| التعليمـــات |
| التقويم |
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
2011-06-21, 10:11 AM
|
|||
|
|||
قال تعالى في سورة النحل : (وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) . وروى مسلم عن حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "خلق الله عز وجل آدم على صورته . طوله ستون ذراعا . فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك النفر . وهم نفر من الملائكة جلوس . فاستمع ما يجيبونك . فإنها تحيتك وتحية ذريتك . قال فذهب فقال : السلام عليكم . فقالوا : السلام عليك ورحمة الله . قال فزادوه : ورحمة الله . قال فكل من يدخل الجنة على صورة آدم . وطوله ستون ذراعا . فلم يزل الخلق ينقص بعده حتى الآن". ولإستيعاب المسألة هذه صورة تقربيية للطول  فهل وسائل النقل في عهد آدم عليه السلام مثل الخيل والبغال والحمير هي التي نراها الآن ؟ أرجو الإجابة بهدوء
|
|
#2
2011-06-21, 11:43 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
|
|
#3
2011-06-21, 12:36 PM
|
|||
|
|||
|
مساء الخير والمسرات اختلفت المذاهب الاربعة في تحديد الذراع ولكن جميع أقوالهم تحوم حول 50 سم تزيد قليلا أو تنقص اليك فتوى الشيخ محمد المنجد حفظه الله : متعجب من طول آدم عليه السلام في صحيح البخاري ، حديث رقم 246 ذكر رسول الله بأن آدم خُلق وطوله 30 متراً ، أنا لا أستطيع أن أفهم هذا أو أتخيله ، فأرجو أن تشرح لي . الحمد لله أولاً : لفظ هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . رواه البخاري ( 3336 ) ومسلم ( 7092 ) . وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ( 6/367 ) : ( أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله ، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك ) أ.هـ. وعلى المسلم أن يؤمن بكل خبر جاء به الدليل من كتاب الله والسنة الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول الإمام الشافعي رحمه الله : ( آمنت بالله وبما جاء عن الله على مراد الله ، وآمنت برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله ) انظر الإرشاد شرح لمعة الاعتقاد ص ( 89 ) . فالمؤمن يجب عليه أن يؤمن إيماناً جازماً بكل ما أخبر به الله جل جلاله ، وبكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثبتت صحته إليه صلى الله عليه وسلم ، إيماناً جازماً لا يعتريه أدنى شك ويجب عليه أن يقبله جملة وتفصيلاً سواء فهمه أو لم يفهمه ، أو استغربه أم لم يستغربه ؛ لأن عدم استيعابه للأمر الصادق المجزوم بصحته وثبوته لا يعني عدم ثبوت هذا الأمر ، ولكن القضية أن عقله لم يستطع أن يستوعب ذلك الأمر ويفهمه ، والمولى سبحانه وتعالى أمرنا أن نؤمن بكل ما أخبر عنه سبحانه أو أخبر عنه نبيه صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون ) الحجرات / 15 . ومن جملة الإيمان الإيمان بالغيب ، وهذا الحديث الذي بين أيدينا من هذا القبيل ، ولقد أثنى الله جل جلاله على الذين يؤمنون بالغيب فقال تعالى : ( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ... ) البقرة / 1-3 . واعلم أخي الكريم أن الله على كل شيء قدير فكما خلق الإنسان في صورته التي هو عليها الآن قادر على أن يخلقه في صورة أكبر من ذلك أو أصغر . وإذا أشكل عليك هذا الأمر فاعتبر ذلك بهؤلاء الأقزام الذين نراهم وهم رجال في حجم الأطفال فإذا كان ذلك واقعاً فما الذي يمنع من العكس وهو أن يكون رجلاً وطوله ستون ذراعاً ، وقد وجد في التاريخ البشري عماليق كما يقول ذلك علماء الآثار والحفريات . وأصل المسألة هو التسليم لكمال قدرة الله تعالى والتسليم لخبره وخبر رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كما قال الراسخون في العلم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) آل عمران / 7 نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه . والله تعالى أعلم . المصدر : الاسلام سؤال وجواب
