التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#91
|
||||
|
||||
![]() عيدوا وإنبسطوا
|
#92
|
|||
|
|||
![]() عيدكم مبارك جميعا ونبقى أخوه مهما وقع الخلاف اللهم أغفر لكل من أسأنا في حقه
|
#93
|
||||
|
||||
![]()
سيتم حذف اي مشاركه فيها تطاول على الغير مباشرة ونرجو ان يكون النقاش هادف ولايخص شخصاً بعينه وفق الله الجميع الى مايحب ويرضى وكل عام والجميع بخير
|
#94
|
||||
|
||||
![]() أخوي خالد الله يعطيك العافية
|
#95
|
||||
|
||||
![]()
أخواني الأعزاء نحن لانلغي وجود علم الفلك وحساباته وقد نستخدمها بحياتنا اليومية وذكرت ذلك سابقاً ولكن يأتي أهل الفلك وبعض من يتبعهم وهم جميعهم متفقون على رأي واحد ويلغون أو يحاولون إلغاء الرؤية الشرعية وسبق من بعض المهتمين بالفلك وهم محسوبون على بعض الجامعات التهكم والسخرية بالمترائي وكذلك تأتي بعض المقالات ببعض الصحف ويتهكم بالمترائي ويصفه بالمتخلف وأنه يجعل بعض الحصيات رغم وجود المناضير مع أنه يطبق سنة المصطفي والله الهادي الى سواء السبيل
|
#96
|
||||
|
||||
![]()
مقالة للمزيني بالمعارضة للرؤيا الشرعية حمزة قبلان المزيني* لا أرانا ننفك عن الوقوع في الخطأ في رصد الأهلة في كل عام - خاصة هلال شهر رمضان المبارك وهلال ذي الحجة. وقد أوردتُ - وأورد غيري من المهتمين في السنوات القليلة الماضية - كثيرا من الإحصاءات الموثوقة التي تشهد بأن نسبة هذا الخطأ كبيرة وغير مقبولة إحصائيا. وما حدث هذه السنة في دخول شهر رمضان المبارك برهان آخر على عدم الجدوى من الاعتماد على الرؤية البصرية المباشرة في إثبات رؤية الهلال. وقد حدث هذا الخطأ على الرغم من إشارة عدد من المتخصصين في علم الفلك وغيرهم إلى أن الهلال سيغرب - في أقطار العالم الإسلامي والعربي - قبل غروب الشمس بدقائق يوم التاسع والعشرين من شعبان هذا العام، وهو ما يعني استحالة أن يراه أحد. ومن الذين أوردوا هذه الحقيقة الحسابية - التي برهن حدوثها على صدقها - الشيخ عبد الله بن منيع، عضو هيئة كبار العلماء، في مقاله الذي نشرته الصحف السعودية في 9/7/1427هـ، وأشرتُ إليه في مقال سابق. كما أوردها عدد من المتخصصين السعوديين والعرب والمسلمين وكثير من المراصد والهيئات العلمية في العالم، ومنها المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيائية المصرية الذي "أكد أن معظم عواصم الدول الإسلامية والعربية لن تتمكن من رؤية هلال شهر رمضان المبارك (في مساء التاسع والعشرين من شعبان). وأوضح المعهد في بيان له أن هلال شهر رمضان المبارك سيولد قبل غروب الشمس في معظم الدول بمدد صغيرة ويغرب بعد الغروب بدقائق بما لا يسمح برؤيته، مشيرا إلى أنه سيغرب قبل الغروب بدقيقتين في المدينة المنورة وبور سعيد وتونس ودمشق والقدس المحتلة والرياض والكويت والمنامة والدوحة وقبل الغروب بثلاث دقائق في أنقرة و4 دقائق في طهران". ومع وضوح هذه الحقيقة إلا أن هناك من ادعى أنه رأى الهلال بعد غروب الشمس من ذلك اليوم. ويعبر أحد المتخصصين السعوديين عن الشهود الذين شهدوا برؤيتهم للهلال في ذلك المساء بطريقة تدل على امتعاضه الشديد من مخالفة هذه الرؤية للعلم والواقع فيقول إنه أُعلن" عن رؤية هلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1427 هـ في مساء يوم الجمعة (ليلة السبت) في المملكة من خلال رؤية ثلاثة شهود. هؤلاء الشهود الثلاثة رأوا هلال شهر رمضان بعد غروب الشمس لمدة