التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (أولا) قبل كل شئ أعلم ياصاحبي أن كل شئ بمشيئة الله سبحانه وتعالى "كن فيكون" (ثانيا) في منتديات الطقس هناك نوعين من الأشخاص: مطلع ومتوقع النوع الأول شخص يبحث عن المطر لذلك سأفصل في الأشخاص الذين يتوقعون على أربعة أوجه ناقل ... متابع .. قارئ خرائط ... متنبئ وسنفصل قليلا في هذه المسميات الناقل هذا النوع من الأشخاص يعتمد كثيرا على المواقع ولذلك تجده يعتمد أسلوب قص ولزق طريقة هذا الشخص هي نوع من المتابعة وهذا ديدننا عندما كنا مبتدئين المواقع تتخبط كثيرا في توقعاتهم لذلك تجد هذا الشخص الناقل متخبط لايعلم ماذا يحدث لكن هل الاستمرار على ذلك يعتبر إبداع .. لا وألف لا فالاستمرار على ذلك هو تخبط لذلك هذا الشخص لا يتطور .. يمل كثيرا .. ثم يختفي عن الأنظار المتابع وأسمية (المفاجأ) هذا النوع من الأشخاص يتخذ نوعا ما أسلوب الناقل حيث يعتمد على المواقع طريقة هذا الشخص تعتمد على الأسبقية بمعنى أنه ملم بتحديثات المواقع وخاصة التوقعات طويلة المدى المواقع تتخبط كثيرا في توقعاتها لذلك تجد هذا السباق (المفاجأ) يختفي بعد توقعه لا يستمر بل الأدهى والأمر خلق توقع جديد من موقع جديد مستمر على خطأه لايبدع .. يخلق بلبله في المواقع .. متسرع .. لا يعلم ماذا يفعل هذا الشخص لا يتطور .. لا يمل .. يعتبر نفسه خبير كبيرا وهو مخادع متسرع قارئ خرائط هذا النوع من الأشخاص لا يخرج إلا في حال وجود حالة جوية معتمدا على المواقع طريقة هذا الشخص تعتمد على تنزيل الخرائط بكافة أنواعها وشرحها يوميا أو على فترات معينه مع أنها لا تحتاج لشرح المواقع تتخبط كثيرا لذلك يوم متخبط ويوم صحيح ويوم صحيح ويوم متخبط مستمر على حالة لا يبدع .. يتابع ومع الخيل يا شقراء هذا الشخص لا يتطور .. في داخلة شعور بالعظمة وجميع ما يفعله قراءه خرائط المتنبئ (الرزين) هذا النوع من الأشخاص يعتمد على شيئين بعد الله وهما المواقع والخبرة من الممارسة طريقة هذا الشخص تعتمد على التوكل على الله ثم الإلمام بكل شئ ووضع التوقع الخاص به بعيدا عن المواقع المواقع تتخبط كثيرا في توقعاتها لذلك تجد هذا الشخص رزين يعلم من أين تؤكل الكتف ودائما ماتصيب توقعاته بمشيئة الله مستمر في القراءة والاطلاع مايولد لدية الإبداع لكن لايركن لإبداعاته لأنه طموح يبحث عن المزيد هذا الشخص يتطور كثيرا .. لا يبحث عن لقب أو مجد بل الألقاب تبحث عنه والجميع يبحث عنه عزيزي القارئ أين تجد نفسك بين هؤلاء؟ هل تريد أن تبدع أم تريد فقط الانزواء .. إذا أردت الإبداع أتبع هذه الخطوات وهي منقولة للفائدة: توكل على الله اجعل ثقتك بنفسك كبيرة اغتنم الفرص التجديد والتغيير البحث عن الجديد القراءة والاطلاع قراءة قصص ومواقف عن الإبداع والمبدعين كتابة كل فكرة ترد لذهنك مهما كانت صغيرة توليد الأفكار المبدعة: تولد الأفكار في لحظة خاطفة وقد تتلاشى من مخيلتك إلى الأبد ما لم تسارع بتدوينها وقد تظهر الأفكار المثمرة في اغرب الأوقات ولن تبزغ هذه الأفكار دائماً وأنت تعالج المشكلة المتعلقة بها ولكن قد تواتيك ومضةً من الأستبصار في الوقت الذي تكون فيه مشغولاً بأعمال أخرى أو مُشتركاً في محادثة أو منصتاً إلى محاضرة أو قائماً بالتدريس أو عاكفاً ًعلى قراءة كتاب أو مسترخياً ًفي المنزل وحتى لو بدت هذه الفكرة لحظة ورودها واضحةً تماماً أو مهمةً للغاية بحيث يستحيل نسيانها فيوجد دائما احتمال أن تضيع منك فيما بعد لذلك حينما تنبت في عقلك نواة لفكرة أحفظها مباشرة بكتابتها للاستفادة منها في المستقبل. ـ أهم النصائح للحصول على الأفكار المبدعة أوجد الحافز احذر التخمة تحمس لعملك رتب معلوماتك اعمل في مكان مناسب احرص على الساعات الأولى من النهار اقض على المقاطعات التي تربك التفكير الالتزام بالطاعة لله تعالى تشرح صدرك ـ شـــرارة الإبــــــداع أجمل مافي التفكير المبدع هو انه يعبر عن قوة الرؤية المستقبلية ويعطي أصحابه ملكة جيدة على التنبؤ بالقادم أو القدرة الذهنية على أيجاد الترابط والاتصال بين أجزاء الأعمال والخطط المختلفة وتتمثل هذه الملكة لموهبة رؤية الذات بشكل منطقي ومتوازن ثم رؤية الغير كذلك بلا إفراط أو تفريط ولا