حكرنا لها وادي سدير غصيبة ... بسيوفنا اللي مرهفات حدودها
جرى لنا في مفرق السيل وقعة ... اللي شهدها مالك الله يعودها
رحم الله البطل الفارس رميزان ..
وسده اليوم من أشهر معالم مدينة روضة سدير ( المدينة الشامخة بأعلامها وعلمائها وفرسانها وشعرائها وأهلها الأجواد الأفاضل ) ..
لك مني التحية والتقدير يا أبا محمد ..
أشهد الله ما قصرت ..
كفيت ووفيت يالقرم الوافي ،،