التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#331
|
||||
|
||||
![]()
فريق طبي سعودي يثبت علاقة الإبل بالمرض طارق مدني: العطاس واللمس ينقلان الفيروس بين البشر ![]() حظيرة للإبل تم إخلاؤها أخيرا جنوب جدة. تصوير: عبد الله آل محسن - «الاقتصادية» منال الأحمدي من جدة قال لـ "الاقتصادية" البروفيسور الدكتور طارق مدني رئيس شعبة الأمراض المعدية في جامعة الملك عبد العزيز، إنه أجرى أبحاثا مع فريقين طبيين أحدهما بيطري لدراسة الأسباب الحقيقية وراء الإصابة بفيروس "كورونا" المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وتوصل الفريق الطبي الذي يقوده من خلال الأبحاث التي أجراها وبعد نجاحهم في عزل فيروس "كورونا" إلى إثبات علاقة الإبل بالإصابة بالمرض وأنها المتسبب الرئيس في نشر الفيروس. وقال رئيس شعبة الأمراض المعدية في جامعة الملك عبد العزيز: "بعد أن أصيبت الإبل بفيروس "كورونا" نقلته إلى الإنسان عن طريق اللمس ثم بدأ ينتقل من إنسان إلى آخر، وبذلك أصيب به أشخاص بعيدون عن الإبل وليست لهم علاقة مباشرة بها". وبين أنه بتوقيع الفحص على الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس وجد أن عددهم قليل، لكن هم من نقلوه إلى أشخاص سليمين، وتبين ذلك من خلال الكشف الذي قام به فريق الطب البيطري، الذي أكد أن جميع ملاك الإبل المصابين بالفيروس إبلهم أيضا مصابة به، دون أن يكون هناك أي حالات نفوق بين الإبل المصابة بـ "كورونا" لكن إصابتها لا تتعدى الزكام البسيط الذي تشفى منه من تلقاء نفسها دون مضاعفات، مشيرا إلى عدم تأكدهم من انتقال المرض عن طريق شرب حليب الإبل أو أكل لحمها، داعيا في الوقت نفسه إلى تجنبه. وأكد الدكتور طارق مدني أن الفيروس ينتقل من إنسان إلى آخر عن طريق الرذاذ المتطاير من المريض من خلال العطس أو الكحة أو الكلام بعد خروجه من الجهاز التنفسي للمريض، وانتقاله إلى شخص آخر، نافيا ما تردد عن انتقال الفيروس عن طريق الغبار وقال: "المرض ينتقل بالاحتكاك واللمس". واستبعد أن تكون الفئران سببا في الإصابة بـ "كورونا" لأن جميع الحالات تم سؤالها عن وجود فئران في منازلها أكدت عدم وجودها، مستطردا رغم ذلك لا يمكن أن نجزم بأن الفئران ليست سببا أو أحد الأسباب إلا بعد إجراء الدراسة الدقيقة عليها، وهو ما لم نقم به في دراستنا لذلك لا نستطيع إثبات علاقتها أو نفيها. وطالب الجهات المعنية بالدعم المادي الكبير ليتمكن فريق العمل من إكمال الدراسات التي وصفها بـ "المكلفة"، مشيرا إلى أنهم لم يتمكنوا من إجراء الأبحاث الخاصة بالمصل لعدم وجود الإمكانات المادية والقوى البشرية اللازمة لعمل هذه الأبحاث. ورفض الدكتور مدني التعليق على عدم اعتبار وزارة الصحة مرض "كورونا" وباء، على الرغم من أن عدد الإصابات هذا الأسبوع في جدة فقط أكثر من 20 حالة بين مواطنين ومخالطين وعاملين في المجال الصحي.
|
#332
|
||||
|
||||
![]()
ماليزيا تعزل 15 شخصا بسبب فيروس "كورونا" ![]() كوالالمبور :د ب أ قالت السلطات الصحية في ماليزيا اليوم إن البلاد عزلت 15 شخاصا كانوا على اتصال برجل توفي جراء الاصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا). وقال وزير الصحة إس سوبرامانيام إنه جرى 15 شخصا في ولاية جوهور الجنوبية حيث عاش الضحية. وقال إن السلطات الصحية تراقب حالتهم عن كثب. وأوضح سوبرامانيام أن المريض الذي توفى كان وصل إلى ماليزيا في 29 آذار/مارس بعد أداء العمرة في مكة المكرمة. وفي يومي الثامن والتاسع من نيسان/أبريل الجاري بدأ يعاني من حمى وسعال وصعوبة في التنفس، فنقل إلى المستشفى بعد يوم، لكنه توفي يوم 13 من نفس الشهر. وأضاف: "أظهرت الفحوص أن سبب الوفاة التهاب رئوي حاد ناجم عن الإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا)". وقال سوبرامانيام إن مسؤولي قطاع الصحة يبحثون عن الأشخاص الذين كانوا على متن رحلة تابعة للخطوط الجوية التركية من جدة إلى اسطنبول ثم إلى كوالالمبور في 29 آذار/مارس ليخضعوا لفحص طبي. وتم الكشف عن هذا المرض لأول مرة في الشرق الأوسط في عام 2012، ولم يتوصل الباحثون حتى الآن إلى تحديد أسبابه. وسجلت منظمة الصحة العالمية 238 حالة إصابة بالمرض، و92 حالة وفاة.
