كل المؤشرات للتنبؤات الطقسية لفترة تصل لاكثر من ثلاثة اشهر واكثر ايجابية جدا وان تخللها فترات استقراروبعد كل هجمة سيبيرية يتراجع بعدها ويحدث تمدد لمنخفض البحر الاحمر والسوداني مع ملاحظة وضعية الضغوط
في منظومة الطقس جهة اوروبا ستعمل
على فرص عدم الاستقرار وتحفيز البحر الاحمر
لاسيما اننا نعيش فترة نشاط ظاهرة النينو
وحقيقة بعض المواقع تفتقر لقراءة من هذا
النوع لصعوبته
وهذا العام يختلف عن كل الاعوام والتي تسجل بعد الحالات استقرار طويل واكررعام 95هـ هو وما قبل مشابه فقلما نجد وضعيات واستمرارها وتعاقبها
ووفرة للعناصر وللخير بقية فيما نترقبه من حالة بحر العرب في وجهتها للقرن الافريقي فقد يعيد التاريخ ما عاشه الاباء والاجداد قديما من سيول
في الجنوب والشمال والغرب والشرق وارجاء
الجزيرة العربية فتبقى توقعات تتغير بتدبيرخالق الكون والله اعلم