نصف دقيقة في مساء يوم الجمعة. وهذا يعتبر رقما قياسيا عالميا لرؤية الهلال على مستوى العالم يسجل باسم هؤلاء الشهود الثلاثة. وسوف يسجل اسمهم في التاريخ باعتبارهم قاموا برؤية الهلال لمدة ثلاثين ثانية فقط. سوف يسجل هذا الوقت القياسي في أرقام وسجل جينس العالمي، حيث تم إدخال شهر رمضان بناء على هذه الرؤية القياسية العالمية نصف دقيقة فقط بعد غروب الشمس. هذه المدة هي المدة الزمنية التي مكثها الهلال فوق الأفق بعد غروب الشمس في حوطة سدير بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية. وعلى ضوئها تم الإعلان عن دخول شهر رمضان المبارك لهذا العام 1427 هـ في المملكة العربية السعودية وبالتالي في أكثر البلاد العربية والإسلامية. شهادة الهلال القياسية هذه لا بد من الوقوف عندها ووضع العديد من علامات الاستفهام. من أول هذه العلامات هي أنه لم تتم رؤية الهلال فوق الأفق بعد غروب الشمس في جميع أنحاء العالمين العربي والإسلامي في مساء يوم السبت (ليلة الأحد) أي بعد مرور 24 ساعة من تلك الشهادة. فأين ذهب الهلال؟ ثاني هذه العلامات أن كل من شاهد الهلال في مساء يوم الأحد (ليلة الاثنين) قال هو هلال ثاني وليس هلال ثالث. ثالث هذه العلامات هو وجود ظاهرة كسوف الشمس الحلقي الذي شوهد في أمريكا الجنوبية بعد صلاة الجمعة مما يعني عدم إمكانية تخلق النور في القمر في مساء يوم الجمعة وكذلك ما أكدته جميع المراصد العالمية من كون القمر قد غرب قبل غروب الشمس بدقيقتين في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية والجزيرة العربية". بل إن اللجان الست التي تتألف كل واحدة منها من متخصص في الفلك وقاض وأعضاء آخرين وقد خرجت لاستطلاع الهلال في مناطق يتوفر فيها صفاء الجو لم تر أية واحدة منها بالمناظير المقربة الهلال في تلك الليلة. فكيف يُعقل أن تعجز الآلات الدقيقة المرتبطة بحواسيب قوية جدا عن رؤية الهلال ويراه شهود بأعينهم المجردة؟ وتصر الهيئات الرسمية المكلفة في المملكة بهذه المسألة على الاعتماد على الثقة بالشهود وحدها وعدم الاعتماد على الوسائل الحديثة في إثبات دخول الشهر مع أن كثيرا من كبار علمائنا يرون أنه يجب ألا يُعتمد على شهادة من شهد برؤية الهلال في وقت ليس مظنة لوجوده فوق الأفق. ونحن نعلم جميعا أن الشمس كسفت بعد غروب الشمس عن كل الدول العربية والإسلامية في مساء التاسع والعشرين من شعبان. وهذه الحقيقة من أكبر البراهين على أن الهلال لن يكون فوق الأفق بعد غروب الشمس وهو ما يعني استحالة أن يراه أحد. وقد أقر هذه الحقيقة ورآها برهانا كافيا لرد شهادة من يزعم أنه رأى الهلال في هذه الحالة الشيخ محمد العثيمين - رحمه الله - في إجابة له لمدير مرصد الأهلة، إذ قال: "إذا كسفت الشمس بعد الغروب وادعى أحد رؤية القمر الهلال في بلد غابت الشمس فيه قبل كسوفها فإن دعواه هذه غير مقبولة للقطع بأن الهلال لا يرى في مثل هذه الحال فيكون المدعي متوهماً إن كان ثقة وكاذباً إن لم يكن ثقة. وقد ذكر العلماء قاعدة مفيدة في هذا في أن من ادعى ما يكذب الحس لم تسمع دعواه" (نقلا عن الأستاذ خالد الزعاق، صحيفة الجزيرة، 27 شعبان 1427 هـ). كما ورد في مقال الشيخ عبد الله بن منيع الذي سبقت الإشارة إليه أنه لا يمكن الاعتماد على الشهادة إذا وجد ما يكذبها من الواقع والحساب. وقد صرح الشيخ صالح السدلان لصحيفة عكاظ بما يفيد أنه يرى الاستفادة من الوسائل الحديثة إذ قال: "الرؤية يجب أن