| التعليمـــات |
| التقويم |
|
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2011-01-16, 10:27 PM
|
||||
|
||||
من البعايث إلى عريق الدسم .. وختامها هتـَّان ينعش النفس . ح5 من كشتات 32 ( 9-10/2/1432)
بسم الله الرحمن الرحيم في 6/2/1431 كانت كشتة ولا أروع بين المياه والربيع الزاهي من قطن إلى البعايث وما بينهما وحولهما وها نحن نعود بعد عام وتحديدا يومي الخميس والجمعة 9 و 10 صفر 1432 إلى ذات المكان ، ولكن شتان بين الأمس واليوم والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله فالأرض تشكي إلى ربها .. والبهائم تتضرع إلى بارئها فاللهم يا كريم يا جواد ارحم البهائم ولا تمنع عنها فضلك بذنوبنا ... اللهم أغثنا .. اللهم أغثنا ...  من هذا المحل الذي يديره شباب الوطن تزودنا ببعض الاحتياجات ، وخاصة ( الأرنب ) الذي أصر عليه ( عمر ) واختاره بنفسه فكان بطعم فوق الخياااااال  لايزال عامرا بطاعة الرحمن وهذا المعلق في الجدار هو الذي قال فيه الشاعر كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول  بعد الصلاة جلسة على عجل لتناول شيء يسد الجوع تميرااااااات + لبين ... ويالله من فضلك وراع السيف ... فارس البران  طلعة كيف ( كابتشينو ) منزلي ... والله يعين على أبي فراس تسني حاضر يبي يقول : يا أبو علي أبلشتوا ( حريمكم )  فنجال كيف ... هكذا يقولها العنيزاوية ... وغيرهم يقول : بيالة وبكل اللغات .. لا يفوتك شاهي أبو جبل عند الجبل  وقريبا من المكان بركة ماء سبيل لأهل الحلال فجزى الله من وضعها خير الجزاء وسقانا وإياه ووالدينا ووالديه من حوض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . وقبل الوداع هذا مشهد مرئي قصير للهتان الذي صاحبنا من عريق الدسم إلى باريس نجد وللمشاهدة . فضلا اضغط الرابط أسفل الصورة هذا وتشرق يتمنى لكم مشاهدة ممتعة ويودعكم آملا بلقاء جديدا يستودعكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
|
|
|
العرض الشجري