ثم عدت إلى المنزل الساعة الثانية من صباح الجمعة ووضعت لكم صور من السيل وقتها ..
وبعد صلاة الجمعة من هذا اليوم قررت الذهاب إلى القويز مره أخرى وكانت السماء غائمة جزيئاً ..
وبعد أن أستكشفت المنطقة الملئية بالمتنزهين في ذلك الجو العليل قررت الذهاب إلى وادي نخلي لأقضي عصرية هذا اليوم في مجرى سيل نخلي وتحت الغيوم في ظل الجو المعتدل الجميل ...
ومن هنا جرى الغائب ,, الحاظر في قلوبنا
أخيراً هذه اللقطة من أثر المطر الغزير الذي هطل على قرية الصالحية
اللهم صيباً نافعاً
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا
نتمنى أن قدمنا لكم بعض مما أستمتعنا به , فألتمس منكم العذر على التقصير ولا تنسونا بدعوة صالحة صادقة في ظهر الغيب , ولكم بالمثل