تكون بالعين المجردة لمن حباهم الله النظر الحاد ولا مانع من الاستعانة بالمراصد لأنها تعتبر أداة مساعدة في رؤية الهلال كمن يستعين بالنظارة للقراءة" مشددا على تعميم فكرة المراصد والاستفادة منها: "ليس فقط لرؤية شهر رمضان بل سائر الأهلة طوال العام". وهناك مشايخ فضلاء آخرون لهم اطلاع على المنجزات العلمية في رصد الأهلة، مثل الشيخ عبد المحسن العبيكان، وعبدالوهاب أبوسليمان وغيرهما، يرون أن الوسائل الحديثة أكثر جدوى وأكثر دقة من الاعتماد على شهادة من يدعي أنه رآه بالعين المجردة. كما أكد قرار مجلس الوزراء الذي أشرت إليه في مقال سابق على الاستعانة بالمراصد الفلكية واللجوء إليها في تقرير دخول الشهر. لكنه يبدو أن الروح التقليدية لا تزال متغلبة في الهيئات الرسمية الموكلة بهذا الشأن. وتتجلى هذه الروح في بعض المقولات غير المعقولة التي صدرت عن بعض المشايخ المنتمين إلى هذه الهيئات المحترمة. ومن ذلك ما أوردته صحيفة عكاظ (28/08/1427هـ) على لسان أحد هؤلاء الفضلاء: "إن الحسابات الفلكية وتأكيدات الفلكيين ليست معتبرة في إثبات دخول شهر رمضان المبارك بل لا يمكن اعتبار الرؤية ورصد الهلال إلا عن طريق الرؤية المجردة". ثم يقول عن دور انتباه الذهن في الرؤية البصرية المباشرة: "إن انتباه الذهن واحدة من الوسائل التي يمكن بها رؤية الهلال: "حيث يرى في الصدور ويحس بذلك الشخص وهي موهبة ربانية ثم ينظر بعد أن يرى الحدث في القلب والشعور ويشاهد بعد ذلك الهلال فعلا". وهو ما يشبه الكشف عند الصوفيين! ومع ذلك كله فهو "لا يرى عائقا من الاستعانة بالمراصد الفلكية لتحديد موقع الهلال غير أنه أكد على ضرورة أن يرى الهلال (شخصان بالغان عدلان مميزان). وأضاف: المراصد آلة حديثة صادقة في رؤية الهلال". ومحصلة القول إن الأخطاء الكثيرة التي تحدث دائما نتيجة للاعتماد على شهادة من يزعم أنه رأى الهلال بالعين المجردة على الرغم من تأكيد الحسابات الفلكية بأن الهلال لن يكون موجودا فوق الأفق وعلى الرغم من عدم رؤيته بالمناظير المقربة تدعونا إلى عدم الاعتماد على الشهادة المباشرة واللجوء بدلا عنها إلى الحسابات العلمية الفلكية المنضبطة لتعيين الليلة مظنة الرؤية ثم استخدام المناظير المقربة لرؤية الهلال رؤية بصرية موثوقة. لقد ظلت هذه المسألة البسيطة محل نزاع لا ينتهي ومصدرا لكثير من الأخطاء التي جعلت الثقة بما يصدر عن المملكة من بيانات عن مواقيت المناسبات الدينية تتدنى إلى مستويات غير مسبوقة. إن الإسلام دين العلم ولا سبيل إلى حل هذا الإشكال إلا عن طريق العلم الذي يُقنع بشكل يفوق الأشكال الأخرى في الإقناع. *أكاديمي وكاتب سعودي وهذا رد الرائي والشاعر عبد الله الخضيري تعقيباً على حمزة المزيني لن يتواطأ 6 شهود على مستحيل، والهلال اختفى في السحاب وليس الأفق لقد اطلعت على ما كتبه حمزة قبلان المزيني في "الوطن" يوم الخميس 6 رمضان لعام 1427هـ وعدد 2190 لذا أحببت أن أبين عدم دقة الكاتب فيما ذكره في مقاله. في النقاط التالية: وضع العنوان شهود المستحيل إذا شهد عدد كبير على مستحيل يعتقد به فكيف يكون مستحيلا. إذا جاء أحد الباحثين الفلكيين وبين في بعض الصحف أن الهلال له مكث في بعض مناطق السعودية وذكر في مقاله أنه يتأخر عن الشمس بمقدار درجة فكيف يكون مستحيلاً. لقد أخطأ الكاتب وبهت الشهود حيث قولهم شيئا لم يقولوه إذ قال إنهم قالوا إن الهلال مكث نصف دقيقة في الأفق ثم غرب. والصحيح أن الشهود