[align=center]هل ماملكوه أجدادنا في متابعة الظواهر الجوية ومعرفة خصائصها
والموافقات البيئية المتزامنة معها يعد رصداً جوياً - قبل ان نطبق علمهم على الواقع
انقل اليك تعريف علم الارصاد الجوية
وماهو مجالها ومن اول من الف علما بأن افضل كتاب ذكر الظواهر المناخية واركان المنظومة المناخية هو القران الكريم
[/align][align=center]التعريف
علم الأرصاد الجوية meteorology هو بالتحديد «علم الظواهر الجوية»، أو «علم الأنواء»،
ويمكن القول إنه علم فيزياء الجو، لاهتمامه بدراسة فيزيائية الجو وحركيته وكيمياويته،
وما يتولد عن ذلك من أنماط وأشكال مختلفة من الحالات الجوية المترددة على هذا المكان أو ذاك في زمن معين.
وقديماً حدد أرسطو عام 350 ق.م في كتابه «ميتيورولوجيكا» Meteorologica
مجال اهتمام هذا العلم بدراسة الظواهر الجوية وتبدلاتها التي تؤثر في حياة النبات
والحيوان بعد الإنسان، والتي تتم في نطاق الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية.
فهل اجدادنا لهم مجال في هذا العلم وابدعو ام غيرهم افضل منهم
الجواب انهم افضل من غيرهم
ولكن غيرنا من الغرب افضل منا والعيب فينا لانهم بنوا علمهم على علم اجدادنا
اما نحن فنمنا ثم صحينا وياليتنا سكتنا بل طعنا فيمن اُخذ منهم الغرب في شتىء العلوم
اتركك ان تفكر في هذا الكلام
قبل ان ابين لك اقسام علم الارصاد الجوية
ومراحل تطوره خلال التاريخ فيتبع بعد الراحة ان شاء الله
[/align]