التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
أنواع الاستمطار وأسبابه وشروطه إذا عنينا بالاستمطار الاستسقاء فليس له إلا نوع واحد أو طريقة واحدة وهي الطريقة التي تحدث عنها القرآن الكريم عندما تأتي السحابة أو السحب المحملة أو المثقلة بالأمطار لتلقي بها على الأرض الجدباء الميتة – لتبعث فيها الحياة من جديد أما إذا عنينا بالاستمطار – بطرقه العلمية الحديثة التي تقوم على محاولات الإنسان استمطار السحب لزيادة تكثيفها وإسقاطها للماء – مما يندرج في باب الإعجاز العلمي القرآني و الذي لم يسهب الرسول صلى الله عليه وسلم الحديث عنه ولا أسهب به الفقهاء من ناحية علمية، ولم يوردوه في استدلالاتهم كما هو اليوم وذلك لأمرين ذكرناهما سابقاً وهما : الأول انشغالهم بالدعوة الإسلامية ومجرياتها مما حال بهم إلى عدم التركيز على الاكتشافات والاختراعات كما هو مشاهد اليوم وذلك لأن طبيعة رسالتهم كانت منصبة على التوحيد الثاني اختلاف الزمان والمكان والأحوال التي كان عليها الأوائل فلم يكن همهم الأول ينصب على الكواكب والفضاء بقدر ما هو منصب على العقيدة وتثبيت أركان الدولة الإسلامية حتى إذا ما تعمق التوحيد وترسخت جذوره ومفاهيمه انطلقوا إلى المواضيع الأخرى العلمية وغير العلمية والدليل على ما نقول معرفتهم الكبيرة بالكواكب وحركات الأنواء والسفن مما يجعلنا نقرر أن أمر الاستمطار لو تهيأت ظروفه وطال زمانه وزمانهم لخاضوا فيه وتمكنوا منه " فيبدو أن طرقه كثيرة لأنها تقوم أصلاً على نظريات علمية متعددة " أما أسباب الاستمطار وشروطه فكالتالي 1- المحل والجدب 2- الحاجة إلى شرب شفهاهم أو دوابهم ومواشيهم في سفر في صحراء أو في سفينة أو في الحضر 3- استسقاء من لم يكن في محل ولا حاجة إلى الشرب وقد أتاهم من الغيث ما إن اقتصروا عليه كانوا في دون السعة فلهم أن يستسقوا 4- استسقاء من كان في خصب لمن كان في جدب ومحل 5- شرط الذكورة، فلا يخرج للاستمطار النساء على المشهور عند المالكية ومثله – على ما أرى – صعود النساء إلى طبقات الجو لاستمطار السحب أو عملهن في المحطات الأرضية وذلك لصعوبة الفعل من جهة وكذلك اختلاطهن بالرجال على الأرض من جهة أخرى مما يسبب لهن مضايقات وهذا يدخل في نظرة الشريعة الكلية إلى مجال عمل المرأة من باب درء المفاسد، والمحافظة على المصالح اللهم إلا عند الضرورة، مع التأكيد على أن الضرورة يجب أن تقدر بقدرها ويرى الحنفية والشافعية أن النساء اللاتي لا هيئات لهن يخرجن لصلاة الاستسقاء، ومثلهن الأطفال والشيوخ والعجائز لخبر البخاري : (وهل ترزقون وتنصرون إلا بضعفائكم ) لأن دعاء هؤلاء أقرب للاستجابة 6- شرط الإسلام ، إذا اعتبرنا أن التعامل مع السحب لاستمطارها هو نوع عبادة – وهو الأصل – فالأفضل أن يكون المستسقي أو المستمطر مسلماً وهذا رأي الحنفية لأنه لاستنزال الرحمة مع الدعاء والاستغفار، وهذه لا يصلح لها الذمي أو غير المسلم، أما إذا اعتبرنا الاستمطار نوع فن وعمل اكتشافي محض – وهو بعيد – فلا يمنع منه الذمي أو غير المسلم؛ لأن دعاء الكافر قد يستجاب استدراجاً وطعمة في الدنيا قال تعالى: ( سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ ) والله سبحانه وتعالى ضمن أرزاقهم في الدنيا كما ضمن أرزاق المؤمنين 7- شرط التواضع والتضرع والتذلل والابتذال أي في ثياب البذلة لا ثياب الزينة، وعدم التطيب، والخشوع أثناء الصعود والهبوط وساعة التعامل مع السحب، إقراراً واعترافاً بالحاجة الملحة والرغبة فيما عند الله عز وجل 8- شرط عدم إسناد حقيقة الفعل أو بركات الإمطار إلى السحابة ذاتها أو الغيمة عينها، أو مادة الشحن، أو المحطة التي هيأت المطر لأنه