التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() مع تحول الغبار إلى ظاهرة مناخية جديدة ، فإن أفضل وسيلة لمراقبة نشاط الغبار وتحركاته في الوقت الراهن من على سطح الأرض أو فوقها بقليل ، هي صور الأقمار الصناعية ، وتتعدد اليوم تطبيقات صور الأقمار الصناعية لتشمل مجالات كثيرة ، ومن تلك المجالات مراقبة زحف الرمال في موريتانيا ، فموريتانيا تعد الأكثر تضرراً على مستوى العالم من مشكلة الزحف الرملي . الرادار في مراقبة الغبار في ظل التطورات التقنية المتسارعة لتقنية الرادار ، إلا أن هذه التقنية لم تستخدم بعد في مجال مراقبة نشاط الغبار وتحركاته سيما وأن تطبيقاته دخلت مجالات عدة . وعندما يتم إدخال هذه التقنية فستوفر مميزات تقنية إضافية لمراقبة حركة الغبار في المناطق الصحراوية أو شبه الصحراوية وعلى مدار الساعة ، خصوصاً أن الغبار أصبح ظاهرة مناخية تشكلت ملامحها بقوة في السنوات القليلة الماضية ، وذلك يعود بشكل أساسي إلى تفاقم الجفاف والتصحر نتيجة انحباس الأمطار عن مناطق واسعة من العالم ، الأمر الذي انعكس على انتشار ظاهرة الغبار والتي أصبحت تشكل تهديداً شديد الخطورة على حياة الإنسان والاقتصاد بشكل خاص . ![]() الرادارالوسيلة الأولى لرصد الغيوم الممطرة محلياً أهم تطبيقات الرادار الحالية في مجال الطقس : *تحليل العناصر الجوية من سحب وغيرها ، لما يتميز به من مميزات عديدة وتطبيقات كثيرة ، وبخاصة بعد استخدام أحدث هذه الأنواع وهو رادار دوبلر والمنسوب للعالم كرستيان دوبلر (1805-1853م) . ويشكل رادار دوبلر أداة مهمة لرصد الأحوال الجوية ، وبخاصة مراقبة الغيوم والمطر على النطاق المحلي ، فجميع محطات الرصد الجوي تُجهز اليوم بهذا النوع الجديد والمتطور من الرادارات . وهذه التقنية تسمح للراصد الجوي بمعرفة سرعة الرياح عن طريق قياس سرعة هطول الأمطار التي تعصف بها الرياح ، كما يوفر معلومات حول سرعة الرياح واتجاهها ضمن منطقة التغطية التي يشملها شعاع الرادار في دائرة نصف قطرها 230كم ، ولهذا أصبح من الممكن التنبؤ بوقت حدوث العواصف الرعدية العنيفة والأعاصير ، ومكان تكونها في الوقت المحدد ، لتحذير الناس منها. *مراقبة السحب الرعدية عن طريق رادار البروق وهو مهم جدا في متابعة حالات الغيوم الربيعية . · المساهمة في سلامة الملاحة الجوية وجعل السفر أكثر أماناً وسلامة ، من خلال كشف الأحوال الجوية الخطرة ومنها التيارات الهوائية الهابطة والعنيفة التي تتولد من العواصف الرعدية . وتتم عملية القياس من خلال ارتداد الموجات اللاسلكية من الجسيمات والمخلفات الأخرى العالقة بالرياح ، وقد تم تطبيق ذلك لأول مرة لقياس سرعة رياح الأعاصير عام 1998م عندما ضرب الإعصار جورج ولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية ، حيث كانت هناك شاحنتان تم تقويتهما بصورة خاصة ومملوءتان بأجهزة علمية في انتظار ذلك الإعصار عند منطقة ساحل الولاية . وداخل هاتين الشاحنتين ركبت أجهزة رادار متنقلة صممت خصيصاً لقياس سرعة الرياح المصاحبة للإعصار. مراقبة التلوث ليزرياً أما الليزر فقد استخدمت تطبيقاته في مجال آخر وهو مكافحة (محاربة) التلوث والتي تعد من أحدث استخدامات أشعة الليزر حالياً ويتم ذلك من خلال توجيهها فوق المدن التي تعاني من التلوث للتعرف على حجم التلوث وطبيعة المواد التي أحدثت هذا التلوث ، وذلك تمهيداً لوضع الخطط الكفيلة بالقضاء على التلوث . ويتم ذلك بواسطة أجهزة توضع فوق أحد المباني المرتفعة ، ثم تطلق منها أشعة الليزر بكثافة معينة ومدى محدد إلى الهواء الجوي على ارتفاعات مختلفة وفي اتجاهات متباينة . وعندما تصطدم هذه الأشعة بالمواد التي تسبب التلوث في الجو ، ترتد إلى العلماء والذين يشغلون جهاز الليزر وتظهر على شاشات صغيرة أمامهم وبدراستها يمكن التعرف على طبيعة المواد التي ارتدت عنها .
|
#2
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير
|
#3
|
||||
|
||||
![]() الله يعطيك العافيه اخوي اللامي
|
#4
|
||||
|
||||
![]() موضوع قيم اخوي الامي
|
![]() |
|
|