التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#191
|
||||
|
||||
![]() واحدة في عسير واثنتان في الرياض منهما امرأة مسنة
|
#192
|
||||
|
||||
![]()
![]() جنيف: الشاذلي سعيد كشف أحد كبار خبراء منظمة الصحة العالمية بأنه سيتم استدعاء خبراء من عدد من الدول لاجتماع طارىء لمناقشة مستجدات مرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، التي يتسبب بها فيروس كورونا كما يطلق عليه لدى مختبرات وجهات صحية عالمية, والذي يستوطن تحديداً باحدى مدن المملكة العربية السعودية, والذي لم يتم ايجاد علاج فعال للقضاء عليه حتى الان.وكشف الخبير الدولي ولأول مرة ان هناك معلومات خطيرة قدمت من احدى الدول الكبرى تفيد بان الفيروس تم تركيبه واعداده في مختبر متقدم بايران وبمشاركة ثلاثة خبراء من كوريا الشمالية, حيث تم نشره بمواقع محددة بالسعودية, وأضاف بان هناك لجان سرية دولية تجتمع الان في سويسرا للتحقق من تلك المعلومات الخطيرة, ويشترك بها إلى جانب خبراء المنظمة عدد من مندوبي الدول المتضررة ومنها فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والأردن، والسعودية، وقطر، وتونس والمملكة المتحدة.وقال الخبير الدولي أنه إذا ما صحت تلك المعلومات فأنه سينظر برفع النتائج إلى مجلس الامن الدولي والمحكمة الجنائية خاصة وان تركيب الفيروس ونشره يدخل ضمن نطاق الحرب ضد البشرية والعالم أجمع. وتشير مصادر منظمة الصحة العالمية إلى أن هذا المرض يتسبب في أعراض ضيق تنفس حاد، تصحبه حمى وسعال، وقد يظهر في بعض الحالات التهاب رئوي، وفشل كلوي, وكانت السعودية وهي المتضرر الأول والأكبر من هذا الفيروس قد حضت كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة على تجنب اداء مناسك العمرة والحج في اطار الاجراءات الاحترازية الوقائية من هذا المرض.
|
#193
|
||||
|
||||
![]()
|
#194
|
|||
|
|||
![]() لعنة الله على الروافض
|
#195
|
||||
|
||||
![]()
أجريت تحت عنوان عن أي نوع من الحيوانات "مصدر العدوى" دراسة: الإبل قد تكون مصدر فيروس "كورونا" القاتل في السعودية ![]() صحيفة سبق - رويترز– لندن: يبدو أن الإبل باتت محل شكوك قوية، بحسب ما خلصت إليه دراسة حديثة عن سبب فيروس "ميرز" القاتل أو المعروف إعلاميا باسم " كورونا " في السعودية.إذ يبدو أن الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس الذي ظهر في السعودية العام الماضي قد انتقلت إليهم الإصابة من الإبل وحيدة السنام، التي تستخدم في المنطقة من أجل اللحوم والحليب والنقل والسباقات.وفي دراسة عن أي نوع من الحيوانات "مصدر العدوى" ربما تساعد على انتشار المرض في البشر قال علماء إنهم عثروا على أدلة قوية تثبت أن الفيروس واسع الانتشار بين الإبل العربية وحيدة السنام في الشرق الأوسط.وقال شانتال روسكين من المعهد الوطني للصحة العامة والبيئة في بيلتوفن بهولندا، والذي أشرف على الدراسة إنه "مع استمرار ظهور حالات بشرية جديدة للإصابة بميرز دون أي أدلة على مصادر العدوى باستثناء الأشخاص الذين أصيبوا من مرضى آخرين تشير هذه النتائج الجديدة إلى أن الإبل العربية وحيدة السنام قد تكون أحد مصادر العدوى."وأضاف "هناك أنواع مختلفة من الاختلاط بين البشر وهذه الحيوانات قد تؤدي إلى انتقال فيروس."في المقابل، أشاد خبراء لم يشاركوا في الدراسة بهذه النتائج باعتبارها خطوة رئيسية نحو حل اللغز والسيطرة على الفيروس في نهاية المطاف. وبعد أيام من التعرف على الفيروس الجديد في سبتمبر عبر مريض قطري في مستشفى بلندن، توصل علماء بريطانيون إلى تسلسل جزء من الجينوم ورسموا "شجرة النشوء والتطور" الخاصة بالفيروس، وخلصوا إلى أنه يرتبط بفيروس اكتشف في الخفافيش.