لا قيمة للغيوم والسحب من غير ترتيب الإله وتثبيته فمن قال : مطرنا بنوء كذا أي بوقت النجم الفلاني، أو بالسحابة العلانية كما كان هي عادة بعض العرب – فقد كفر لأنه اعتقاد في غير محله، وعليه يحمل ما في الصحيحين حكاية عن الله تعالى : ( أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب ومن قال : مطرنا بنوء كذا، فذاك كافر بي مؤمن بالكواكب ) 9- شرط عدم سب الريح ، أو سب العوامل المساعدة الأخرى التي تساعد في عملية الاستمطار من حرارة ورطوبة ومناخ وغيره وذلك لخبر : ( الريح من روح الله ، تأتي بالرحمة ، وتأتي بالعذاب فإذا رأيتموها فلا تسبوها ، واسألوا الله خيرها ، واستعيذوا بالله من شرها ) بل يقول كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به ) ( اللهم اجعلها رحمة، ولا تجعلها عذاباً، اللهم اجعلها رياحاً ولا تجعلها ريحاً) 10- شرط توقي الرعد والبرق ما أمكن ، فإذا كنا نعزم على التعامل مع الغيوم والسحب لاستمطارها فليس من الأوقات المفضلة حالات البرق أو الصواعق لأن الأخيرة تكون – على الغالب – علامات على الإمطار أصلاً فضلاً عن أنه في مثل تلك الحالات على المستمطر أن يردد قوله تعالى : ( وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ ) ويستحب أن لا يتبع بصره البرق لأن السلف الصالح كانوا يكرهون الإشارة إلى الرعد والبرق ويقولون عند ذلك : ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، سبوح قدوس ) فيفضل الاقتداء بهم في ذلك هذا، وإذا كان شأن الإنسان العادي أن يفعل الذي ذكرناه في أحوال البرق والرعد فمن باب أولى من تسند له مهمة الاستمطار بواسطة المحطات الأرضية أو بواسطة الأجهزة والمعدات اللازمة التي تعد لشحن السحب كما في طائرة نثر الغيوم من الجو صفوة القول في هذا الجانب علينا – ونحن نهيم بالاستمطار – أن نتتبع الشروط والأسباب السالفة الذكر دون استشعار العظمة في أنفسنا أو استشعار صنع المعجزات وذلك حتى لا تأخذنا العزة بالإثم فنقدم على فعل لا قبل لنا به أو نحكم على نظرية من النظريات بالصحة والواقعية مع أنها غير قابلة للتصديق أصلاً وخاصة إذا كانت مخالفة لنصوص الشريعة وروحها الغراء أو نحكم على نظرية أخرى بالفشل مع أنها في الواقع قابلة للتصديق والتطبيق طرق الاستمطار وأوقاته وأدواته وتحليل معلوماته ونتائجه وفوائده محاولات استمطار السحب وأنواعه وطرقه وزمانه ومكانه وأدواته ونتائجه لم يثبت منها شيء مائة بالمائة إلى الآن إنما هي تجارب تأخذ طابع المشاريع العلمية لكن لا بأس أن نشير إلى الطرق التي جربت إلى الآن وأثمرت حسب تقارير استقيناها من دائرة أحد الأرصاد الجوية الطريقة الأولى طريقة تشغيل محطات الاستمطار من الأرض لشحن السحب في الجو يتم استمطار السحب التي في الجو من الأرض وذلك بواسطة نثر الغيوم من هذه المحطات من بعضها بأنوية " أيوديد الفضة " وذلك حسب الأوضاع الجوية السائدة ولكل مرة نثر طريقة ، وكل من هذه المحطات تقدم تقريرها الخاص وذلك في حالة تشغيلها دفعة واحدة لإحداث منخفضات جوية عميقة وتستخدم المولدات الأرضية بشكل أساسي لزيادة المساحات التي يتم نثر الأنبوبة فوقها واستمرار نثر الغيوم لفترات طويلة 24 ساعة، 36 ساعة، 48 ساعة دون توقف، وحسب إحصائية 96-97 في دائرة الأرصاد الجوية تلك بلغت ساعات الاستمطار من المولدات الأرضية 2876 ساعة ورغم حسنات المحطات الأرضية في الاستمطار لكن قصورها Limitations أنها لا تعمل في حالة الرياح السطحية الخفيفة وحالة وجود انعكاس حراري على المستوى المنخفض بالقرب من سطح الأرض ثم هناك شروط عند تشغيل محطات النثر الأرضية لا بد من أخذها بعين الاعتبار عند النثر منها 