التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#461
|
||||
|
||||
![]()
مقال في غاية الجرأه للكاتب شقران الرشيدي أعجبني ونقلته لكم الله يكثر من أمثال هذا الكاتب القدير والصحيفه الجريئه
|
#462
|
||||
|
||||
![]() أجزاء من أشلاء الطفلة عرضت على خالها مراعاة لنفسية والدها
|
#463
|
||||
|
||||
![]()
أسطورة تسمى "لمى" !! 03-03-1435 06:31 كم تمنيت أن نحتفل سوياً مع رجالات الدفاع المدني الذين بذلوا من الجهد الكبير والبحث المضني عن طفلة البئر "لمى"..كم تمنيت، وكم تألمت بألم والدها الذي كان ولازال يترقب عن قرب طوال18 يوم منتظراً عودة الأمل المفقود "لمى"، وكم تحسست ذلك الوجع الذي ألم بقلب والدتها المكلومة، حينما خرجت "دمية" ابنتها من البئر وحيدة دون رفيقتها "لمى" بعد جهد كبير يشكر ويذكر، ولكن لايسفر عن شئ سوى "دمية" وسقوط آخر للطفلة بعد سقوط !!. قضية بئر "الأسمر" تضعنا أمام تحديات جديدة تسمى "حرب الآبار"، التي أضحت تبتلع أطفالا لايدركون سوى اللعب برفقة الرمل والشجر والحجر، قضية البئر ربما ترتب لنا بعض ملفاتها ياسادة التي نسيت مع الزمن ولم تجد من يرتبها طوال عقدين كاملين دون أن نعثر على جهة رقابية واضحة مسؤولة عن حصر تلك الآبار، واعتماد حفرها، والإشراف على ردمها عند انتهاء صلاحيتها، قصة هذه الطفلة التي تشبة بفصولها "أسطورة" على بابا والعنقاء هي امتداد لقصص مأساوية أخرى ، في مناطق أخرى، فبعد أن ألهب الحزن قلوبنا وأيقظ السهر أعيننا طوال 18يوم هانحن نكفكف دموعنا، لنعود مرة أخرى وفي قضية أخرى، ربما تكون غداً أو بعد غد نترقب خلالها ضحية جديدة لبئر آخر ربما يكون "أسمرا" وربما يكون "أخضرا". رسالتي لوزارة المياه: لماذا لايتم منع وردم تلك الآبار الارتوازية الحديثة في تقنياتها، ونعود إلى الوراء فنعتمد حفر الآبار بالطرق القديمة ذات الجدار المرتفع والفوهة الكبيرة التي لايسقط فيها سوى المطر والمنتحر، فهي لاتحتاج جهات رقابية حيث إنها تفصح عن هويتها للعابرين من اللحظة الأولى بخلاف هذه الآبار التي أصبحت تشبة الأفخاخ، هذا ليس هزلاً فنحن ياوزارتنا بحق نريد ماء بلا دماء. أخيرا وداعاً "لمى" وقبلاتي الحارة لواديك الذي احتوى جسدك الطاهر لتتغير خارطته ومسماه بعد أن أضحى وادي "الأسمر" وأمسى واديك وادي "لمى"، مع خالص مواساتي لوالديها ولنا جميعاً، ونسأل الله أن تكون شفيعتهم يوم القيامة. ==== المصدر صحيفة صدى تبوك https://www.sada-tabuk.com الكاتب صالح المرواني
|
#464
|
||||
|
||||
![]() لاتعليق....!!!
|
#465
|
||||
|
||||
![]() بقلمي
|
#466
|
||||
|
||||
![]() اخوي اسير اكيد هذي صورة لمى
|
#467
|
||||
|
||||
![]() كلام الرشيدي وصراحته فيما كتب أعجبني وجعل شيبانه للجنه
|
#468
|
||||
|
||||
![]() اشكرك جزيلاً يابو تركي على التوضيح فالكثير التبست عليه الصورة وانت المصدر الوحيد الموثوق به ولا شكر على مانقدمه تحيتي لك يالغالي -
|
#469
|
||||
|
||||
![]() لن نكون ارحم من رب العالمين على وآلديها
|
#470
|
||||
|
||||
![]()
المسعودي: جثة لمى تحللت وتوقفنا عن شفط الرمال حفاظًا على ما تبقَّى منها.. كشف أحد أعضاء فريق «ساند التطوعي» المشاركين مع الدفاع المدني في محاولة انتشال جثة الطفلة لمى الروقي من البئر الارتوازية أن الفريق توقف عن شفط الرمال حفاظًا على ما تبقى من جسد لمى. ونقلت صحيفة "الشرق" في عددها الصادر اليوم الأربعاء عن حمدان المسعودي قوله: "إن جثة الطفلة لمى ظهرت بعد شفط الرمال من فوقها ومن حولها ورفع الحجارة عنها، لكن الجثة كانت قد تحللت بالكامل وتمت محاولة انتشالها لكن وجد أنه من الصعوبة عملية الانتشال في وجود اهتراء لجسدها، فطلب منا مسؤول الموقع التوقف فوافقنا حفاظًا على ما بقي من جسدها"، موضحًا أن الأشلاء التي تم إخراجها كانت أجزاء من أطرافها الظاهرة، التي أصبحت متحللة فأخذها الدفاع المدني وسلمها للطب الشرعي. وأضاف المسعودي: "إن أجزاءً من جسد الطفلة كان عليها رمل وشفطه قد يؤثر عليها. منوهًا إلى أنه واجهتهم معوقات أثناء الحفر، وكان هناك حجر كبير واقع عليها وانهارت عليه التربة أثناء شفط الرمال، حيث كانت الجثة على بعد 11 مترًا، وفجأة حدث انهيار بزيادة أربعة أمتار أخرى بعد ذلك توقف العمل خوفًا من زيادة التمزق، لاسيما أن أجزاء الطفلة العلوية مطمورة تحت الرمل". واختتم قائلًا: "غادرنا الموقع للحفاظ على ما تبقى من جسد وملامح الطفلة لمى لتبقى صورتها جميلة في أذهان والديها كما رأوها آخر مرةً". -
|
![]() |
|
|