وكأني أرى ذلك الشيخ الجليل والناس من حوله ، وهو في صدر المجلس يتحدث مع صغيرهم قبل كبيرهم .. ترك فراغا في النفس ، ولكنه ترك الأثر الطيب الذي يقتدى به ، رحمك الله ياولدي واسكنك الفردوس الأعلى ، ولا خوف على من بعدك فهم من شاكلة صبح المطر .. الذي أسعد المكان وكأنه أنت ياوالدي ..
والموت حتن*ٍ تنتهي فيه الأعمار *= *ما فيه عبد*ٍ في حياته يدومي
سبحان رب الناس علام الأسرار *= *اللي عبيده له تحج وتصومي
حي*ٍ أحد فرد*ٍ رحوم*ٍ وغفار = *جل وعلا منشي مزون الغيومي
دام نبضك يا صبح المطر