.:ُ وَ..لقُوبِي بيـِر"يأويهُم"..!َْ

[عاصمة الربيع]

يشتِكُوآ لِي هَل الحُبْ،
يوصفوآ لِي مِن "القلب"..
قِصَص وآقِع .. حكِي عن جَد..!
وأنا اللِي عنهُم مآأصِد.

مرَّة يعذِّبهَآ الغبي،
فِتنِةٍ مِثلَ الظبي،
وَ..مرَّة يسألهَآ فلآن،
ودَّهـ يلقآها بـ مَكآن،
وأنـَا أستِمِع كلِّي آذان..!

مرَّة تستنَّى وصَآله ، ودَّهَآ تبقَى حلاله.!
ومرَّة وحدهـ "شايفه" ، حُبَّه وتجفَى خايفَه.!
ومرَّة ورىَ مرَّة ومرَّة
وأنا أستمِع، والسَآعَة مُرَّة..!

هـ البنآت الفآتَِنآت ، جآهِنْ مِن "العلِّة" سبَآت،
ولآعرفُوا وين الحلُول / يآوصِل وإلاَّ ممـَآت..!
وأنآ أستمِع .. كنِّي خبـير
وأنَآ أستمِع .. فكرِي ضرِير
ماعرَفتْ أصِد عنهُمْ وَ.. لآعرَف قلبِي الأسِير
يآترَى وشهُو اللِـ يصِير؟!

يرمُوا هـ الشكوَى عليّ ، وأهدِي الرآحَة لهُم..!
../ يآملحُهُـم /..!
والله طآيح بختُهُم..

يشتكُولِي وآواسِيهُم..
لقوبي بـير يأويهُم..
وأنا مِن طيبي أتأثـَر.. .. وأتصبَّر..
وأدعِي إنْ الله يهديهُن..
هـ البنآت ..
ياحسرة قليبِي عليهُن..!






وَ..
سِرُّ خَآص: