عز اللقاء

[المخلص]

الى اللتي عانيت وعانت معي
الى اللتي اسقتني كاس الحنظلي
000 فاستطمته 00 وشربته
الى اللتى مشينا في طرق حتى
وصلنا الى طريق ----لاانى الى
قرار 0000 ولاهي الى استقرار
اقول :
عز اللقاء وعاتبتني ادمعي
تأبى الكرامة ان اقول لها ارجعي

بالامسي كان صدودها وعنادها
واليوم تطمع انها كانت معي

قدكان حبك والهوى متمكنا
بين الجوانح والفؤاد واضلعي

ولقد شكوت من الهوى ورجوتها
يامنتهى الامال انك مطمعي

ولقد يلين الصخران تشكو له
ويسيل في واد خصيب ممرعي

تتفتح الازهار في وجناته
ويعود روضا بعد بلقاء بلقعي

اما العنيدة فا لغرور يصدها
ان تستجيب للوعتي وتفجعي

لله قلب لايلين لعاشق
مضنى الفؤاد متيم متوجعي

يالتني ما كنت اعرف حبها
اوليتني للعذل مصغ(ن)مسمعي

اما وقد لعب الغرام بخافقي
والشوق اّهات تلازم مضجعي

وتعذر الوصف المرجي فيئه
وخشيت منها ان الاقي مصرعي

ولسوف انثر احرف وقصائدي
في صنعة الباري العضيم المبدعي

واصد عن سود العيون وسحرها
اصبرت يانفسي والا فاجزعي

ولاصرفنك يافؤاد عن الهوى
ولازجرن العين هيا أ قلعي

ياقلب اّن بان تعود عن الهوى
ياعين عند وداعها لاتدمعي
محبكم
المخلص