_ من العيب أن تتكلم عن الاختلاط على اعتبار أنه ضرورة ملحة في الوقت الراهن ، سوف يفاجئك أحدهم بقوله : ( مافي شي اسمه الوقت الراهن ) ! صدق من قال ( نعيب زماننا والعيب فينا ) ! أو ترضاه لأمك ! لأختك ! هكذا تجد أنك ممنوع من التفكير ، ومن الحوار ، ومن البحث ، ومن الاجتهاد .. بحجة أو ترضاه لأختك !!