علم الساعة عند الله سبحانه وعلاماتها الكبرى ثلاثة : طلوع الشمس من مغربها
وخروج الدابة : وخروج المسيح الدجال
ولكن رسولناصلى الله عليه وسلم نبهنا وقرب لنا علامات
نستدل بها على اقتراب انعكاس حركة الا رض
وطلوع الشمس من الغرب وهي من علا مات الساعة الكبرى
وبمجرد طلوع هذه العلامة تقفل ابواب السماء وتجف الا قلام وتطوى الصحف
فلا توبة لمن اراد ان يتوب بعد طلوع احد العلامات الثلاث الكبار ومنها طلوع الشمس
من مغربها : وبن عثيمين رحمه الله قال بإن جميع علامات الساعة الصغرى قد خرجت
وضهرت للأعيان ولم يبقى سوى العلامات الكبرى وبضهور احداهن تقفل ابواب السماء ولا تنفع التوبة بعد ضهور احد هذه العلامات
وفي الحقيقة اننا نعلم جميعآ ان جميع علامات الساعة الصغرى قد ضهرت
بالفعل ونحن نعايشها ونشاهدها ونسمع عنها بشكل شبه يومي
فماذا ننتظر ولماذا لا نبادر بالتوبة قبل ان تضهر احد العلامات الكبرى
ثم لا تنفع التوبة بعدها
اخي الفاضل مزن البرد
القيامه لايعلمها الا الله وحده
اذا الرسل والملائكه لايعلمون
تبي الكفره يعلمون
2012-01-12, 07:47 PM
العرض الشجري