التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
فتح باحثون سعوديون أفكارهم لالتقاط الماء من الضباب العابر في منطقة عسير، وتحويله إلى رافد مائي جديد في المملكة. ويحاول المشروع الذي تدعمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية إيجاد بدائل للشرب من السماء بعد أن عجزت الأرض عن المهمة. وبحسب رئيس الفريق البحثي الدكتور حبيب أبو الحمايل فإن نتائج الأبحاث حول تجميع الماء من الضباب "كانت جيدة" لكنه لفت إلى تمديد الدراسة لثلاث سنوات. وأشار أبو الحمايل إلى أن تحليلات ستجرى لتحديد جودة ماء الضباب، وستقارن بمعايير منظمة الصحة العالمية. بات ممكنا الحصول على الماء العذب من الضباب كرافد جديد من روافد دعم الأمن المائي في المملكة، إذ اتجهت أنظار فريق بحثي لمنطقة عسير مكانا وفصل الشتاء زمانا، لبحث الإفادة من الضباب من خلال مشروع تدعمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية. وأكد رئيس الفريق البحثي الدكتور حبيب إبراهيم أبو الحمايل من مركز التميز البحثي في الطاقة المتجددة بجامعة الملك فهد في تصريح إلى "الوطن" أنه جرت دراسة جدوى استحصال الماء العذب من ثلاثة مصادر مائية متجددة بنجاح في مشروع لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وأن النتائج كانت جيدة حول إمكانية تجميع الماء من الضباب في منطقة عسير. ولفت إلى أنه تم تمديد مدة الدراسة والاستقصاء من سنتين إلى ثلاث سنوات. وكشف أبو الحمايل أن هناك بوادر إيجابية تشير إلى عذوبة ماء الضباب إلى درجة كبيرة في حين اقترح فريق البحث أن يكون هناك 15 موقعاً في المنطقة وفي كل موقع يوضع متر مربع مجمع قياس للضباب، وسوف يكون تصميم وإقامة هذه المواقع بمواد محلية، وذلك لدراسة تقييم جدوى المواقع المختلفة التي يعتمد اختيارها على التضاريس والارتفاع والاتجاه. وأضاف أنه سيتم تسجيل البيانات الحقلية وعلى أساس تقييم هذه البيانات الحقلية يمكن تعيين المواقع المناسبة لإجراء الدراسة العملية على أن ينشأ مجمع للضباب كبير بمساحة إجمالية 40 مترا مربعا، ويجرب في أفضل المواقع المناسبة مع ملاحظة أنه لا حاجة لإقامة مبان كبيرة دائمة لتنفيذ التكنولوجيا المقترحة. وأشار أبو الحمايل إلى أن تحليلات كيميائية ستجرى للماء المجمع لتحديد نوعية وجودة الماء، وستتم مقارنتها بمعايير منظمة الصحة العالمية لماء الشرب. كما ستكون هناك دراسة جدوى اقتصادية لهذه التكنولوجيا المقترحة ومقارنتها بالماء المنقول بالمركبات. وكانت دراسات سابقة كشفت عن حاجة المملكة لتنويع المصادر المائية وبما يحقق لها الأمن المائي على مدى السنوات المقبلة على اعتبار أن كميات الأمطار التي تستقبلها السعودية تصل في المتوسط إلى 225 مليار متر مكعب سنوياً أي حوالي 10 أضعاف ما تحتاجه سنويا من مياه الشرب في حين يتسرب من كمية هذه الأمطار 40% إلى باطن الأرض و50% للبحار، و10% للسدود التي تتبخر أجزاء من مياهها تقارب النصف.
|
#2
|
||||
|
||||
![]() خبر حلووو
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
كيف تعجز الأرض وإنما هي تأتمر بأمر ربها وتجري بمقادير الله عز وجل ؟! أعتقد أن هذه اللفظة خاطئة و يجب تغييرها احتياطا . خبر جيد ولكن لم يتم شرح كيفية " استحلاب " الضباب ! ننتظر نتائج هذا المشروع الذي نتمنى له النجاح ونتمنى أن نرى ثماره في القريب العاجل وأن ينفع به العباد والبلاد وشكرا جزيلا
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
خبر جميل وايضا لا ننسى الرطوبة شكرا لك اخي الحبيب على الخبر
|
#5
|
||||
|
||||
![]() هلابك اخوي جبال فيفاء
|
#6
|
|||
|
|||
![]() فكرة رائعة
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
واشكرك ع وجهة نظرك الجميله
|
#9
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
اشكرك ع مرور العذب
|
#10
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
نعم كنت متابع لهذه التجربه ولاكنها لم تستمر .... اشكرك ع مرورك والمداخله الجميله
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|