انطلقت الرحلة من مدينة تمير بعد صلاة الفجر فكانت اول المشاهدات شعيب الوسيعة يمشي مع الوضيمة اباخسيفة المزارع مليانه ... اباالرخم الشعيب يمشي لكن مهوب قوي ... مبايض الشعيب يمشي وممشاه قوي وسوف نشاهد أثره في نهاية الرحلة .... ثم الاتجاه إلى طريق الشحمة فكان شعيب القلته يمشي من فوق الخط وكذلك شعيب الاصوف لكنه مهوب قوي ثم الاتجاه إلى شعيب الارطاوي ولاتنشد عن قوة سيله ماشي مع الحزوم ومازال يمشي حتى مغرب هذا اليوم وروضة الخشم مليانه والعصر فيضت ثم الرجوع إلى الدوام وبعد نهاية الدوام تم مواصلة الرحلة شعيب الشعب ماشي قوي حتى انك ترى الأحجار الكبيرة قد جرفتها قوة السيل الى الطريق ثم إلى أم الرجوم حيث كانت ريضان هليل مليانه والطراق يمشي ممشى طيب والودي ممشاه طيب وجميع الريضان مليانه ... ومن ام الرجوم الى شعيب الشوكي ( حبيب الملايين ) ومابين أم الرجوم والشوكي سيله طيب بالحيل ... فكان هدير جريان الشعيب يأسر القلوب وكان ممشاه طيب بالحيل وكذلك الترباعة الجنوبية ممشاها طيب فارشه مجراها وتصب في الشوكي ثم الاتجاة الى التنهات وكانت جميع الريضان التي داخل الشبك مليانة والسيل متجه الى الريضان التي خارج الشبك وهذا الساعة الثالثة عصراً ... ثم الاتجاه الى شعيب الطيري فكان ممشاه قوي جداً حتى انه قطع الاسفلت ثم الاتجاه الى الحفنة وكان السيل طيب بالحيل وكل الشعبان ماشية مابينها وما بين رويغب ومن رويغب الى روضة نورة وكانت مليانه بالحيل وتصب على روضة الحقاقة والحقاقة فيها اكثر من نصفها ومليح يمشي ووصل الحقاقة لكنه ضعيف والسحق مليان ثم الاتجاه الى روضة ام الشقوق وكانت مليانه (وهذا هو اثر شعيب مبايض) وصلينا فيها المغرب
آسف لعدم ارفاق الصور لانني عليمي كمبيوتر