ذكرتني بقصيدة بنت العم الشاعرة منيرة الحمد آل مبارك في أهل تمير على إثر موقفهم أثناء مداهمة السيول للمتنزهين في شعيب الشوكي.. عام 1416هـ حيث جاء فيها هذين البيتين :
كبيرهم عجْلٍ على شبة النار ×× وصغيرهم يلقّم النار نارى
فوعاتهم غنى بها الشعر واحتار ×× عجْزٍ.. ووده من حياه يوارى
للطيب منبت في ثرى تمير مابار ×× جيلٍ باثر جيلٍ عليه يتبارى
ولا تهون بقية المناطق المملكة الغالية على قلوبنا جميعا