الحمد لله على ما انزله علينا من نعم وخيرات عظيمه كانت أمطار الأمس واليوم ولله الحمد متوسطه الي غزيره وكانت البدايه من شعيب الحثاقي الذي ما زال يمشي من أمطار الامس ممشاه لا بأس به زبد السيل وهو يمشي توجهنا الي سد المجمعه الثاني وكان منسوب الماء في ثلاث ونص المتر سحابه قادمه محمله بالخيرات وهذه من خيراتها عدنا الي تمير والخير فيها كثير وواصلنا المسيره الى ام الذيابه وجميع تلاعها تمشي وصولاً الي شعيب مليح زلتة مليح لم يكن نصيبها كافياً فقد كان هو الأضعف انتهى التقرير وأسئل الله ان يغيثنا ويرزقنا من فضله وأسئله ان ينصر اخواننا أهل السنه في سوريا وفي كل مكان أستفغر الله أستغفرالله أستغفر الله