أبو عبدالله جزاك الله خير
فقد أوجزت وأفدت
وأشرت إلى المؤثرات التي جعلها الله أسبابا لظروف أجوائنا
من حيث الاستقرار وعدم الاستقرار
--------------
والتفرعات كثيرة من تلك المؤثرات بأمر الله
وتبقى الرطوبة في مختلف طبقات الجو مع الحركة المناسبة
للرياح تبعا لحركة الضغوط الجوية
عامل مهم بأمر الله تتضح أهميته في مناطق تصادم الكتل مع
التأثر أيضا بدرجة حرارة الرياح
ومدى الإيجابية في وضعية المسطحات المائية المغذية لأجوائنا
بالأبخرة ( عابرة القارات أحيانا ) عبر ممر البحر المتوسط
والشمال الأفريقي أو القادمة من النطاق
الاستوائي عبر القرن الأفريقي وممر البحر الأحمر أو عبر مضخة
بحر العرب عندما يكون الضغط الجوي على جزيرة العرب متناسبا مع بحر العرب
والكلام يطول في هذا الشأن
جزاك الله خير يا بو عبدالله ونفع بما كتبت