التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم تلعب السدود دورا كبيرا في حفظ مياه السيول وايضا في عملية حفظ الممتلكات من مزارع وطرق ومناطق سكانيه وغيره من إندفاعات السيول الطوفانية المدمره ( بعد حفظ الله سبحانه وتعالى ) ولكن لدى وجهة نظر في إبقاء المياه داخل حوض السد إلى فترة دخول الصيف في المناطق الداخلية من المملكة مالم يكن هناك مشروع حقن للمياه داخل الحوض بمعنى السد يقوم بعملية حفظ المياه لكي يتسنى للمياه ان تتسرب إلى داخل الأرض وتغذية المياه داخل الأرض في الطبقات السطحية او المتوسطة لكن عدم المعرفة الصحيحة بعملية إقفال او فتح بوابات السد قد يعيق هذه العملية كيف ذلك (( عند حدوث السيول فإنها تأتي مندفعة بكمية كبيرة من الطين والأشجار والشوائب في هذه الحالة كان من الأفضل ان تكون البوابات مفتوحة بالكامل قبل الوسم لكي يخرج الطين والشوائب الي تكون مندفعة في مقدمة السيل ولكي لايثقل الطين على الحاجز الإسمنتى ولايطمر الطين الحوض ويقلل من المخزون ويأتي الناظر للسد ويراه ممتلى امام عينه وهو في الحقيقه نصف السد طين ونصفه ماء اقول تترك البوابات مفتوحة ل20 دقيقة ( حسب قوة السيل ومدته )ثم تغلق البوابات لكي يمتلي حوض السد بماء السيل بنسبة 85% ماء والباقي طين بسيط لايعيق عملية إمتصاص الأرض بالماء لتغذية المخزون الأرضي والعيون بعد ذلك عند حدوث سيول لاحقة فإنه من الخطأ ترك السد يفيض من اعلى لأن ذلك يشكل ضغط قوي جدا على الحاجز الإسمنتى ويقلل من قوته ويؤدي إلى حدوث تصدعات به خصوصا تركه بهذه الصوره بل ترك البوابات مفتوحة بشكل اقل من المتوسط إلى متوسط إلى حين إستقرار المياه على الحد الاعلى من الحوض ثم قفل البوابات لحفظ المياه بعد ذلك في حالة ان السيل توقف وتأخر المطر يتم فتح البوابات بنسبة بسيطة لكي تتسرب لمياه بشكر بسيط عبر الوادي لأن الطين في اسفل حوض السد مع المدة الطويلة سوف يعيق تسرب المياه إلى داخل الأرض ويشكل عازل طبيعي وبالتالي يتبخر الماء ويذهب سدى بالإضافة إلى خطورة المياه على الناس والأطفال وكثرة الباعوض وتكون بؤر غير صحية نتيجة لأن الماء راكد وبالتالي فتحة بصورة بسيطة افضل بكثير من تركة راكد تبخرة حرارة الصيف الشديدة بلا فائدة ولنتركه يغذي المزارع مع دخول الصيف لاسيما انه لن يركد كثيرا في مجرى الوادي بل سيدخل داخل الارض لعدم وجود الطين وبالتالي يسقي المزارع ويتسرب داخل الأرض وعند نفاذ مياء السد كليا يتم جرف الطين اليابس من حوض السد وتركه نظيف وخصوصا الطين الي طمر جزاء من الحاجز الإسمنتى وجوانب السد فهو طينة خصبة ايضا تنظيف للسد وتترك البوابات مفتوحة للموسم المقبل وهكذا ( هذا رايي ) والله اعلم
|
#2
|
|||
|
|||
![]() رأيك سديد لان معظم السدود عندنا غير مجدية لانها طمرت بالطين فلم تعد تتسرب وتنفع الناس وبالتالي تتبخر وتذهب فائدتها ومعظم البلاد الاخرى تحقن الماء الى باطن الارض ليفيد الناس شكرا لطرحك الموضوع
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم الاخ حبيب المساكين اشكرك على مداخلتك ومشاكرتك وبارك الله فيك
|
#4
|
|||
|
|||
![]() نعم اشاركك الرأي واقول اذا مضى شهر تقريبا على مياه السد وهي لم تدخل الى باطن الارض فالمفروض ان تفتح لان بقاء المياه على سطح الارض سوف يتبخر من الشمس اويكون مفارخ للبعوض واقترح ان يحفر امام كل سد مجموعة من الابار يكون عمقها الى المياه الجوفية ثم تمد انابيب من السد وتحقن هذه المياه في هذه الابار لتخزينها والله اعلم وشكرا لك على طرح هذا الموضوع 0
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم الاخ ركام مشكور على المشاركة والتفاعل
|
#6
|
|||
|
|||
