وقف نزف القلم يبحث على ذاك الثرى والطين ،،،، على ذاك اليتيم اللي وطى فوقه وهو حافي عبث حاولت أحول في يديني هالقلم سكين ،،،، وأصحي النوم من نومه، وأقوم هالملا الغافي