صاطي على الدنيا وخايف من الغيب ومستعجل اللقمه وهي في صحنها مدري صواديف الليالي وش تجيب بس الاكيد مجهزة لي كفنها ياكثر ما ذبيت روس المراقيب وإلا ذكرت الموت حولت عنها إبراهيم مرشود