في حين أشار عمل إضافي لعلماء في جامعة بون بألمانيا إلى أن الفيروس ربما جاء من خلال حيوان وسيط، بعد أن أجروا دراسة مفصلة لحالة المريض القطري الذي قال إنه يمتلك جملاً ومزرعة للماعز.وقال بنيامين نيومان وهو خبير ميكروبيولوجي بجامعة ريدينج في بريطانيا "يبدو هذا تقدما كبيرا يحتاج إليه العاملون في مجال الصحة العامة لمكافحة انتشار ميرز."وأضاف "كان أكبر لغزين... كيف يصاب الناس بفيروس من الخفافيش ولماذا يحدث ذلك في الشرق الأوسط. ومن خلال إظهار أن الإبل لديها تاريخ من إصابات تشبه "ميرز"، فربما يكون هؤلاء العلماء ساعدوا في الإجابة عن السؤالين في وقت واحد." https://sabq.org/UvAfde
|
#196
|
||||
|
||||
![]() أكد أن منظمة الصحة العالمية لم تصدر تحذيرات في هذا الشأن.. رداً على الدراسة الهولندية
|
#197
|
||||
|
||||
![]() الدراسة الطبية الأوربية عن انتشاره "شخصية" قام بها أطباء فيروسات
|
#198
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
|
#199
|
||||
|
||||
![]()
«الصحة العالمية»: ارتباط حليب النوق بـ «كورونا» غير مستبعد السعودية تراقب «كورونا» بفحص عيّنات من الإبل والأغنام ![]() يجري خبراء منظمة الصحة العالمية مزيدا من التجارب عن علاقة الجمل بفيروس ميرس الشرق الأوسط "كورونا"/ ماجد الجميل من جنيف خلف الخميسي من الرياض أكد لـ ''الاقتصادية'' مصدر في منظمة الصحة العالمية احتمالية نقل فيروس مرض ميرس الشرق الأوسط ''كورونا'' عبر حليب النوق أو الاتصال المباشر بالإبل، موضحاً أن المنظمة تتحرى عن نتائج دراسات المعهد الصحي الوطني الهولندي حول علاقة حمل الإبل لفيروس مضاد لـ ''كورونا''، وأن خبراء الصحة العالمية يعكفون على مزيد من الفحص لمدى ارتباط ذلك عبر مخاطبة المعهد الهولندي. وفي دراسة عن أي نوع من الحيوانات مصدر العدوى، ربما تساعد على انتشار المرض في البشر، قال علماء إنهم عثروا على أدلة قوية أن الفيروس واسع الانتشار بين الإبل العربية وحيدة السنام في الشرق الأوسط. من جانبه، كشف زياد ميمش وكيل وزارة الصحة لشؤون الطب الوقائي أن الوزارة أخضعت عينات من الأغنام والجمال للفحص المخبري بغية التأكد من مدى ارتباطها بنقل فيروس ميرس الشرق الأوسط "كورونا"، مبيناً أن نتائج الفحص ستعلن لاحقاً بعد الانتهاء من مجمل الفحوص، التي استعانت فيها وزارة الصحة بمختبرات جامعة أمريكية. من جانبه، أوضح لـ "الاقتصادية" خالد مرغلاني المتحدث الرسمي للصحة أن وكالة الصحة العامة تتابع بشكل مستمر تطور فيروس كرونا الجديد ميرس عالمياً وتتابع كل ما يصدر من دراسات وأبحاث. وظهرت أعراض متلازمة الفيروس التاجي التنفسي الشرق أوسطي ''ميرس'' الذي يسبب السعال والحمى والالتهاب الرئوي على أشخاص في الخليج وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس وبريطانيا. وتقول منظمة الصحة العالمية إن 46 شخصا لقوا حتفهم من بين 94 حالة إصابة مؤكدة معظمهم في السعودية. وقال شانتال روسكين من المعهد الوطني للصحة العامة والبيئة في بيلتوفن بهولندا، الذي أشرف على الدراسة ''مع استمرار ظهور حالات بشرية جديدة للإصابة بالمرض دون أي أدلة على مصادر العدوى باستثناء الأشخاص الذين أصيبوا من مرضى آخرين، تشير النتائج الجديدة لهذه إلى أن الإبل العربية وحيدة السنام قد تكون أحد مصادر العدوى''. وأضاف ''هناك أنواع مختلفة من