مرت على عيني و القلب اختارها و حسيت بمشاعر الحب و نارها ما أنام ليلي الا و انا اقبالها اناظر هالملاك وسط احلامها ما اقوى على فراق عيونها و كحالها ليت ضراعي لحاف و حضني فراشها يا عسى أقدار الحب تلم اعوادها و تضم حبنا في عش من اعمالها البيت جاهز بالفناجيل و دلالها ينتظر طلت أميرة بيتها و دارها طلبتك يا خالق الانس من ارحامها اجعلها لي وانا لها هي لحالها بقلمي فهد الجهني fahad12318@