التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() تشكراتي لك أخوي تركي
|
#12
|
||||
|
||||
![]() الله يعطيك الف عافيه
|
#13
|
||||
|
||||
![]() العلم عند الله
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
ااخوي تركي الحساب الفلكي الثابت هو موحد على كل المملكة ولكن تختلف من حيث المناطق فالمربعانية تدخل في مناطق جنوب المملكة قبل وسطها ونحن في منطقتناا المربعانية تدخل قبل الموعد لمحدد في التقويم بحولي من 4 إلى 6 أيام وله علامات واضحة في االجو تعرف بها ومثلها طلوع سهيل وغيرها من الطوالع مشكووووووووور سلام
|
#15
|
|||
|
|||
![]() نسأل الله أن يلطف بنا وبعباده الضعفاء والمساكين
|
#16
|
|||
|
|||
![]() الله يعطيك العافيه
|
#17
|
||||
|
||||
![]() الله يسترررر
|
#18
|
||||
|
||||
![]() يعطيك العافيه اخوي تركي على التوضيح
|
#19
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
الدكتور / خالد الزعاق سؤال ؟؟ ماسبب اختلاف التقويم الحديث عن حساب كبار السن وخاصة المزارعين فنراهم دائما يسبقون التقويم بأكثر من عشرة أيام في ادخال أي نجم رغم دقة حسابهم والذي نراه غالبا يوافق تقلبات الجو ولقد سمعت من أحدهم ان اثنين في وقت مضى اختلفوا على حادثة جريان الماء في العود فقال الاول قبل صلاة الظهر وقال الثاني بعد الصلاة ولم يجدوا الماء في غصن التين الا بعد الصلاة لاحظ الفرق بينهما مجرد دقائق معدودة وهذا يثبت دقة حسابهم فيكون الانسان في حيرة من أمره كيف يوفق بين حسابهم وحساب علماء الفلك أرجو التوضيح وشكرا لكم إجابة / يقول حساباتي للمواسم تتقدم عما هو مدون بالتقاويم الموروثة بعدة أيام مما جعل البعض يتساءل عن سر هذا التقديم وخاصة في المواسم المهمة كموسم المربعانية وسهيل والوسم وأود الإفادة بأني اعمد إلى عملية التصحيح كل 20 سنة تقريباً بما يسمى بمبادرة الاعتدال بالعرف الفلكي. ومبادرة الاعتدال تغير مواقع النجوم وتقهقرها. فهي إذا تغير وجه السماء وتأخر النجوم فلزم من ذلك تقديم المواسم حتى تتواءم الفصول الموسمية مع تواريخها الفعلية فهي إذا تسري على النجوم الثوابت ولا تؤثر على الطقس ولا على الزراعة بمعنى أن الذي كان يزرع في الجوزاء في الزمن القديم حسبما تناقله الناس هو الآن يزرع في التويبع فالحساب تقدم بسبب مبادرة الاعتدال بالنسبة للأنواء فمعلوم أن القمر يدور حول الأرض مرة كل 27 يوما و 7 ساعات و 43 دقيقة و 5 ثوان وهي حركة سريعة نسبيا. وبما أن الأرض لا تكبر القمر إلا 49 مرة فقط فان ذلك يجعل الأرض تترنح يسيرا مما يتسبب عنه طواف القطب حول محوره وتراجع وجه السماء مما يجعل النجوم تتأخر في شروقها يدلنا على ذلك التغير الحاصل في المطالع المستقيمة للأجرام السماوية سنة بعد أخرى وهذا التغيير دائب على مر الزمان يضاف إلى ذلك القلقلة بين الأجرام السماوية في الكون لها أثرها البالغ في عدم استقرار إحداثيات النجوم فيؤخر أمكنتها الأمر الذي يحتم تقديم مواسمها ويتجلى هذا في نجم الدبران والقلب واقترانهما بالكواكب السيارة على مر العصور. هذا من الناحية الفلكية أما عامة الناس فيسلكون طرقاً عدة في حساباتهم الموسمية تتناسب مع محيطهم. فالزراع يستدلون على دخول المواسم في جريان وجفاف الماء في العود واثر ذلك على المزروعات وأهل البوادي يستدلون على دخول المواسم على تحركات الرياح وتخلق السحب وأهل البحر يستدلون على الرؤية العينية للنجم، والطرق المستخدمة كثيرة جدا. فكلما كان الحاسب يعتمد علي شيء محسوس كان حسابه أدق فالذي يعتمد علي السلوك الحشري والزراعي أدق من الذي يعتمد الرؤية العينية للنجم خاصة في هذه الأزمان بسبب التلويث البيئي والضوئي الجاثم فوق رؤوس الشعوب فرؤية النجم قد تتأخر يوما إذا كانت الليلة مقمرة أو يتقدم يوما إذا استطلع في مكان خال من التلويث وكانت الفرصة مواتية لمشاهدته فالحساب الموسمي يخضع بالدرجة الأولى على فراسة الشخص و قوة إدراكه لما يحيط به والناس متفاوتون في ذلك مما جعل المسألة يسوغ فيها الخلاف.
|
#20
|
|||
|
|||
![]() الدكتور عبدالله المسند
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|