نسأل الله تعالى الكريم أن يهدي من ضل
و يصلح أحوال المسلمين إنه سميع قريب مجيب الدعاء
فمن هذا المنطلق إن شاء الله تعالى و كله بيده الله تعالى
أن نواصل مسيرنا الأخوي الصادق المخلص لوجه الله تعالى
و أن نحسن الظن في الأخوان و أن نحسن النيات
و أن نتعاهد سويا على الإخاء و المحبة و الصفاء
و أن نجدد العهد و الولاء و التماسك الأخوي الذي عودتنا به البراري
حفظها الله تعالى و عجل الله فرجها
اللهم آآآآآآآآآآآآآمين