ما شاء الله تبارك الله.. رحلة طيبة أبوصالح.. وأماكن رائعة.. ورفقة رجال من أطيب الرجاجيل.. وفعلا ما أجمل تلك المناطق.. مشكور ريسنا المغوار أبوصالح الزعاقي على هالموضوع الرائع.. وجار الانتقال للجزء الثاني.. تقبل تحيات وتقدير أخوك سال السيل..