جزاك الله خير أخوي مزون المدينة
وأبو عبدالله صار له صولات وجولات العام الماضي ماشاء الله عليه
سواء في الحالة الممطرة في رمضان العام الماضي على المدينة ومحيطها
أو بقية الموسم في المثلث الذهبي ومنطقة الدوادمي وغيرها وغيرها
الله يمده بالصحة والعافية
ورفقة مثل هذا الرجل المخضرم في رصده الميداني ومتابعاته مكسب كبير
---------------------
الله كريم نشوف الخير هالسنة يعم الديار
ونشوف أبو عبدالله بروحه المرحة يطامر من شعيب لشعيب ومن شجرة لشجرة
ولا يهدأ إلا إذا غلب عليه النوم
يعني مثل ما حصل له عام 1418 وقبلها 1413 وأخاف أقول سنين قبلها تقولون
أبو عبدالله شايب وهو لا زال في بداية شبابه الله يحفظه ومن يقرأ