اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخبير الجوي
الاخ الكريم الخليه السريه
والاخ الكريم خالد العوض
تحيه طيبه لكم واشكركم جزيل الشكر على ماتقدمونه بتحاليل جميله لأخوانكم الاعضاء والزوار
والحقيقه انا مستغرب من الاخ الخليه السريه ومن شخصكم الكريم
لماذا عندما نقول كلمة اعصار كأن يحصل لكم شيء من الزعل وغيره
واتمنى يا اخي الخليه السريه والاخ خالد العوض
تعريف ماهو الاعصار .
ان حدث اعصار او عاصفة استوائيه فهي كلها تصب في معنى واحد ولافرق بين الاثنين
الاعصار والعاصفه الاستوائيه كلها تحمل امطار غزيره جدا + رياح شديد + امواج البحر تكون عاتيه ومضطربه
الفرق بين الاعصار والعاصفه الاستوائيه اعتقد شيء واحد
الا وهو الزوبعه الدوامه التي تدور حول نفسها
انا لست بخبير للاعاصير والعواصف الاستوائيه ولكن مع مشاهدتي لكثير من مقاطع الفيديو لمطاردي العواصف والاعاصير ان الذي يلفت الانتباه هو حركة عين الاعصار بشكل عشوائي
ويبقى كل شيء عند العزيز الحكيم
امر أخر اود التطرق له
هو ان الاكثريه يقولون لايمكن ان يتشكل اعصار من مسافة قريبه .
الله قادر على كل شيء ياجماعه الخير .
واكرر كلامي
العاصفه الاستوائيه + أعصار = امطار غزيره ورياح شديده هذا كل مافي الامر
وتحيه اعتزاز لكم جميعاً
ملاحظه اخيره .
كون العاصفه الاستوائيه مازالت في مياه بحر العرب وفي الاعماق اعتقد لن تكون هناك اي مشكله بتشكل اعصار والاعصار يستطيع ان يتشكل خلال خمس ساعات ويمكن اقل من ذلك والله اعلم .
|
صباح الخير للجميع
ما شاءلله صبحتنا قبلكم كلكم
شفتنا كثر الاختلافات في الحاله وش تصنيفها
عاصفه مدريه عاصفه استوائيه اعصار
وحصلت تعريف جاهز وكامل عن تعريف الاعاصفه الاستوائيه
وجبته لكم لعله ان شاءلله ينفع
يارب تعطينا من خيرها وتكفينا شرها
تعريف العاصفة الاستوائية
/ الإعصار الاستوائي هو نظام عاصفة يتميز بمركز منخفض الضغط وعدد كبير من العواصف الرعدية التي تؤدي إلى رياح قوية وامطار فيضانات.
المحيطات بالقرب من خط الاستواء (في الوسط، يكون الضغط أقل من 950 هيكتوباسكال (hPa)). ويمكن لهذا الإعصار أن يدوم أسبوعا، متسببا في أضرار بليغة وتخريب مناطق واسعة. وتعرف المنظمة العالمية للرصد الجوي، الإعصار الاستوائي، على أنه اضطراب شامل غير مصحوب بنظام الجبهة، وهو ينشأ فوق المياه الاستوائية أو الشبه استوائية، وله نشاط حراري وحركة زوبعية، تكون أكثر شدة في السطح مقارنة بأعلى الإعصار. ونتحدث عن:
ـ ضغط استوائي منخفض، عندما تكون سرعة الرياح أقل من 62 كم/ساعة؛
ـ وعن عاصفة استوائية، عندما تتراوح سرعة الرياح بين 62 إلى 117 كم/ساعة؛
ـ وعن الأعاصير الممطرة أو الهاركين، لما تتعدى سرعة الرياح الـ 117 كم/ساعة.
البنية الطبيعية
البنية الطبيعية
التكون
مناطق وفصول الأعاصير الاستوائية:
في كل سنة، يمكن تعداد حوالي 80 إعصار استوائي على سطح المحيطات.
ففي شمال الأطلسي يمتد فصل الأعاصير من شهر يونيو/ تموز إلى شهر نوفمبر/تشرين الثاني، ويسجل سنويا متوسط 20 ضغط استوائي منخفض، 9 عواصف استوائية و5 أعاصير ممطرة (الهاركين).
وتعرف المناطق الاستوائية (خصوصا من منطقة الكراييب إلى خليج المكسيك) العديد من الأعاصير الاستوائية، التي يمكن أن تتوالى لعدة أسابيع، مسببة الخراب في مناطق شاسعة.
أما في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية، فيبدأ موسم الأعاصير من شهر نوفمبر/تشرين الثاني إلى أبريل/نيسان، وهو يشمل مناطق كاليدونيا الجديدة، مايوت(Mayotte)، بولينيزي الفرنسية (Polynésie)، لارينيون (La Réunion)، واليس (Wallis) وFutuna.
أما في منطقة المحيط الهندي، فيمتد موسم الأعاصير من شهر يناير/كانون الثاني إلى مارس/ آذار. وتدور الأعاصير الاستوائية مع اتجاه عقارب الساعة في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية وعكس عقارب الساعة في النصف الشمالي.
وهذه الخاصية، يمكن تفسيرها عن طريق قوة كوريوليس Coriolis (بسبب دوران الأرض حول نفسها، فإن الرياح لا تتجه مباشرة من مناطق الضغط المرتفع إلى مناطق الضغط المنخفض، بل تنحرف إلى يمين اتجاهها في نصف الكرة الشمالي، وإلى يسار اتجاهها في نصف الكرة الجنوبي، وتعرف هذه الحقيقة باسم قانون فرل Ferrel's Law أو قوة كوريوليس).
