل التي تضم واحدة من أكبر الغابات المطيرة في العالم وفي الوقت نفسه واحدة من أكبر سلال الغذاء في العالم. وأضاف أن الأمطار الغزيرة بشكل غير معتاد في شمال وشمال شرق البلاد جعلت مئات الالاف من الأشخاص بلا مأوى وتسببت في وفاة نحو 45 شخصاً وفي الوقت ذاته ضربت جنوب البرازيل سلسلة من موجات الجفاف مما دمر عمل المزارعين وخفض تدفق الماء بواقع الثلث على شلالات اجوازو الشهيرة. وأبدى الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا قلقه من التبعات التي تتحملها البرازيل نتيجة التغيرات المناخية التي تحدث في العالم عندما تكون هناك موجة جفاف شديدة في مكان لم يكن موجوداً فيه قبل ذلك وعندما تمطر في أماكن لم تكن تسقط بها أمطار قبل ذلك. وعانت ولايات الجنوب من الجفاف خلال سبع من بين السنوات الأحدى عشرة الماضية كما أن أول إعصار سجل في البرازيل ضرب الساحل الجنوبي عام 2004وشهدت منطقة الأمازون أسوأ موجات الجفاف منذ عشرات السنين في 2005. وتقدر دراسة استعانت بها الحكومة في التخطيط أن منطقة الأمازون سترتفع حرارتها بين ست وثماني درجات مئوية بحلول عام 2100 مما يعني انخفاض كمية الأمطار عشرين بالمئة. وارتفع متوسط الحرارة في البرازيل 8ر0 درجة مئوية على مدى السنوات الخمسين الماضية وإلى جانب النشاط الزراعي فإن الطاقة المائية التي توفر 85 بالمئة من احتياجات الطاقة في البرازيل ستتأثر مع انخفاض منسوب الأنهار. وشهدت أجزاء من الجنوب هذا العام أسوأ موسم جفاف في نيسان منذ عام 1929 ما أجبر أكثر من 300 بلدة على اعلان حالة الطوارئ وقدر حجم الخسائر في المحاصيل في ولايات سانتا كاترينا وريو غراندي دو سول وبارانا بسبب الجفاف هذا العام بأكثر من 5ر1 مليار دولار. وفي منطقة ايلها غراندي وخلال موسم الجفاف الذي يبلغ أوجه في شهر اَب يخوض السكان معركة خاسرة لإبعاد الرمال عن شعرهم وطعامهم ومنازلهم وقال مسؤولو البلدات إن 27 منزلاً دفنت خلال السنوات الأربع المنصرمة وحذر ديل بوغيتو عالم المحيطات من أنه وخلال ست سنوات ستكون البلدة قد اختفت. ومن الأسباب المحتملة الأخرى للمناخ المتطرف في الآونة الأخيرة ما يطلق عليه ظاهرة النينا التي تتسم بدرجات حرارة باردة بشكل غير معتاد في المحيط الهادي. وتقول البرازيل وهي رابع أكبر مصدر في العالم لانبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بسبب إزالة غابات الأمازون إنها مستعدة لوضع أهداف لخفض الانبعاثات وتهدف إلى أن تكون مفاوضاً رئيسياً في محادثات تجرى في كوبنهاغن في كانون الأول للاتفاق على معاهدة عالمية جديدة للمناخ.
|
#37
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير أخي الدكتور عبدالله على طرحك الذي تحمل فيه هم كبير
|
#38
|
|||
|
|||
![]()
ماشاء الله ماشاء الله موضوع حساس ومهم والله يكفينا شر الجفاف ويستر على المسلمين وهذه الحياة دوام الحال من المحال مشكوره ياأبن العم على الأطروحات الراقيه من منبعك المميز والله يجعلها في موازين أعمالك وننتظرمن قلمك المزيد من الأبداعات والله يعطيك الصحة والعافية يادكتورنا الغالي وتقبل مروري من أخوك الصغير الـــــــحــــــــــــر
|
#39
|
|||
|
|||
![]() الرجاء ابقاء الموضوع مثبت لمدة عشرة ايام
|
#40
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك اخي الدكتور عبدالله المسند نعم الموضوع حساس جداً ومهم كذلك الماء نعمة عظيمة ونحن من افقر الدول في مصادر المياة ============= بالنسبة للمدينة المياة بدت تقل بشكل كبير وهناك مناطق ومزارع أصبحت ميتة مثل المندسة وابيار الماشي واليتمة ومناطق الحرات والسبب انقطاع الامطار المتواصل من عدة سنوات ========== بالنسبة رجوع المياة مرة اخري للمدينة ليست صعبة بعد مشيئة الله تعالي لأن منطقة المدينة ذات صخور رسوبية تتجمع فيها المياة بمجرد سقوط الامطار وجريات الوديان من الممكن أن ترجع الائبار من جديد تحياتي لك الدكتور عبدالله المسند وأتمني لك التوفيق
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|