تفاوتت مدد رؤيتهم للهلال الذي اختفى في سحاب ولم يغرب في الأفق وهذه المدد بعد غروب الشمس حيث قطع برؤية الهلال من نصف الدقيقة إلى دقيقة ونصف ولم يختف في الأفق بل في سحاب خفيف. وقد ذكرت بعض وسائل الإعلام أنه رؤي في شمال العراق، علماً بأن الذين رأوه في السعودية ليسوا ثلاثة بل 6 أشخاص. أما توهيم من يقبلون عن أهل الاختصاص فهي جرأة غير حميدة وهي داخلة في حديثه صلى الله عليه وسلم: "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"، ثم هذا الكاتب هل له رغبة في زرع الشكوك في نفوس الناس نحو عبادتهم؟ أما يوم السبت فحكم على العالم العربي والإسلامي وكأنه أخذ رصد جميع من ذكر علماً بأن كثيرا من الناس شاهدوه في يوم السبت وليس بالضرورة أن يراه الكاتب إلى نهاية الشهر. منزلة الهلال يوم الأحد تختلف عن حجمه الكبير، حيث إن الهلال في هذا الشهر يتجه نحو الجنوب في حركته التراجعية ويبدأ الفارق من نصف ساعة تقريبا من اليوم الثاني ليزيد دقائق ليصل إلى أربعين دقيقة تقريباً يوم الأربعاء 27/9/2006م. ثم يزداد بعد ذلك والسبب في ذلك أنه في هذه المدة يشرق من جنوب الشرق ويغرب جنوب الغرب إلى أن يتجاوز الغرب تماماً متجهاً نحو شمال الغرب بعد منتصف الشهر لذا يلاحظ عليه عدم الارتفاع. اللجان التي ذكرها الكاتب خرج قبلها ومعها في سنوات طويلة وفي عام 1425هـ لم تشاهد جميع اللجان التي ذكرت الهلال لدخول شعبان وشاهده مسؤولون فلكيون وقد كان ارتفاعه قليلاً وعمره 15 دقيقة. وذكر الكثير من الحساب أن من المستحيل رؤيته بالعين المجردة أو بالوسائل البصرية من جميع مناطق العالم حسب معيار يالوب ولم يكن اختلافا بين الحساب على هلال شعبان فكيف بهلال رمضان لهذا العام الذي اختلف فيه الفلكيون. أما الحواسيب القوية والمتطورة فالخطأ ليس منها إنما في البيانات المدخلة والدليل على ذلك عدم تطابق غروب الشمس الحسابي مع الغروب الفعلي حيث يكون الفارق بينهما أكثر من ثلاث دقائق. أما ما ذكرته عن الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - فأقول إن الكسوف حصل قبل الغروب أولاً، وانتهى في وسط النهار، ولم يشاهد في السعودية ولا يؤثر عليها حتى ولو شوهد في السعودية، لأنه انتهى قبل الغروب والعام الماضي 1426هـ الكسوف الذي وقع في آخر يوم من شعبان كتبت الشرق الأوسط في عددها 9807 يوم الثلاثاء 4/10/2005م الصفحة الثانية تقارير: (في القاهرة شاهدوا هلال رمضان عند الظهيرة في ظاهرة ذكر أنها تحدث كل 560 سنة) والله أعلم. أما ما ذكره صاحب الرأي من ادعاء فإنما يقوله من اعتماده على قراءة ما كتب في الحساب: لقد صدر من لجنة في مجلس القضاء الأعلى من بينها أعضاء المجلس بهيئته الدائمة والشيخ عبدالرزاق عفيفي رحمه الله والمسؤول من قسم الفلك في جامعة المك سعود ضمن في التقرير أن العبرة برؤية الهلال ولا فرق أن يرى بالعين المجردة أو المراصد أو المناظير المقربة، ثم إن هيئة كبار العلماء صدر منها قرار بعدم اعتبار أمر الحساب في إثبات الأهلة كما صدر من مجلس القضاء الأعلى منذ حوالي عشرين سنة أن العبرة في إثبات الأهلة بالرؤية وأنه لا فرق بين أن يرى الهلال بالعين المجردة أو في المرصد والمقربات فكيف لرده حديث النبي صلى الله عليه وسلم (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته)، وقوله (لا تصوموا حتى تروه، ولا تفطروا حتى تروه، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا العدة)، ولم