العاصفة الشمسية المتوقعة ستغير البوصلة وتوقف الملاحة الجوية والكهرباء

[ابو سلطان العتيبي]

في منطقة حدوثها.. وقال لـ"سبق": لم يحدث أن ضربت الشرق الأوسط من قبل

"جيولوجي": العاصفة الشمسية المتوقعة ستغير البوصلة وتوقف الملاحة الجوية والكهرباء



عبير الرجباني- سبق- الرياض : أوضح رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة الملك سعود وعالم الجيوفيزيا،
الدكتور عبدالله العمري، لـ"سبق"، أن العاصفة الشمسية المتوقع حدوثها الشهر المقبل، ستغير اتجاه البوصلة،
وستتوقف الملاحة الجوية والكهرباء في المكان الذي تقع فيه.

وتابع العمري أن "العواصف الشمسية عبارة عن موجات تنقل الإلكترونات من الشمس إلى البقع الشمسية،
وتمر بحالتين: الهدوء والهيجان، وتقريباً بينهما ١١ عاماً، والآن الشمس تمر بحالة الهدوء الذي يسبق العاصفة".

ولفت الدكتور العمري إلى أن "هذه الظاهره حصلت بالماضي، ولكن ليس بهذه الضخامة التي توقعتها وكالة الأبحاث الأمريكية ناسا".

وبين أن المسافة بين الأرض والشمس ١٥٠ مليون كم، والعاصفة لأجل قطع المسافة لابد لها من ثلاثة أيام.

وقال إنه حدثت عاصفة عام ٢٠٠٠، مبيناً أنه بعض الأحيان لا يعلن عن مناطق حدوثها.

وذكر أن العاصفة المتوقع حدوثها ستسبب تعطيل شبكات الاتصال، ولكن ليس كما وصفتها "ناسا"، بأن التي
ستحدث الشهر المقبل ستغطي الأرض بظلام دامس!
وقال الدكتور العمري: "حين تحدث العاصفة الشمسية في أي مكان، لن يكون هناك كهرباء أو أي شبكات اتصال".

وأضاف: "البقع الشمسية إن انفجرت بحجم كبير، فسوف تغطي الشمس، وسيعم الظلام الأرض كلها".

وعن توقع مكانها قال: "لا أحد يستطيع أن يعلم، لكن لا يعتقد أن الأرض كلها ستكون بظلام دامس، بل بالجزء الذي تقع عليه العاصفة".

وقال: "أقدم وأقوى عاصفة كانت قبل ١٥٠ عاماً، وتعطلت (بسببها) الكهرباء والشبكات البدائية".

وأفاد الدكتور العمري بأن "العواصف الشمسية ذات الموجات الكهرومغناطيسية، وأيضاً الملاحة ستتوقف
الملاحة الجوية، وتتغير أيضاً البوصلة المغناطيسية؛ لأن مركزها في باطن الأرض".

ونفى حدوث أي عاصفة شمسية في الشرق الأوسط في السابق، مبيناً أنها كلها حصلت في أوروبا وأمريكا.

وكانت وكالة الأبحاث الأمريكية "ناسا" قد أعلنت أن العالم سيشهد ثلاثة أيام من الظلام الدامس،
وهي أيام ٢١ و٢٢ و٢٣ في ديسمبر المقبل، وذلك بسبب عاصفة شمسية ستضرب الأرض.


-

[سحاب سدير]

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
قالوا عن العاصفة السابقة كذا ولله
الحمد والمنة ماحسينا فيها

شكرا على النقل مراقبنا الفاضل

[اعصار برمودا]

الله تكفل وتعهد في كتابه الكريم بحماية الارض وحفظها من اخطار الفضاء سواء نيازك وعواصف شمسية وهذا من رحمة الله عكس الكواكب الاخرى


قال تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفاً مَّحْفُوظاً﴾

لهذا لاخوف من هذه الاشاعات التى همها تخويف الناس

[تركي الوايلي]

حسب صحيفة الاندبندنت البريطانية:
وكالة الفضاء الأمريكية ناسا قالت إن تعرض الأرض للظلام التام
على مدى أيام خلال شهر ديسمبر المقبل لن يحدث بالطريقة التي نشرتها بعض المواقع الاليكترونية
مشيرة إلى أن كل الأحاديث التي تدور حول هذا الأمر تمثل خدعة وادعاءات وخرافات
نشرتها بعض المواقع الإليكترونية وهي غير صحيحة بتاتاً

[تركي الوايلي]

NASA Says Earth to plunge into Darkness in December- The Truth

The internet is all abuzz with claims that the head of NASA Charles Bolden stated he wants the world to remain calm, but there will be three days of darkness in December 2014 due to solar storms. Well….this ranks up there with the “fact” that tablets from God were found on Mars myth which hit the internet a few years ago.
Sorry Doomsday-ers the stores of food and water in your shelter buried deep in the woods is going to go unused. This is a total urban myth. I work at NASA every day and no one is the least bit worried. I won’t dignify the sites that are posting this as fact with a link here but here is an excerpt from one of them:
“The world will remain, during these three days, without sunlight due to a solar storm, which will cause dust and space debris to become plentiful and thus, block 90% sunlight.This is the head of NASA Charles Bolden who made the announcement and asked everyone to remain calm.”
You have to wonder why people give these stories any credence and they go viral so fast. Remember when the Mayan Calender was going to end and the world along with it back in December of 2012? Well anyone notice its 2014 and were all here?
This latest “NASA statement” is a joke, ignore it. Go out, enjoy the holiday season, it will indeed pass with the sun still intact and continuing to shine brightly.

