بارك الله فيك يا ابو محمد
والفورقات الحراريه الرئسيه والافقيه
كانت واضحه من بداية الصيف وعليها يترتب وجود جميع الحالات والتوقعات بأذن الله
وعلى ضوئها توقعت الوضع الصيف ومن خلفه الخريف والشتاء
مرتبطا مع حركة الرياح الشبه ثابت في النمط
ولانحتاج الى طائره لكي نعرف ذلك الفرق الحراري
وانما تعرف مبكرا عن طريق التكونات من حيث المكان وكيفية التكون
ولقد اخبرت غيوم مكه عن اليه جيده وبسيطه لمعرفة ذلك
ومن هذه الطرق النظر الى تكون السدا وتدرجه في الاماكن غير الجبليه
والنظر في سرعة تكونه خلال تقدمه وكذلك سرعة تحوله
وعلى ذلك البشائر قويه من بداية الصيف ولله الحمد
ولكن انتقلنا الى مرحلة الخوف من شدة بعض الحالات
لوفرة العناصر وهذا وان كان طبيعي سابقا الا ان تجرء الناس على الاوديه
وهذا يجعله نذير خطر ولا حول ولا قوة الا بالله
ولي مقال صدر في جريدة النادي يوم الجمعه الماضيه
بخصوص توقعات رمضان
والموسم القادم