![]() الطرق المثلى .لزيادة فاعلية أداء السدود في البلدان العربية الى الحد الأقصى لا شك ان للسدود التي تقام في نهايات كثير من الاودية فوائد كثيرة ، فهي تحمي مناطقها ـ بعد حماية الله عزوجل ـ من غوائل اجتراف السيول لها . كما تقوم باذن الله بحفظ المياه في مناطقها عدة اشهر فتستفيد منه تلك المناطق . كما تساهم في ارتفاع وحفظ منسوب المياه السطحية في تلك المناطق. ----------------------------------------- و لكن ............ هل ترى أننا قد بلغنا الدرجة القصوى من الاستفادة من تلك السدود . ام ان هناك طرقاً لزيادة فاعلية وجود مثل تلك المنشئات الاقتصادية الهامة ، و الضخمة . ------------------------------------------------------------ نعم ، بالطبع هنالك عدة سُبل و وسائل وطرق لزيادة فاعلية تلك السدود و الرقي بمستوى الخدمات التي تقدمها تلك المنشئات الاقتصادية ، إذ هناك عدة افكار لو طُبِّقت بعناية في كثير من السدود لكان لها آثار ايجابية على المدن القريبة منها . --------------------------------------------------- الفكرة المطروحة : ـ لا شك أن بعض السدود و ان كانت تقوم بدور كبير في حفظ المياه و حماية المناطق من الفيضانات قد لا تحظى بمسالك كافية مؤدية الى المناطق المزروعة في المدن و القرى المتاخمة لها ، ممَّا يقلِّل من منسوب الاستفادة من المياه المحتجرة في تلك السدود ، و يؤدِّي الى ضياع تلك المياه شذر مذر في مسالك متفرقة و متباعدة . ------------------------------------- ـ و الحل المطروح الآن هو: محاولة الاستفادة من المياه المحتجزة خلف تلك السدود ، وذلك من خلال حفر عدة آبار تغذية اصطناعية في بحيرة السد ، "و بمواصفات مناسبة لعملية التخزين "عبر الطبقة السطحية الى قُبيل مستوى الحصاة السوداء ، و من ثمَّ حقن المياه في تلك الآبار ، "و بالنسبة للآبار الارتوازية يكون التكييس اسمنتياً حسب مواصفات وزارة الزراعة والمياه حتى لا يُؤدي الضغط الشديد للمياه الى طمر "البئر الارتوازي ". وبذلك نحُدُّ من تبخر المياه ، ونرفع من منسوب المياه السطحية في آبار المناطق الزراعية المجاورة. و للمعلومية : فطريقة استخدام آبار التغذية لزيادة منسوب المياه السطحية في آبار المناطق الزراعية المجاورة قديمة جداًّ في كثير من مناطق شبه الجزيرة العربية . ففي كثير من الاودية كان اهل المنطقة يقومون بحفر عدة آبار على ضفتي الوادي و بارتفاع يتراوح بين المتر و نصف و المترين عن بطن الوادي ، ـ و يعود تاريخ حفر بعض تلك الآبار الى اكثر من اربعمائة سنة على اقل تقدير ـ . و كانت تلك الآبار تستخدم لتغذية وزيادة منسوب المياه السطحية في المنطقة الى وقت قريب ، الى أن أقيمت السدود ، و طُمِرت تلك الآبار أو احتُجِر السيل قبلَها ، مِمَّا أثَّر سلبياً على امكانية الاستفادة التخزينية من تلك الآبار . و لا يخفى أنه لم يكن المقصود من حفر تلك الآبار مجرد السقيا ، و إلاَّ لكانوا حفروا البئر في أخفض نقطة في الوادي كما هو معلوم . و إنما كان المراد هو تخزين الفائض من السيل : "أي ما فوق منسوب المتر و نصف أوالمترين من السيل" في الطبقة السطحية من المنطقة ممَّا يرجع بالفائدة الى كامل المنطقة . أمَّا من ناحية الآبار التخزينية الحديثة ، فهناك على سبيل المثال "تجربة سد تربة" ، فقد كان الحفر الارتوازي على شكل شقٍّ معترض في بحيرة السد ـ كما حدثني من رآه ـ ، وذلك لتخفيض منسوب الطمي في السد ، وكذلك لرفع منسوب المياه السطحية في المنطقة ، و قد استفادت منه منطقة "تربة" بشكل واضح ، وزادَ من منسوب المياه السطحية فيها .
|
#7
|
|||
|
|||
![]() فتح السدود فيه خير وفيه غلط
|
#8
|
|||
|
|||
![]() اصبحت السدود في بلادنا بفضل جهل القائمين عليها مصدات لحجز رحمة الله عن المزارع وجعلها مستنقع يؤذي عباد الله خاصة من تكون مساكنهم بجوارها اما الفائدة فاني اراها معدومه لتكدس اطنان الطمي الصلب في ارضيتها
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
============= أرى فتحها لان هناك أوديه وديار عانت كثيراً من الجفاف بعد بناء سدود قريبه منها أو على مسيل يسيل إلى أوديتهم // وأقرب مثال لذلك هو : وادي رابغ الذي بعد عمل سد على أحد الروافد الرئيسيه للوادي // من ذلك اليوم لم يسيل وادي رابغ وبالتالي سبب مشكله كبيره من ناحيه شح المياه // والذي ظهر جلياً في موت النخيل وأشجار الوادي // علماً بأن وادي رابغ يسيل أكثر من مرتين سنوياً // ===================
|
#10
|
|||
|
|||
![]() كلام سديد اخي ريح المطر..
|
![]() |
|
|