|
#333
|
||||
|
||||
![]()
هل نصدق «كورونا» أم نصدق بيانات وزارة الصحة؟ د. سعيد بن على العضاضي شُخّص فيروس كورونا الجديد على أنه فيروس غامض ونادر من عائلة "كورونا فيروس"، وتبدأ أعراض هذا الفيروس بسيطة كأعراض الإنفلونزا، حيث يشعر المريض بالاحتقان في الحلق، والسعال وارتفاع في درجة الحرارة، وضيق في التنفس، وصداع، قد يتماثل بعدها للشفاء. وربما تتطور الأعراض إلى التهاب حاد في الرئة، بسبب تلف الحويصلات الهوائية وتورم أنسجة الرئة، أو إلى فشلٍ كلوي، كما قد يمنع الفيروس وصول الأكسجين إلى الدم مسبباً قصوراً في وظائف أعضاء الجسم، ما قد يؤدي إلى الوفاة في حالات معينة. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت سابقاً أن الفيروس الغامض الجديد ينتمي إلى عائلة كورونا التي ينتمي إليها فيروس "سارس"، إلا أن الفرق بين الاثنين يكمن في أن سارس، عدا كونه يصيب الجهاز التنفسي، فإنه قد يتسبب في التهاب في المعدة والأمعاء، أما الفيروس الجديد فيختلف عن سارس في أنه يسبب التهاباً حاداً في الجهاز التنفسي، ويؤدي بسرعة إلى الفشل الكلوي. أما مسببات مرض كورونا فقد تضاربت الأنباء، فالبعض يتهم الإبل ويرى أنها السبب الرئيس لانتشار المرض وينادي بحرق كل الإبل الموجودة في الكرة الأرضية، بينما آخرون يرون الفئران هي السبب كما فعلت من قبل في انتشار مرض الطاعون، صنف ثالث يتهمون شركات أدوية عالمية تصنع المرض والعلاج في آن واحد ثم تنشر المرض وبعد حين من الوقت تدعي أنها توصلت لعلاج مناسب ولقاح مضاد فتتسابق الدول لشراء العلاج من مصدر المرض. وهذا ليس مقتصرا على كورونا، بل على جميع الفيروسات التي انتشرت في الآونة الأخيرة كإنفلونزا الطيور وإنفلونزا الخنازير وغيرهما. ونحن لا نكذب ولا نصدق مثل هذه القصص لأن ليس لدينا حقائق تدعم مثل هذا الاتهام. ونتيجة لعدم الوضوح هذا ولتضارب الأنباء ولخلو الساحة من مصادر موثقة، تظل وسائل الإعلام تصول وتجول وتشرق وتغرب بحقائق وبأنصاف حقائق وبأكاذيب أحيانا، وهذا شيء طبيعي، لأن الجهات الرسمية ذات العلاقة بعيدة عن الميدان ولم نر لها موقفا جادا وقويا، بل تصريحات خجولة تظهر لنا ما بين الوقت والآخر وقد تأتي متأخرة أحيانا أخرى. من المؤسف حقا أن نقول إن دور الجهات الرسمية ذات العلاقة في بلادنا وفي مقدمتها وزارة الصحة ما زال دون المستوى المطلوب، وهي بالفعل غائبة عما يحدث، فتجد البيانات متباينة والتصريحات مختلفة، ولا ندري هل الوزارة غير مدركة لهول الفادحة، أم أن لديها معلومات مطمئنة لكنها ترى أن مشاطرة المواطنين غير مجدية، لكون المرض لم يبلغ حد الوباء ويمكن أن يقضى عليه، وأنه بالفعل تحت السيطرة. والذي يدل على هذا ما قام به وزير الصحة شخصيا مطلع هذا الأسبوع حينما دخل على أحد المرضى المصابين بكورونا وقام بالحديث معه دون حجاب وطمأنه بأن الوزارة بكل طاقمها معه، ومثل هذا التصرف من وزير الصحة يعطي المواطنين مؤشرات عدة، منها أن المرض ليس بالخطورة التي يتوقعها الناس، فوزير الصحة بنفسه يتحدث مع مريض كورونا مباشرة دون احتياطات أو كمامات، ونحن نعرف عن المرض أنه ينتقل بسرعة وأن هناك احتياطات ينبغي للناس أخذها حتى إن كانوا بعيدين عن التجمعات ومصدر المرض، فكيف نجمع بين تصرف الوزير وبين ما نسمعه عن المرض؟ نعود للموضوع فنقول إننا كنا نتوقع من وزارة الصحة أن تقف معنا وأن تأخذ الموضوع بجدية وأن توضح للمواطنين خطورة المرض من عدمها، مدعمة تصريحاتها بإحصائيات دقيقة ذات مصداقية عالية، فليس من الحكمة إخفاء الحقائق عن الناس، فترك الموضوع بهذا الشكل سيترك المجال خصبا للشائعات والأكاذيب وتضخيم الأمر أو عرضه دون حقيقته. كان ينبغي على وزارة الصحة بعد أن تبين الحقيقة للناس، أن تقوم بعدة طرق وقائية وعلاجية، منها تنظيم ورش عمل في المدارس والجامعات والأسواق وأماكن التجمعات وعبر وسائل الإعلام، تبين فيها خطورة المرض والطرق الواجب اتباعها لتفادي الإصابة به. أما المصابون بالمرض فمن الواجب عزلهم في مستشفيات خاصة وعزلهم حتى عن ذويهم، فنحن نلاحظ في بعض المستشفيات أن مرضى كورونا يخالطون المرضى العاديين وتتم زيارتهم من قبل أقاربهم والسلام عليهم والحديث إليهم ومخالطتهم، بل تتولى أسرة المريض تقديم بعض المهام التمريضية لمريضهم. لذا أرى أنه يجب حصر ذوي المرضى وعدم السماح لهم بمغادرة المستشفى حتى يتم التأكد من خلوهم من المرض. كما لا يقتصر الاهتمام فقط على المرضى وذويهم، بل حتى الطاقم الطبي والتمريضي والإداري في المستشفيات فيتم تأمينهم بالاحتياطات الوقائية، ومن ذلك صرف البدلات اللازمة لهم لتشجيعهم حتى يؤدوا مهمتهم. وإذا كان الأمر يصعب على وزارة الصحة فلا داعي للمكابرة ولا يمنع ألبتة من أن تستعين بمثيلاتها حول العالم، فهناك دول ومنها متقدمة تعلن حالة الطوارئ عندما تواجه كوارث طبيعية أو وباء، وآخرها النداء الذي صرخت به أستراليا العام الماضي عندما طلبت مساعدة دول العالم حينما كاد الحريق في بعض مناطقها أن يتسبب في دمار تاريخي، ولقد رأينا أحد المسؤولين الأستراليين وهو يطلب النجدة من المجتمع الدولي وعيناه تذرفان الدموع عجزا عن مواجهة الكارثة. يجب ألا ننتظر حتى تحدث الكارثة، وعلى مؤسسات الدولة المعنية بالأمر وفي مقدمتها وزارة الصحة أن تكون على مستوى الحدث، فإحصائيات الوزارة لا تعكس الواقع، والبيانات في موقع الوزارة لا تشفي صدور المواطنين، ولا ندري هل نصدق المرض أم نصدق بيانات الوزارة؟
|
#334
|
||||
|
||||
![]()
في طائرة هولندية كانت قادمة من بريطانيا احتجاز 300 راكب بمطار الكويت لإصابة أحدهم بـ"كورونا" ![]() سبق- متابعة: قالت صحيفة الرأي الكويتية عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إنه تم احتجاز 300 راكب في مطار الكويت، بينهم كويتيون، احترازياً في طائرة هولندية قادمة من بريطانيا بسبب إصابة راكب هولندي بفيروس "كورونا". ولم توضح الصحيفة الكويتية تفاصيل أكثر عن الحادثة.