يُحِل إلى حساب ولا إلى حاسبين. لقد ذكر الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في الجزء الخامس عشر من فتاواه حيث قال: "متى ثبتت رؤية الهلال ثبوتاً شرعياً وجب العمل بها ولم يجز أن تعارض بكسوف ولا غيره". وذكر رحمه الله في نفس الجزء الخامس عشر من اعتبر الحساب الفلكي شرطا لصحة الرؤية فقد استدرك على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. أما استخدام الآلات الحديثة من مناظير ودرابيل وغير ذلك من وسائل الرؤية بالعين فلا يمانعها مجلس القضاء الأعلى وقد أشرنا إلى ذلك ولا في شهادة من شهد برؤية مستخدمها وقد ذكر الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله في الجزء الخامس عشر من فتاواه يقول: من طالع الهلال بها وجزم بأنه رآه بواسطتها بعد غروب الشمس وهو مسلم عدل فلا أعلم مانعاً من العمل برؤيته الهلال لأنها من رؤية العين لا من الحساب". هذا ما أردت توضيحه للكاتب وللقراء الكرام. عبدالله محمد الخضيري - الرياض اليكم رابط الذي تم تجميعها من قبل أحد الأشخاص بأحد المنتديات https://www.asir.me/showthread.php?p=165044 والله الهادي الى سواء السبيل
|
#97
|
||||
|
||||
![]()
كل عام والجميع بخير وكلام الأخ صلاح الزعاقي عين العقل يا إخواني الله سبحانه وتعالى يسر للإنسان سُبل الحياة فوق هذه الأرض وسخر له كل شيء لعمارتها وقال في كتابه الكريم : ( ويخلقُ ما لا تعلمون ) وهذه الأشياء العلمية الحديثة هي تندرج تحت ( مالا تعلمون ) وهُنا إشارة واضحة إلى أن الله سبحانه وتعالى يخلق أو يدل البشر على الأمور التي تنفعهم إن هم إستخدموها على الوجه الصحيح ثم أنه سبحانه وتعالى لو ذكر في محكم تنزيله في ذلك الوقت ، وقت الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أنه سوف يظهر طائرات وسيارات وتليفونات وفاكسات وجوالات وتلفزيونات وإنترنت فالعقول في ذلك الزمان لا تستوعب هذا كله نظراً لبساطة الحياة وبدائيتها فقصر سبحانه وتعالى الأية على الأشياء المحسوسة لديهم كالجمال والبغال والفُلك ( السفن ) ثم قال تعالى ( ويخلقُ مالا تعلمون ) عموماً الحديث في هذا المجال يطول ويطول وهو ذوو شجوون وروحانيه لأنه يجعلك تتفكر وتتدبر في خلق الله سبحانه وتعالى شكراً لك أخي خالد لعمر وكل عام وأنت والإخوة الكرام بخير والسلام عليكم
|
#98
|
|||
|
|||
![]() كلام جميل وحوار رائع من الأخوة وأحب أن أبين أن الأختلاف سنة كونية بين الخلق
|
#99
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
الاخ مهب الهيف مع احترامي لك انت لم تنصف بما قلته اعلاه وكذلك انا اشاهد تطبيل ومدح وكذلك تم تقييم هذا الموضوع للاعلى ياترى هل تم تقييمه على انه تهجم على الفلكيين او ماذا ياترى !! حيث ان خالد العمر كتب بعض المفردات التي قالها بمحتوى موضوعه والذي يشير الى انقاص كبير بأخوانه الفلكيين وحتى لو تعارض وطلعت توقعات الفلكيين خاطئه المفروض مايتم الانقاص من الفلكيين فهم يبقون بشر ومسلمين فأذا لم يتم احترام الفلكيين او هواة الفلك اذن اصبح وجودنا غير مناسب وماهكذا تورد الابل وكذلك انا لا اسمح لأي شخص كان ان يتطاول او يتهجم بكلام سيء عن اخوانه المسلمين ولكن نقول لاحول ولاقوة الا بالله العظيم
|
#100
|
|||
|
|||
![]()
* سؤال يطرح نفسة هل شوكت عودة عيد مع المسلمين او تمسك براية واكمال الثلاثين من رمضان
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|