|
|
#4
2011-06-21, 01:51 PM
|
|||
|
|||
|
بسم الله الرحمن الرحيييييييييييييييييييييييم عندي اضافه بسيطه لعل يكون فيها فائده للجميع ان كل ماأخبر الله تعالى به حق و لايمكن بأي حال من الاحوال ان يتعارض مع العقل او يتعارض مع الاكتشافات العلميه المعتبره فاذا وجد التعارض فأن مرده لاحد صور ثلاث 1/ قلة العلم 2/ سوء الفهم 3/ سوء النيه وكيف يمكن ان يكون هناك اختلاف بين كلام رب العالمين سبحان وبين ماخلقه جلى في علاه فهذا من مسلمات معتقد كل مسلم ومما تجدر الاشاره اليه ان من تمام اعجاز القرأن الكريم الذي هو كلام الله ومن تمام اعجاز مااخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم والذي لاينطق عن الهوا انهما معجزه خالده تنسف كل باطل وكل زيف سواءً كان في زمن الوحي او في اي زمن كان حتى قيام الساعه ,,, وليس بالضروره لاثبات هذا الاعجاز ان يذكر القران او السنه كل شيء باسمه فلو كان كذلك لكان القران الاف المجلدات لان حدود خلق الله وحدود امره ونهيه لايحصيها الا هو ولكن القران والسنه من تمام اعجازهما ان مامن شيء الا ولهما فيه بيان اما بعينه او انه يندرج تحت عمومات وكليات ومن تمام اتمام حجة الله على خلقه ان جعل علماء الشريعه من عهد السلف الصالح وحتى اليوم هم المتكفلون برد اباطيل المبطلين وانتحال الجاهلين .. وهنا عندما اقول علماء الشريعه فأنه ليس هذا الباب مفتوح على مصراعيه لكل احد..... ان الذي يتكلم فيما لايعلم قد ياتي بما يخالف الشريعه وهو لايشعر اما بنفي ماهو ثابت او اثبات ماهو منفي وهو مما نهى الله عنه في كتابه ونهى عنه رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته واخيراً اخوتي في الله اريد ان اقول في تعقيبي هذا حتى اربط بين ماكتبت هنا من تعقيب وبين ماسطر الموضوع من اجله ان جميع المكتشفات الحديثه سواءً كانت من الغرب او الشرق او اي جهة اخرى وفي اي مجال كانت في علوم الفضاء والفلك او الاحوال الجويه والمناخ والتوقعات القريبه او البعيده او الزلازل او البراكين اوووو الى اخ ... ان هذه المكتشفات العلميه والتي هي من حيث الاصل لايمكن ان تتصادم مع الشريعه واذا تصادمت مع نص في الشريعه فمما لاشك فيه ان النص الشرعي مقدم .. لكن من الذي يفتي بانه فعلاً هناك تصادم هل هذا لكل احد من الناس فمثلاً يأتي شخص ليس له سعة علم وليس هو من العلماء يقول انها مكتشفات باطله بمجرد ان ان غير المسلمين قالو بهذا الكلام ثم يسند رأيه الى الشريعه ويقول هذا هو قول الله ورسوله ويكون بذلك قد قال على الله بلا علم ولايخفى عليكم جرم هذا الامر ان اثبات ماليس من العلم مثله مثل نفي شي من العلم وهو صد عن سبيل الله وادخال الشبهه على الناس واضهار ان الاسلام يخالف هذه المكتشفات فيدخل على الناس اللبس لان الناس يشاهدون هذه المكتشفات والادله القويه المقبوله حساً وعقلاً ولايعارضها الشرع ثم يقول هي هراء وتتعارض مع الدين فيكون قد هرب من امر ووقع في ماهو ادهى وامر هرب في زعمه من موافقة الغرب ووقع في نفي مالم ينفيه الشرع والله المستعان
|
|
#5
2011-06-21, 03:16 PM
|
|||
|
|||
|
