رسالة من [ بيوت مُطمئنة ] ..!!.

[عبدالله العيدي]

وصلتني رسالة من ( بيوت مُطمئنة ) ..!!.
واعتقد أنها عبارة عن تذكير طريف فريد من نوعه ولم يخطر على بال إلا القليل ..

ومفادها :

هل تريد ................. ؟؟!.

حرارة الصيف تصل إلى ( 50 درجة مؤية ) .. والعديد من الطيور تحتاج الماء خاصة في الأحياء التي لايوجد حولها مزارع على الإطلاق في المدن .. ويجب عليك ترك ( طاسة، طشت، صحن ) في فناء المنزل، أو في البلكونة أو في النافذة مملوءة بالماء؛ كي تشرب منه الطيور؛ وبذلك قد تكون من أهل الخير بسبب تلك العمل ..
انتهت الرسالة ..

أرى أنها فكرة غير مُكلفة، وجميلة، وتعود على صاحبها بالخير الكثير .. وفي ذلك من القصص والعبر الكثير ..
أراكمُ على خيرٍ أحبتي ..
محبكم ..

ملاحظه: اعرف ان الموضوع مكانه غير القسم لكن وضعته لكثرة الاعضاء والزوار
والاداره ابخص واعتذرعن ذالك

[جارالله الحماد]

جزاك الله خير أخ عبدالله على التذكير

ولابد من التذكير بتلك الامور

هي فعلا بسيطة لكن فيها خير كثير باذن الله .

وأحب أضيف بالنسبة لاصحاب المزارع ترك أحد النخيل وعدم

حجب الثمر عن الطيورفالله عز وجل هو الذي أوجد الماء

والشجر والانسان ومتعه بالصحة والعافية واحسن خلقه واكمله

لكي يعمل وبذلك يكون صدقة عن الصحة والعافية وسلامة المحصول من الآفات

وهذه أمور قد يغفل البعض عنها وهي بسيطة ونفعها عظيم باذن الله .

سلامي وتحياتي لشخصك الكريم .

[عبدالرحمن التميمي]

جزاك الله خير00الدال على الخير كفاعله

[Al-KHUSHAIBY]

جزاك الله خير على الموضوع يا العيدي
بتوفيق لك

[متابع سري]

مشكور يالغالي
وجزاك الله الف خير

[ذعاذيع الصباء]

القدح بالحوش ومعبيه ماء بارد بعد ذكرتنا
هههههههههـ
الله يجزاك خير ويأجرك ان شاء الله

[ابن حماد]

اعلم بأنك إذا تصدقت بقليل أو كثير تريد به وجه الله على مستحق أو غير مستحق بأن أجرك في ذلك على الله، وإن لك في كل كبد رطبة صدقة، ولا تحقرن من الخير شيئاً، فرب لقمة في جوف جائع أو شربة ماء يبل بها الظمآن غلته، لا تكلفك عسراً، ولا تضر بك في مطعمك ومشربك، وأنت لا تلقي لها بالاً تقع منك عند الله بمكان، يدفع بها عنك البلاء، ويجعلها لك حجاباً وستراً من النار،و إ ن الله ليربي لأحدكم الكسرة يتصدق بها حتى تكون أعظم من أحد.

[الصاعقة]

صحيح

ودائما جدتي الله يطول بعمرها

تضع صحن فيه ماء يوميا


وخاصة في الصيف



جزاك الله خير اخوي عبدالله

[وفاء السبيعي]

جزيت خيرا على هذا التذكير الذي تبتغي به وجه الله , وبالفعل ليس مكلفا لاماديا ولا وقتيا , ولكن يحتاج منا الى تذكر من خلق هذه الطيور والكائنات الحية عموما , وأثاب على كل من يقدم لها ولو قطرة ماء تكون باذن الله سببا في بقاءها على قيد الحياة لاسيما مثل الأجواء الحارة التي نعيشها
الآن

[صلاح الزعاقي]

قد تصل درجة الحرارة لـ 50 وهي كافية للهلاك من الظمأ

في الظل فما بالك بالتعرض لأشعة الشمس

جزاك الله خير على التذكير

والطيور عموما تبحث عن الماء حتى تجده وإن كان بعيدا عن مكان مبيتها سبحان الله