الاختلاط بين البشر وهذه الحيوانات قد تؤدي إلى انتقال الفيروس''. وأشاد خبراء لم يشاركوا في الدراسة بهذه النتائج باعتبارها خطوة رئيسية نحو حل اللغز والسيطرة على الفيروس في نهاية المطاف. وبعد أيام من التعرف على الفيروس الجديد في أيلول (سبتمبر) لدى مريض قطري في مستشفى في لندن، توصل علماء بريطانيون إلى تسلسل جزء من الجينوم ورسموا شجرة النشوء والتطور الخاصة بالفيروس وخلصوا إلى أنه يرتبط بفيروس اكتشف في الخفافيش. وأشار عمل إضافي لعلماء في جامعة بون في ألمانيا إلى أن الفيروس ربما جاء من خلال حيوان وسيط بعد أن أجروا دراسة مفصلة لحالة مريض من قطر قال إنه يمتلك جملا ومزرعة للماعز. وقال بنيامين نيومان وهو خبير ميكروبيولوجي في جامعة ريدينج في بريطانيا ''يبدو هذا تقدما كبيرا يحتاج إليه العاملون في مجال الصحة العامة لمكافحة انتشار ميرس''. وأضاف ''كان أكبر لغزين هما كيف يصاب الناس بفيروس من الخفافيش، ولماذا يحدث ذلك في الشرق الأوسط. ومن خلال إظهار أن الإبل لديها تاريخ من إصابات تشبه ميرس، فربما يكون هؤلاء العلماء ساعدوا في الإجابة عن السؤالين في وقت واحد''. وجمع فريق البحث الهولندي الذي نشرت دراسته في دورية ''لانست'' للأمراض المعدية، 349 عينة دم من مجموعة متنوعة من الماشية بما في ذلك الإبل والأبقار والأغنام والماعز وبعض الحيوانات المرتبطة بالإبل وحيدة السنام. وكانت هذه الحيوانات من عدة دول شملت عُمان وهولندا وإسبانيا وتشيلي. واعتمد في جمع العينات من تلك الدول على كونها لم تسجل حالات مصابة بـ ''كورونا''. ولم يتم العثور على أجسام مضادة للفيروس في عينات الدم المأخوذة من 160 حيوانا من الأبقار والأغنام والماعز من هولندا وإسبانيا، ولكن عثر على الأجسام المضادة في جميع العينات الـ 50 المأخوذة من الإبل في عُمان. وقال الباحثون إن عينات عُمان جاءت من مناطق مختلفة، مما يشير إلى أن ''ميرس'' أو فيروسا مماثلا للغاية ينتشر على نطاق واسع بين الإبل في المنطقة. وخلص نيومان إلى أن الأجسام المضادة أظهرت أن الإبل في الشرق الأوسط ربما تكون قد أصيبت بالفيروس المشابه ''لكن لا يمكن أن تقول للعلماء متى حدث ذلك، أو إذا ما كان هو الفيروس نفسه الذي انتشر بين البشر''.
|
#200
|
||||
|
||||
![]() وفاة ثلاث قطط بفيروس الكورونا في المنطقة الشرقية إحدى القطط التي توفيت بفيروس كورونا
سجّلت عيادة بيطرية في المنطقة الشرقية ثلاث حالات وفاة لقطط مصابة بفيروس كورونا خلال أربعة أشهر.وأوضح مدير العيادة الدكتور خالد السفاف أن القطط توفيت لعدم قدرتها على مقاومة الفيروس، مضيفاً أن أعراض الفيروس تظهر على القطط حيث يتوقف القط المصاب فجأة عن الأكل، ويصحب ذلك ارتفاع شديد في درجة الحرارة يصل إلى أربعين درجة، كما تزداد السوائل في جسم القط المصاب، وينتفخ بطنه بشكل ملحوظ يتسبب في انعدام التوازن وعدم القدرة على المشي وتليف الكبد والكلى وتدميرهما، ما ينتج عنه وفاة القط في مدة لا تزيد على ثلاثة أيام.وقال السفاف إنه على الرغم من محاولة مكافحة الفيروس بإعطاء المضادات والإبر للقطط المصابة إلا أن ضعف أجسامها يجعلها غير قادرة على المقاومة، وكشف السفاف عن عدم توافر الأشعة التي تكشف الفيروس في العيادات البيطرية في الشرقية عدا مستشفى أرامكو، موصياً مَنْ يربون القطط أو المعالجين باتخاذ كل إجراءات السلامة، ومنع الاتصال المباشر بالقط كي لا تنتقل العدوى إليهم. https://www.alsharq.net.sa/2013/08/14/917653
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|