https://www.youtube.com/watch?v=r1xohS2u69E

قال الله تعالى في سورة الرعد { هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ (12) وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ (13) }.
و بهذه الآيات يُخبر الله سبحانه وتعالى بأنه هو الذي يرينا البرق الحتدث في العواصف الرعدية ،و أن فيه إخافةً لما يُسببه من أنواع الضرر ، والهدم ، كما أنه فيه تطميعاً لما في الأمطار من خير للعباد و الأرض.