نكمل على بركة الله من المواقف الطريفة بأن أخي سحاب سمائل نسي كاميرا الفيديو دخل طريق الواسط ونحن بعيدن عنها وكانت في مكان مكشوف يعني تحت المطر وتذكرها عند فندق نزوى ههههه وقررنا العودة عسى أن نجدها بخير وليست غرقانة ... اظررنا إلى الذهاب إلى هناك ووجدنا الكتميرا مبللة بالماء وبها طين ولكن اشتغلت والحمد لله بعدين اكتشفنا أن العدسة تشربت بالماء وعسى خير وفي ذلك الطريق رأينا أحد الشعاب وصلت لتوها فتوقفنا لأخذ بعض الصور لها وكان برفقتنا المطاردين الحارثي والرواحي السمائلي ومستر زيرو صورة أخرى صورة ثالثة صورة لتجمعات المياه صورة أخرى وأثناء الرجوع وجدنا أحد الأودية قد قطع الشارع ولاتعبره إلا سيارات الدفع الرباعي ونحان أصحاب السيارات الصغيرة عدنا أدراجنا وحولنا إلى طريق آخر وفي الطريق الآخر وجدنا بعض الشعاب الصغيرة ومن الطريق الرئيسي انعطفنا إلى بركة الموز مرة أخرى لنستمتع بروعة هذه الشلالات صورة أخرى جريان وادي المعيدن ببركة الموز وقد كان منسوبه أقوى قبل أن نصل إليه ولكن لا يزال قويا للتقرير بقية