[تركي الوايلي]

كنت ومازلت اقول ان وكالة الفضاء الأمريكية ناسا
بريئة تماماً ماينشر ويُنسب إليها من اخبار غير صحيحة

[رياح الصبا]

سبحان الله العظيم
بارك الله فيك اخي الغالي

[تركي الوايلي]

إنعدام الثقافة الفلكية بالوطن العربي جعلت الصحف تنساق وراء الاشاعات
والاولى عليها تحري الدقة والمصداقية من مصادرها.

[ابو سلطان العتيبي]

من المتعارف عليه عند اي خبر
تقوم مواقع التواصل الاجتماعي
والقنوات الاخبارية المرئية والمسموعة
بتضخيم الخبر لتضع هاله اعلامية
لجذب اكبر عدد من المشاهدين او القراء
اشكر تفاعلكم مع الخبر
تحيتي
-

[تركي الوايلي]

"هندي": الغلافان الغازي والمغناطيسي يحميان الأرض

باحث فلكي: ظلام العالم والعاصفة الشمسية "إشاعة"





فهد العتيبي- سبق:
كذّب الباحث الفلكي عضو سديم الحجاز الفلكي ملهم بن محمد هندي صحة الخبر الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي وفي بعض الصحف الإلكترونية والذي يُحذر من انفجارات شمسية يتوقع أن تحدث في شهر ديسمبر وبعدما نُسبَ هذا الخبر لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، ظهر شخص أكاديمي غير متخصص في الفلك ليؤكد هذا الخبر، وينشر ما يثير الفزع بخصوص ما سيشهده العالم جراء هذا الانفجار الشمسي.

وتعليقاً على ذلك، قال الباحث الفلكي عضو سديم الحجاز الفلكي ملهم بن محمد هندي: "كثيراً ما يقع سطو لغير الفلكيين على علم الفلك باعتباره الأرض الخصبة لنشر الإشاعات التي لا تستند إلى دليل علمي كما أن بعضها يستحيل أن يحدث، مما يثير القلق الاجتماعي".

وأضاف "هندي" لـ"سبق": "يسعى علماء فيزياء وديناميكا الشمس في العالم أجمع لمحاولة توقع الانفجار الشمسي قبلها بـ 24 ساعة وما زالت الدراسات عاجزة عن تحديد توقيت وقوة الانفجار خلال هذه المدة البسيطة، مما ينفي ما يتداول عن انفجارات شمسية بعد شهر من الآن".

وأردف: "الوضع الراهن هو أننا نمر في ذروة النشاط الشمسي التي تكثر فيها ظهور البقع الشمسية والتي تؤدي غالبًا للانفجارات الشمسية وحسب الاستقراء الإحصائي فإننا نمر بدورة نشاط هادئة مقارنة مع الدورتين السابقة".

وتابع: "للانفجارات الشمسية أثر محدود في مناطق الأقطاب الشمالية والجنوبية، فالانفجار الشمسي له ثلاث موجات، الموجة الأولى تصل للأرض لحظة حدوث الانفجار وهي في نطاق الراديوي وأشعة اكس وجاما وهذه تسبب تشويش على بعض نطاقات الراديو والاتصالات التي تستخدم هذه الترددات".

وقال "هندي": "أما الموجة الثانية فهي تصل بعد ساعات من الانفجار وهي تتمثل في بروتونات وإلكترونات مشحونة تؤثر بشكل مباشر على الأقمار الصناعية وسلامة ركاب الطائرات التي تعبر من الأقطاب بشكل طفيف و تُجنب شركات الطيران ركابها بتغير المسارات أثناء وصول الموجة الثانية".

وأضاف: "بخصوص الموجة الثالثة فهي تصل للأرض بعد يومين من الانفجار وتتمثل في غازات ومادة الشمس التي قذفها الانفجار نحو الفضاء وهذه المادة تحمل مجالات مغناطيسية عالية تؤدي لرفع الحمل على مولدات الكهرباء وقد تؤدي لإحراقها كما تسبب ظاهرة الشفق القطبي".

وأردف: "كل هذه الآثار محصورة في المناطق القطبية والدول القريبة منها وأثرها طفيف جدًا عليها وليس كما أشيع من دخول الأرض في ظلامٍ دامس لثلاثة أيام، وذلك للطف الله وحمايته لها حيث سهل لها غلافًا غازيًا وغلافًا مغناطيسي يبعد الأخطار الكبيرة من هذه الانفجارات".
جدير بالذكر أن وكالة ناسا وبعض الصحف العالمية نفت هذا الخبر واعتبرته "أكذوبة العام" بسبب انتشارها بشكل كبير.