[متابع بهدوء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينبع البحر

صباح الخيرات


انا م شغلاني ي زلمة هاض السنة الا الحشرات..😅
بالنسبة لي حدث غريب نوعا ما..
الشاهد
بحثت قبل فترة عن أسباب تواجدها وطريقة تكاثرها..
وغثيت ام ام العيال عندي..🙈
الشاهد
ارسلي واحد من الشباب هذي الرسالة وفحينها قلت لا إله إلا الله م فيه شي بهذا الكون انخلق وتكاثر عبث..

نص الرسالة
هذي السنة شاهدنا حركة أسراب الفراش والجراد وكيف يكون تحركها..
هناك تشبيه دقيق في القرآن الكريم لحال الناس يوم القيامة..
مرة بالفراش المبثوث ومرة بالجراد المنتشر
فما الفرق بين التشبيهين؟

فالجراد؛
يسير ضمن ترتيب معين كأسراب متتابعة تعرف أين تذهب وأين تسير..
الفراش؛
يسير بشكل فوضوي لا يدري أين يذهب، فتارة يمشي يمنة وتارة يمشي يسرة..
سبحان الله العظيم


فالناس عند قيام الساعة تسير إلى غير هدى يملؤهم الخوف والفزع والشدة..
فحالهم آنذاك يكون كحال الفراش الذي لا يدري أين يذهب..
ولذلك قال تعالى
القارعة (1) ما القارعة (2) وما أدراك ما القارعة (3) يوم يكون الناس كالفراش المبثوث (4)..

أما عند البعث والنشور وخروج الناس من قبورهم؛
فإنهم يتجهون إلى ساحة المحشر كأنهم جراد منتشر يسير ضمن أسراب منتشرة تعرف أين تتجه وإلى أين مصيرها..
يقول الله تعالى
(خُشعاً أبصارُهُم يخرُجون من الأجداث كأنهُم جراد مُنتشر)


طبعا أنا وانتم نعلم بهذه الآيات ولكن عن نفسي ذُهلت بالفرق بين حالنا كالفراش وحالنا كالجراد..
وهذا م يجعلني احب النقاشات لأنها تعطي ثقافة ومعلومة قيمة..

من يوم يومي أعي أن أي شي يحصل بهذا الكون سوى إيجابي أو سلبي في نظرنا إلا أن المحصلة الأخيرة هي إيجابية بإمتياز..👌
وحديث الرسول
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير.... إلخ
فالبداية كنت زعلان من انتشار هذه الحشرات وطريقة تنقلها ولكن المحصلة الأخيرة جعلتني ابحث وأسأل حتى وصلت لهذه المعلومة..
" البلاغة القرآنية"

❤️ فما أعظم بلاغة القرآن وما أعظم خلق الله ❤️

والله قبل كم يوم حصلت مقاله ليتني

اخذت رابطها

عن انتشار الحشرات والهلع في اسرائيل وفلسطين

ولبنان وسوريا والاردن ومصر السعوديه

موسم غريب عجيب

الجندب الاسود وكيف انتشر بكثافه

في الحرم المكي وشمال المملكه

وعدد من الدول

واكد الخبراء عدم فائدة رشه كونه لايموت

من المبيد واكدو انه مفيد لا نه يقضي على حشرات

اخرى ضاره جدا على الغطاء النباتي والمزروعات

والسلام