التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#2
|
||||
|
||||
![]() تسلم يمينك اخي الغالي ابا محمد
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لجهودك اخي ابومحمد في القسم ولاشك ان لطلب العلم فضل عظيم لايقتصر على طالبه وانما تعم الفائدة على من حوله ومن سمع بروايته ولكم مني هذه المشاركة المتواضعة روي عن الإمام يوسف القاضي أنه توفي والده وهو صغير فربته أمه فحرصاً منها على مصلحة ابنها أدخلته عند خياط حتى يتعلم الخياطة ويحصل كل يوم على دانق( مبلغ قليل من المال) وكان يذهب كل صباح إلى الخياط في الكوفة ورأى مجموعة من الطلاب قد تحلقوا عند أبي حنيفة ، فأعجب الإمام يوسف بالإمام أبي حنيفة فجلس في مجلسه ولم يذهب للخياط واستمر يومان على هذه الحالة ، فذهب الخياط لأمه فأشتكى من ابنها وقال لها بأنه سيقطع رزقه ، فذهبت له فوجدته في مجلس الإمام أبا حنيفة ، فأخذت الولد من أذنه لتخرجه ، فقال أبا حنيفة : يا امرأة إني أرى في ابنك عقلاً – ذكاء – فدعيه يطلب العلم فسيأتي عليه يوماً يأكل الفالوذج بدهن الفستق(نوع من الحلوى) وهذه أكلة لا يأكلها سوى الخلفاء في ذاك الزمان ، فردت عليه : إنك شيخ خرف ، دع إبني هذا يكسب دانق كل يوم . وفي الغد رجع الإمام يوسف لمجلس الإمام أبي حنيفة ولم يذهب للخياط ، فسأل الإمام أبي حنيفة الإمام يوسف : كم يعطيك الخياط ؟ فقال : يعطيني دانق كل يوم . قال له : أنا أعطيك ثلاثين درهماً . فكان من أنجب تلاميذ أبى حنيفة هو و الشيبانى. فلما جاء زمن هارون الرشيد عين أبي يوسف قاضي القضاة، وجلس مرة مع الرشيد على مائدة الطعام ، فقدم له الرشيد مجموعة من الأطعمة ومنها الفالوذج بدهن الفستق ، فتحدرت من عيني أبي يوسف دمعتين فسأله فقص عليه قصته ، فقال الرشيد : رحم الله أبا حنيفة كان ينظر بعين عقله ، لا بعين رأسه ، حقاً إن العلم ليرفع صاحبه في الدنيا والآخرة . وقال الإمام أبو يوسف : لو كنت كما أرادت أمي لكنت خياطاً لكن شاء الله لي أن أكون عالماً أجالس الخلفاء وآكل على موائدهم .
|
#4
|
|||
|
|||
![]() شكرًا على مرورك ياراشد
|
#5
|
|||
|
|||
![]() أعطاكي الله ماتتمنين يا مشرفتنا القديرة
|
#6
|
||||
|
||||
![]() هذه مشاركه مني منقوله ، ارجو ان تعم الفائده
|
#7
|
|||
|
|||
![]() ففــز بعلــم تعــش حياً به أبداً ....... الناس موتى وأهل العلم أحيـاء
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طرح قيم .. قال ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: " تذاكر العلم بعض ليلة أحب إليّ من إحيائها " قال الزهري رحمه الله تعالى:" ماعُبد الله بمثل العلم ". قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى:" مامن عمل أفضل من طلب العلم إذا صحّت النية " قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى:" طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة " قال مالك : إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه وقار وسكينة وخشية وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله . يقول يحيى بن معاذ ـ أحد العارفين بالله ـ: " العلماء أرحم بأمة محمدٍ من آبائهم وأمهاتهم، قالوا: كيف ذلك ؟ العالم أرحم بتلميذه من الأب والأم بابنيهما ؟! قال : إليكم الجواب ، الآباء والأمهات يحفظون أولادهم من نار الدنيا ـ يخافون عليهم المرض ، يخافون عليهم الحريق، يخافون عليهم الفقر ـ ولكن العلماء يحفظون أتباعهم من نار الآخرة . تنتهي فضائل الأبوة في الدنيا، لكن فضائل طلب العلم تستمر إلى أبد الآبدين ". روي الخطيب في شرف أصحاب الحديث أن أعرابياً مر وابن مسعود رضي الله عنه يُعلم ويُحدث طلابه وهم حوله مجتمعون ، فقال الأعرابي: علامَ اجتمعوا هؤلاء؟ فقال ابن مسعود: على ميراث محمدٍ صلى الله عليه وسلم يقتسمونه بينهم . قال ضرار بن عمرو رحمه الله ( إن قوما تركوا العلم ومجالسة أهل العلم ، صلوا وصاموا حتى بلي جلد أبدانهم على عماها ، وخالفوا السنة فهلكوا ، والذي لا إله غيره ما عمل عامل بعمل على جهل ألا كان ما يفسد أكثر مما يصلح … ) بارك الله فيك اخي الكريم تقيمي لك بعد اذن مشرفتنا الفاضله
|
#9
|
|||
|
|||
![]() شكرًا أبا طلال
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|