للأمانه تغيّر الوضع تماماً في عام 17 أو 18 أو 19 كنا ننام بالليل ولايصحينا غير حن الرعد في بطن السماء أيام الدراسه ! ونصلي الفجر بالحاره ونسمع صوت السيل مع الوادي وكانت الأمطار ماتفصل في أي وقت تتوقع هطولها مغرب عشاء آخر الليل الفجر الصباح الضهر العصر الله على أيام مضت عسى تعود أذكر ان جدي رحمه الله قال ( إن ماتركنا الديره غرقنا ! ) من كثرة الأمطار الله كريم