هطلت أمطار ما بين المتوسطة والغزيرة على مدينة ينبع الصناعية سالة على أثرها الشوارع والأودية القريبة وسط غياب أمني من جميع الأجهزة.
تبدأ الحكاية من مواقف شركة سابك أبن رشد الساعة الـ 12 ظهرا
بعدها اتجهت الى الحي والتقاط بعض الصور لأبناء الحي
بعدها اتجهت الى شارع الملك فهد وتقاطع الكورنيش
بعض الصور تبين قوة الأمطار على ينبع الصناعية وبالتحديد النفق القديم عند أشاره مجسم الهيئة المواسير
بعد قررت التوجه الى طعوس العقدة بين ينبع البحر وينبع النخل.
أختم بصورة هذا الرجل الغريق الذي لم يمل ولم تكل يده حتى وهو في أسوء أحواله :D
خاتمة :
لفة نظري بعد عودتي الى الهيئة الملكية وجود نقطة تفتيش على مدخل الهيئة الملكية وتوزيع مخالفات :D
تمنيت لو فرغو أنفسهم الى تنظيم الشوارع والإشارات بدل المخالفات