[عبدالله المالكي]

بسم الله الرحمن الرحيم

اليوم أحببت ان اضع لكم هنا صور من صيف بني مالك(خولان) لعام 1431
وبالتحديد من جبال ال خالد


هذه السنه كانت سنة أمطار وخير ونعمه ولله الحمد

كانت ألأمطار غزيره بشكل كبير وبكميات عاليه

كانت ألأمطار لا تتوقف الا الفجر وتبدأ من العصر ...

اكتست الأرض بثوب من الخضرتي والجمال ... التي يجعل الأنسان يتأمل ويتفكر كيف يقدر ربنا جل وعلا ان يكسو الجبال بثوب الخضار في ايام معدوده...سبحان الله


نذهب الى الصور:

اخدود كله خضار في خضار








صوره ملتقط الساعه 7 صباحا والدنيا مليانه مياه الأمطار ولله الحمد




يا لبيه ع الهمايل الله يعيدها ايام واعوام
/[/IMG]



جبال اليمن الى ظاهر في الصوره وتبعد حوالي 8 كيلو

وايام الحرب تعال تفجر له كأنه بركان...

وكمان ملعب كرة الطايره ظاهر في الصوره..يزينه لما يجمعون شباب القريه وناسه وسعت صدر وتشجيع



سحابه مخصص للبرد+الصواعق فقط...







هذا اليوم كان الجو صافي لا غيوم ولا ضباب ولاشيء

ما غير الا الشمس

شوي ونسمع الرعد من الشرق..شوي ونشوف هذا المزن العملاق فوق الجبال

كل الربع جالسين يرحبون فيها...بس ردت السلام بصوت الرعد وعدت من علينا بدون مطر..















في تلك القريه يسكن اصدقاء اعزاء علي


في هذا المكان كنت اهرب من الصواعق ومشهور بكثرتها في هذا المكان وهو أعلى قمة جبال ال خالد..طحت من على الصخور وانا اهرب منها.. الله لا يعيدها ان شاء الله






هذه القريه (قيار) مصوره من على ارتفاع أكثر من 1500 متر ومن الجوال..والله مدري كيف جابتها


وأختم التقرير بهذه السحابه العملاقه التاريخيه..كانت سحابه برديه من الطراز الأول.





وفي الختام تقبلوا تحياتي... أخوكم عبدالله المالكي