غرور ولا تهاون أن الدراسات المطبقة في التطوير الذاتي تعترف بالقدرات الإبداعية لدى الأفراد بشكل أحادى أو جماعي لأنها في مجموعها تشكل جوهر القيادة الذاتية الخلاقة التي تتكون من قدرات أربعة .. هي: القدرة الأولى : "رؤية الذات " رؤية تحليلية قويمة تشخص أمراضها وتضع معالجاتها وتتعرف على نقاط قوتها ومكامن ضعفها. القدرة الثانية : " الضمير النزيه " ويمثل جوهر الالتزام بالقيم الإنسانية ومكارم الأخلاق والجوانب النبيلة التي تبني شخصيات الناجحين في الحياة والمجتمع. القدرة الثالثة : " الإرادة المستقلة " وتمثل قوة العزم والتصميم والحسم في التنفيذ بلا ميوعة أو تردد أو تهاون، وهي اكبر قدرة يمتلكها كل إنسان لدى مصارعة الحياة للحصول على ما يريد. القدرة الرابعة : " الخيال المبدع " وتمثله قوة العقل المتمثلة بدورها في التفكير الإيجابي والتأثير النفسي على اكتشاف مناطق الفراغ وملئها بالفكرة أو الخطة أو الإنجاز المناسب. ـ معوقات التفكير الإبداعي : يمتلك كل منا قدراً لا بأس به من القدرة على التفكير الإبداعي أكثر مما نعتقده عن أنفسنا ولكن يحول دون تفجر هذه القدرة ووضعها موضع الاستخدام والتطبيق عدد من المعوقات التي تقيد الطاقات الإبداعية ومنها: المعوقات الإدراكية: وتتمثل المعوقات الإدراكية بتبني الإنسان طريقة واحدة للنظر إلى الأشياء والأمور فهو لا يدرك الشيء إلا من خلال أبعاد تحددها النظرة المقيدة التي تخفي عنه الخصائص الأخرى لهذا الشيء. مثال ذلك الباروميتر جهاز لقياس الضغط الجوي وهي خاصية واحدة فرضها النظام التعليمي وعند التخلص من العائق الإدراك نرى فيه أبعاداً أخرى منها أنه يمكن استخدامه بندولا أو هديةً أو أداةً لقياس الضغط أو لعبة للأطفال. العوائق النفسية: وتتمثل في الخوف من الفشل ويرجع هذا إلى عدم ثقة الفرد بنفسه وقدراته على ابتكار أفكار جديدة وإقناع الآخرين بها وللتغلب على هذا العائق يجب أن يدعم الإنسان ثقته بنفسه وقدراته على الإبداع وبأنه لا يقل كثيرا في قدراته ومواهبه عن العديد من العلماء الدين أبدعوا واخترعوا واكتشفوا. مثال ذلك وهو من عندي الخوف أن يقال إن توقعه (من جنب القدة) التركيز على ضرورة التوافق مع الآخرين: يرجع ذلك إلى الخوف أن يظهر الشخص أمام الآخرين بمظهر يدعوا للسخرية لأنه أتى بشيء ابعد ما يكون عن المألوف بالنسبة لهم. القيود المفروضة ذاتيا: يعتبر هذا العائق من أكثر عوائق التفكير الإبداعي صعوبةً ذلك أنه يعني قيام الشخص من تلقاء نفسه بوعي أو بدون وعي بفرض قيود لم تفرض عليه لدى تعامله مع المشكلات. التقييد بأنماط محددة للتفكير: كثيرا ما يذهب البعض إلى اختيار نمط معين للنظر إلى الأشياء ثم يرتبط بهذا النمط مطولاً لا يتخلى عنه كذلك قد يسعى البعض إلى افتراض أن هناك حلاً للمشكلات التي يجب البحث عنها. التسليم الأعمى للافتراضات : وهي عميلة يقوم بها العديد منا بغرض تسهيل حل المشكلات وتقليل الاحتمالات المختلفة الواجب دراستها. التسرع في تقييم الأفكار: وهو من العوائق الاجتماعية الأساسية أيضا في عملية التفكير الإبداعي ومن العبارات التي عادةَ ما تفتك بالفكرة في مهدها ونسمعه كثيرا عند طرح فكرة جديدة ، أمثله: جربنا هذه الفكرة من قبل < من يضمن نجاح هذه الفكرة < هذه الفكرة سابقة جداً لوقتها < هذه الفكرة لن يوافق عليها المختصون < والخوف من اتهام الآخرين لأفكارنا بالسخافة وهو من أقوى العوائق الاجتماعية للتفكير الإبداعي اطلاقا وهذا يعتبر العصف الذهني أحد أهم الأساليب الناجحة في التفكير الإبداعي. تجاوز معوقات الإبداع: عالج نفسك بنفسك < أسال : ماهي إيجابياتي وسلبياتي ؟ < شجع نفسك وكافئها على ما أنجزت < لا تحكم بسرعة < أجّل حكمك على الأمور < في غير الترفيه والعمل كيف استمتع بوقتي؟. أخيراً: لا تسخر من نفسك ولا تقلل من عملك لا تحقر من شأنك توجّه إلى إنسان تثق به ما خاب من استخار وما ندم من استشار الكثير من الأفراد يكونون مبدعين إذا وجدوا أجواء مشجعة لذلك البراري فيها الشئ الكثير للإبداع بإذن الله الأجواء تسامحيه والميدان مفتوحا للتنافس الحر أما الأجواء المغلقة فإنها لا تجيد أن تصنع من أفرادها عناصر مبدعة البراري تتمنى لكم مزيدا من الإبداع
|
|
|