*الوصف الفيزيائي للإعصار:
الإعصار الاستوائي هو عبارة عن دوامة ملتفة حول نفسها، يتراوح سمكها بين 10 إلى 15 كم، وهي مشكلة من كتلة سحاب، تعرف باسم Cumulonimbus، منتظمة على شكل لولبي أو حلزوني متجها نحو المركز.
هذه المنطقة المركزية يبلغ عرضها عدة كيلومترات (من 20 إلى 50 كم للأعاصير العملاقة)، وتتميز برياح هادئة وسماء صافية (لمدة ساعة تقريبا)، وهي تعرف باسم عين الإعصار.
أما سرعة تنقل هذا الإعصار، فتتراوح من 10 إلى 35 كم/ساعة، ولكن الرياح المتولدة عن الإعصار يمكنها بلوغ سرعة الـ 300 كم/ساعة، وكمية الأمطار المتساقطة تبلغ الـ 300 لتر/متر مربع في 24 ساعة (وهي تعادل مثلا كمية الأمطار التي تسقط على باريس في خلال 6 أشهر)، مما يتسبب في حدوث فيضانات وإنزلاقات للتربة.
ويتراوح العرض الكلي لهذا الإعصار بين 400 و 500 كم، ولكنه في بعض الحالات يمكنه الوصول إلى 1000 كم.
أما حركة دوران الإعصار، فهي مكونة من رياح تفوق سرعتها الـ 120 كم/ساعة تقريبا.
أما بالنسبة للضغط الموجود داخل الإعصار، فيمكنه الهبوط إلى ما دون 910 هيكتوباسكال (hPa)، مثل ما حدث لإعصار ميتش، الذي ضرب أمريكا اللاتينية في نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول من سنة 1988م. وسجل أدنى ضغط للإعصار في سنة 1988م فوق الأطلسي، وقد قدر بـ 888 هيكتوباسكال (hPa)، وذلك بعد مرور إعصار جيلبرت Gilbert على المنطقة.
وفي الأخير، تبلغ الطاقة التي حررها هذا النوع من الأعاصير ما بين 200 إلى 300 كيلو طن في الثانية (للمقارنة تبلغ الطاقة المحررة من قنبلة هيروشيما 20 كيلو طن). ولكن هذه الطاقة الكبيرة تستنزف في حرارة مياه السطح، وهو ما يؤدي إلى برودتها ويسمح بصرف الحرارة الزائدة والمخزنة في المناطق الاستوائية.
*ظروف تكون الإعصار الاستوائي:
يتكون الإعصار الاستوائي دوما فوق سطح مياه المحيط قرب منطقة الاستواء، وذلك تحت تأثير التبخر الشديد، الذي يؤدي إلى هبوب رياح في اتجاه واحد.
ونتيجة لذلك، يتسرب الهواء البارد تحت الهواء الدافئ الذي يرتفع إلى الأعلى، وعندها يلتقي مع رياح "Jet Stream"، وهي رياح تصل سرعتها إلى 400 كم/ساعة، مما يؤدي إلى زيادة تسارع الرياح.
وحتى تتكون هذه الأعاصير، يجب توفر عدة ظروف، أهمها:
أ - تكون درجة حرارة أعلى من 27 درجة مئوية على الأقل بعمق 60 متر؛
ب - رطوبة جوية عالية، عدم استقرار في الجو وتقاطع ضعيف للرياح العمودية؛
ج - خط العرض يكون أعلى من 5 درجات من أجل أن تتكون قوة كوريوليس؛
د - انعدام الجو الرطب الدافئ (الحرارة تفوق 26.5 درجة مئوية).
*بعض تسميات الأعاصير عبر مختلف مناطق العالم:
يطلق على الظواهر الطبيعية، التي تتعدى قوتها شدة العواصف (أي سرعتها تفوق الـ 117 كم/ساعة) عدة تسميات مختلفة، وذلك حسب المناطق التي توجد بها عبر العالم. ومن تلك التسميات يمكننا ذكر ما يلي:
ـ الإعصار الاستوائي: تطلق هذه التسمية في المحيط الهندي وشمال أستراليا؛
ـ إعصار التايفون: وأصل الكلمة في اللغة البرتغالية توفاو Tufao، وفي الصينية من T'ai fung، وهي تعني الرياح الكبيرة، أما في اللغة العربية فهي مشتقة من كلمة الطوفان. وهي عاصفة مدارية بالغة الشدة ذات ضغط منخفض تبدأ قرب خط الاستواء؛
ـ التورناد: أصلها في اللغة الإسبانية تورنادو Tornado، أي بمعنى الدوران. وهو اضطراب جوي زوبعي ذو حجم صغير، ولكنه شديد وله قوة تدميرية؛
ـ إعصار الترومب Trombe: أصل الكلمة إيطالية مشتق من Tromba، وهي تعني عمود من الماء، يكون هذا العمود دوارا، ويتكون دوما فوق المسطحات المائية؛
ـ إعصار الهاركين: أصل التسمية مشتق من اللغة الإسبانية من كلمة Huracàn، وهو واحد من التسميات التي تطلق على الأعاصير الاستوائية في شمال الأطلسي وبحر الكراييب؛
ـ إعصار الميلستروم Maelström، وهو تسمية نرويجية للدوامة، وبالهولندية، فهو مشتق من كلمة Malen، وتعني طحن وكلمة Strom، التي تعني تيارات، أي التيارات البحرية الدوامة.

التعديل الأخير تم بواسطة الودق ; 2010-05-17 الساعة 06:56 AM
|