1- أن لا يقل ارتفاع موقع المولد الأرضي عن 300م فوق سطح الأرض 2- اختيار أماكن المحطات بحيث تكون على سطوح الجبال المواجهة للغرب كما هو في بلادنا حيث الهواء المثقل بالرطوبة والقادم من البحر المتوسط يرتفع فوق الجبال حاملاً معه أنوية انجماد من المولدات الأرضية إلى قاعدة الغيم، ومن ثم تكمل الغيمة ذاتياً توزيع الأنوية أفقياً وعمودياً أما نسبة ما يمكن نثره من محلول أيوديد الفضة من المولد الأرضي فتسعة جالونات حوالي 30 لتر أما كيف ينثر الغيم من المحطة الأرضية لنثر الغيوم فيتم بواسطة المولد الأرضي الذي يتكون من جزئين رئيسيين يعرف أحدهما، بالرأسي وهو أعلى الجهاز، والآخر بالمستودع وتكوين الرأسي معقد ففيه يتم تحديد كمية المحلول الكيماوي المستخدم في النثر والذي ينساب إليه تحت ضغط غاز البوتين أو البروبين الذي يدخل المستودع من فتحة خاصة جانبية كما يتم ضغط الغاز وضبطه من خلال جهاز يثبت بين المستودع وأنبوب الغاز ذي الحجم الكبير، ويتم تعيير جهاز الضغط مع بداية كل موسم مطري الطريقة الثانية طريقة الاستمطار الجوي بواسطة طائرة الاستمطار ![]() يتم نثر الغيوم من الجو بواسطة طائرة نثر الغيوم Rain Bird المزودة بنظامين للنثر الجوي، وذلك بواسطة مولدين مثبتين تحت جناح الطائرة وهذا النظام الأول أما النظام الثاني فيعرف بنظام الشعلة Flares ![]() وتتكون الشعلة من خراطيش تحمل داخلها ما يشبه الصينية مقسمة داخلياً لتتسع مائة واثنتين من الشعل وتحتوي كل شعلة على 10غم إلى 30غم من مسحوق مزيج (أيوديد الفضة) و(أيوديد الأمونيوم) بنسب ثابتة ومعروفة ويتم قذف الشعلة من الطائرة بواسطة جهاز تحكم إليكتروني داخل الطائرة فتطلق إلى الأسفل إما من داخل الغيمة أو بالقرب من قاعدة الغيم حسب الوضعية الجوية السائدة وبعد دراسة مسبقة، ويتم اشتعالها ونثر المادة التي تحتويها على شكل ذرات خلال ثوان معدودة ومعروفة كيف ينزل المطر بواسطة طائرة نثر الغيوم بعد نثر المحلول في السحابة ؟ أظهرت الدراسات والأبحاث ، أن قطيرات الغيوم التي تتكون نتيجة تكاثف بخار الماء في الهواء تكون متناهية في الصغر بحيث يستحيل سقوطها من الغيوم على شكل مطر ويتراوح نصف قطر قطيرات الغيوم أو حجم القطيرة من (1-20) ميكرون (1n=10**-6m)(51) ، (الميكرون يعادل 10-6 متر) وتتراوح سرعة سقوط هذه القطيرات داخل الغيوم من 0.1 إلى 5سم/ث فقط كما يغير من توازنها وجود أي حركة عمودية في الهواء المحيط وسيتم تبخرها فور خروجها من قاعدة الغيمة في حالة عدم توفر هواء مشبع بالرطوبة أما حجم أصغر قطيرات المطر وهو الرذاذ فهو حوالي 100 ميكرون ويصل حجم قطرات المطر في العادة ما بين 0.50 و 3ملم ولها سرعة سقوط تتراوح ما بين 70سم/ث و 9م/ث ولذا تتمكن قطرات المطر الكبيرة من السقوط من الغيوم والوصول إلى سطح الأرض دون أن تتبخر كلها حتى ولو كان الهواء المحيط غير مشبع ببخار الماء ولذا فإن الفارق الأساسي بين قطرات المطر وقطيرات الغيوم هو الفارق في الحجم فمثلاً قطيرة غيم لها حجم يساوي 10 ميكرون يجب أن يزيد حجمها مليون مرة قبل أن تصبح قطرة مطر حجمها 10ملم وقد تبين من الدراسات أن عملية تكاثف بخار الماء وحدها غير كافية لتكوين قطيرات مطر خلال الفترة الزمنية لحياة الغيمة التي هي في المعدل تقارب عشرين دقيقة أما كيف تتكون قطرات مطر في الغيوم حتى يسقط مطر فبطريقتين الأولى طريقة التصادم والتجمع Collision and Coalescence. الثانية طريقة بيرجرون، فندايزن (سويدين) Bergeron and Findeisn. وتعتمد الطريقة الأولى على تصادم القطيرات لتكوين قطرة ماء أكبر أما الثانية فتعتمد على تحول ماء القطيرات الصغيرة المتعددة إلى عدد أصغر من