أخي جبل سطاع.. تحية لك أخي موضوعي لم يكن ضد ما قامت عليه التجربة وأثبته الحس أطلاقا وإنما كل قول مجرد توقع يخالفه قول آخر من نفس المصدر خاصة أن الأمة مبتلاه بفلسفات لا تخفى عليك ,,, ففرق بين العلم والأستكشاف والتجربة القائمة على حقائق وأساطير الأقوال واظن منهج التلقي من حيث التثبت تتفق معي أنه منهج قرأني ,,, أما ما ذكرته عن العلماء أخي العلماء أقسام 1) من هم من هو عالم بالشريعة وأقوال الفقهاء بارع في ذلك ولكنه منغلق عن فقه الواقع وما يدور فيه من أحداث 2) من العلماء وهؤلاء غالبهم في عالمنا الأسلامي من وقع لديه التصادم بين الشريعة والعلوم المعاصرة ,,, فظهر كما لا يخفي من يلوي النصوص والأيات ويحرف معانيها وفق التجربة والحس . وهم مع هذا فرق متعددة كل فريق يخطئ الآخر فصار القرآن بكل أسف مجال لتناقض اقوالهم لأبتعادهم عن المنهج السلفي في التفسير وأهل الباطل من علامتهم الإختلاف كما قال تعالى (إنكم لفي قول مختلف ) 3)ومن العلماء من أخذ يجادل الغربيين أما نتيجة وجوده بينهم أو البيئة التي يوجد بها يكثر بها الحديث عن الغرب وما وصلوا اليه وبحسن نية واجتهاد سلكوا طريقا المناظرة والتي ليست منهج تفسير اطلاقا وإنما فرضه الواقع والضعف والهزيمة النفسية ,,, ولا يسوغ هذا الواقع ترويجة في وسط عوام المسلمين والذين هم على الفطره ولا يريدون سوى قول الله وقول رسوله وأبن عباس وأقرانه ’’’’ واليك بعض الطامات 1) زعمهم في نار عدن التي تخرج في أخر الزمان وتحشر الناس أنها بركان والرسول عليه السلام اشار إلى أنها نار تسير (وهذه لم تستوعبه عقولهم) 2)حديثهم عن أنشقاق القمر وأدعاء ثبوته بناء على صور القمر ,,فهل يعني لهم عدم ثبوته أو شكهم به حتى وافق حسهم ونحن أمة نتعبد الله بالغيب (أقتربت الساعة وأنشق القمر) ولا تستبعد يأتي فريق يقول أنه لا يوجد دليل على أنشقاق القمر ,,, وقال احد كبار المتخصصين في الهندسة في بلادنا ويدير شركة ابحاث في أحدى شركات البلاد الكبرى وممن له باع في النظر ,, قال يا أخي الصور التي يشار لها دعاة أعجاز القرأن تكلف ولا يوجد فيها دليل حسي على وجود شق في القمر وحقيقة قوله يوافق صنع الله بقوله (كما بدأنا أول خلق نعيده)فالله لا يشبهه أحد في الخلق والأيجاد ,, فمثلا بإمكان الطب في زماننا أعادة طرف من أطراف الجسم كالكف إلى مكانه بشروط معينة يعرفها الأطباء ولكن هل ستعود كما كانت تماما , لا , بل سيبقى أثر الشق واللصق والخياطه لأنه عمل بشري فالله يعيد الشيئ كما كان ولا يشبهه أحد في خلقه وإيجاده فبالله ما حال من آمن بناء على التجربة وما حاله مع القرأن فيما لم تثبته التجارب أن كثيرا من أصحاب هذا المنهج كحال بني أسرائيل (يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ) حتى وإن لم يصرحوا فهم لا يزالون في ريب نعوذ بالله من حالهم.. قضية القران اكبرمن ذلك إنه توحيد الألوهية التي أرسل الله لأجلها الخلق وجل قضية هؤلاء اثبات الربوبية التي لا يشك بها عاقل ولذلك يقول الله في أستفهام تعجبي أنكاري (أفي الله شك فاطر السموات والأرض) وأني أسأل المتعصبين لمنهج الأعجاز أيهم أبقى في الأرض منهجهم أم منهج السلف في التفسير هذه الحضارة ستزول وسيستخف الأجيال القادمة في تفسيرات عصراني زماننا لأنه بني على باطل ,, فما بني على باطل فهو باطل قال تعالى(فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض) أقول اخي تعلم وأكتشف وأصنع وأبتكر ولكن دع القرأن بصفاءه لا يأته تلوث الفكر البشري المتناقض الناقص فمكانه المكان الأعلى. ولا يفسر إلا بوحي نعم أكتشف وتعلم ,,,,,,,, ولكن لا تصدق كل ما يقال أستعمل عقلك الذي وهبك الله وأعطه حريته فانت متعبد لله لوحدك وستدفن وحدك وتقف بين يدي الله وحدك (وكلهم آتيه يوم القيامة فردا) (بل الأنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره) نسأل الله ان يأخذ بأيدينا لأسباب النجاة
التعديل الأخير تم بواسطة خالد العمر ; 2011-06-21 الساعة 03:44 PM |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض المتطور