|
#335
|
||||
|
||||
![]() 19 جمادى الثانية 1435-2014-04-1911:39 AM
|
#336
|
||||
|
||||
![]() 19 جمادى الثانية 1435-2014-04-1912:33 PM
|
#337
|
||||
|
||||
![]() 19 جمادى الثانية 1435-2014-04-1910:28 AM
|
#338
|
||||
|
||||
![]()
الوفاة لمقيميْن وبين المصابين سيدتان تعملان بالقطاع الصحي "الصحة" تعلن: حالتا وفاة و 5 إصابات بـ "كورونا" في جدة ![]() أعلنت وزارة الصحة عن حالتي وفاة لمقيميْن و5 إصابات جديدة بـ "كورونا" في محافظة جدة، والإصابات لمواطنة تبلغ من العمر 62 سنة، ومواطن يبلغ من العمر 47 سنة، وكلاهما يتلقيان العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله لهما الشفاء، إضافة لمواطن يبلغ من العمر 52 سنة، وحالته مستقرة، ومقيمتين تعملان في المجال الصحي، وكلاهما في نفس العمر (54 عاماً)، ولا تعانيان من أعراض، وقد تم فحص 170 عينة خلال الفترة الماضية، ثبتت سلبيتها. وتفصيلاً فقد أوضحت وزارة الصحة أن الحالة اﻷولى لمقيم يبلغ من العمر 64 سنة، والثانية لمقيم آخر يبلغ من العمر 44 سنة، وقد وافتهما المنية، تغمدهما الله بواسع رحمته. أما الثالثة فهي لمواطنة تبلغ من العمر 62 سنة، والرابعة لمواطن يبلغ من العمر 47 سنة، وكلاهما يتلقيان العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله لهما الشفاء. والخامسة لمواطن يبلغ من العمر 52 سنة، وحالته مستقرة. والسادسة والسابعة لمقيمتين تعملان في المجال الصحي، وكلاهما في نفس العمر (54 عاماً)، ولا تعانيان من أعراض. وقد تم فحص 170 عينة خلال الفترة الماضية، ثبتت سلبيتها، عدا ما ذكر أعلاه. وبذلك يرتفع عدد الحالات التي أصيبت بفيروس "كورونا" منذ بدايته في المملكة، إلى "231" حالة، توفي منهم "76"، يرحمهم الله. حيث بدأ "كورونا" في المملكة في شهر شوال عام 1433هـ، الموافق لشهر سبتمبر عام 2012م، وشملت الحالات منذ بداية الفيروس 12 مدينة ومحافظة، كما يلي: جدة والأحساء وعسير وبيشة والشرقية حفر الباطن والجوف والمدينة المنورة ونجران والقصيم والرياض والطائف. وكان توزيع الحالات حسب القطاعات الصحية التالية: مستشفيات وزارة الصحة، مستشفيات وزارة الدفاع، مستشفيات الحرس الوطني، مستشفيات قوى الأمن، مستشفيات أرامكو السعودية، مستشفيات القطاع الخاص، المستشفيات الجامعية، مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة والرياض. -
|
#339
|
||||
|
||||
![]() بعد وفاة طبيب ستيني مصري الجنسية في المستشفى أمس
|
#340
|
||||
|
||||
![]()
“كورونا” يختال في جدة .. ووزارة الصحة تستنجد: من يستطيع دحره فليتقدم ![]() الدمام- جدة - الشرق أونلاين دعت وزارة الصحة السعودية قبل قليل كل من لديهم أفكار أو مشاريع بحثية تخصّ فيروس كورونا إلى التقدم للجنة العلمية الوطنية للأمراض المعدية، أو وزارة الصحة أو الجامعات السعودية لدراسة مدى جدوى هذه البحوث والتعاون لتنفيذها، فيما عاد الفيروس ليفتك بضحاياه في جدة اليوم بشكل ملفت. وتأتي هذه الخطوة بعد أن رفعت وزارة الصحة من أعمال الاستقصاء والبحث للتعرف على مدى انتشار فيروس كورونا (Mers) أجرت من خلالها فحوصات طبية لأعداد كبيرة من المخالطين أظهرت نتائجها زيادة في عدد الحالات المصابة بالفيروس وسلامة أعداد أخرى. وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم أنها في تواصل مستمر مع الهيئات والجامعات العلمية والمختصة والشركات المصنعة للقاحات للحصول على معلومات تمكنها مع بقية دول العالم من معرفة طرق إنتقال الفيروس وطرق علاجه بإذن الله. وأبانت الوزارة أنها ستتيح للجميع الاطلاع على أي معلومات جديدة بهذا الخصوص، محذرة من الانسياق وراء الشائعات والمعلومات التي تصدر من مصادر غير موثوقة، والحرص على أخذ المعلومات حول هذا الفيروس من وزارة الصحة فقط. في هذه الأثناء، أعلنت الوزارة تسجيل وفاتين وخمس إصابات في جدة بسبب فيروس “كورونا. وقال بيان الوزارة إنَّ الإصابات لمواطنة تبلغ من العمر 62 عاماً، ومواطن يبلغ من العمر 47 عاماً، وكلاهما يتلقيان العلاج بالعناية المركزة، إضافة لمواطن يبلغ من العمر 52 عاماً، وحالته مستقرة، ومقيمتين تعملان في المجال الصحي، وكلاهما في نفس العمر (54 عاماً)، ولا تعانيان من أعراض. وأشار البيان إلى أنه تم فحص 170 عينة خلال الفترة الماضية، ثبتت سلبيتها، لافتاً إلى أن حالتي الوفاة كانت لمقيم يبلغ من العمر 64 عاماً، والحالة الأخرى لمقيم يبلغ من العمر 44 عاماً، وقد وافتهما المنية.
|
![]() |
|
|