بلورات الثلج ولكنها أكبر في الحجم، وذلك بأن يتبخر الماء ثم يترسب على أنوية الانجماد المتوافرة في الغيوم وحين تكبر بلورات الثلج إلى حجم قادر على التغلب على حركات الهواء الصاعد تكتسب سرعة سقوط مناسبة وتستمر في النمو أثناء سقوطها عن طريق تجميع قطيرات الغيوم التي تصادفها أثناء سقوطها إلى أسفل وخلاصة هاتين الطريقتين – حتى يسقط المطر – هي القيام بمساعدة قطرات المطر بتزويد الغيوم بأنوية انجماد صناعية في الأجزاء التي تكثر فيها قطيرات الماء وبالطبع فإن كلاً من هاتين التقنيتين تعتمد وجود الغيوم وعليه لا يمكن القيام بعمليات نثر في الأيام الصافية هذا ويعتمد نثر الغيوم بأنوية انجماد صناعية (كأيوديد الفضة) على حقائق تم اختبارها والتأكد من سلامتها وهي أ – وجود ماء درجة حرارته تحت الانجماد داخل الغيمة أو توفر قطرات ماء تبقى في حالة السيولة على درجات حرارة دون الصفر المئوي في الغيوم ب – ضغط بخار الماء فوق الثلج أقل منه فوق الماء تحت الانجماد وهكذا تتمكن بلورات الثلج من النمو في الحجم على حساب قطرات الماء بتبخر الأخيرة وترسبها على الأولى وعليه يمكن أن تنمو بلورة الثلج على حساب عدد من قطرات الماء ج – طريقتا التصادم والتجميع وطريقة برجون – فندايزن مسؤولتان عن تكون أنواع الهطول المختلفة في مناطق خطوط العرض المتوسطة كالأردن مثلاً د – تتوفر أنوية انجماد صناعية لنثرها في الغيوم بتكاليف معقولة وفي حالة استخدام أنوية أيوديد الفضة كأنوية انجماد صناعية فإن ذلك يتم في الغيوم التي تتراوح درجة حرارة قمتها ما بين 12ْم و 20ْم وقد اختيرت النهاية الصغرى وهي 21ْم، لأن درجة الحرارة التي تبدأ عندها انتشار ذرات أيوديد الفضة لتعمل كأنوية انجماد هي -5ْم، ونحتاج – هنا – إلى عمق كاف من الغيوم فوق مستوى درجة حرارة انتشاره ليسمح لبلورات الثلج بأن تنمو إلى الحجم المناسب لسقوطها كهطول أما النهاية العظمى وهي -20ْ فقد اختيرت لأن عدد بلورات الثلج التي تتوفر في الغيوم بشكل طبيعي عند هذه الدرجة أو أقل منها يكون كافياً لإحداث الهطول – وبكفاءة – دون مساعدة خارجية كذلك فإن حدوث الانجماد على مقدم الطائرة أو على الجناحين أو على الزجاج الأمامي لها خلال طيرانها داخل الغيوم يعتبر مؤشراً لوجود قطرات الماء تحت الانجماد في الغيمة وبوفرة مناسبة لبدء عملية نثر الغيوم الجوي ![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك وزادك الله من علمه اخي نزيه
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
وإياكم أخي العزيز فهد شاكر لك إطرائك والذي بمتابعتكم الطيبة نلته ولك بمثل ما دعوت به باركك الله ولك مني أجمل تحيه ويا هلا
|
#4
|
||||
|
||||
![]() الله يعطيك العافيه
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
الله يعافيك ويعطيك حتى يرضيك والشكرُ موصولاً لشخصكم الكريم على هذه المتابعة الدائمة والتي أتشرفُ بها بارك الله فيك يا غالي وأبادلك التحية بأختها والمودة بمثلها والتقدير بأخيه ويا هلا
|
#6
|
||||
|
||||
![]() موضوع رائع جدا مشرفنا الكريم
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
بكم كانت الروعة وبمتابعتكم التي أتوق له دوماً لا خلا ولا عدم خي العزيز رياح الصبا شاكر لك حضورك الدائم وتواصلك الأخوي الرائع وأجمل تحية هي لك مني ويا هـــ والله ـــلا
|
#8
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير اخي الغالي ابو شوق
|
#9
|
||||
|
||||
![]()
الله لا يغلك على غالي حبيب قلبي راشد شاكر لك حضورك ، الله يحفظك وحياك الله
|
#10
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله كل خير اخي نزيه
|
![]() |
|
|